ولي العهد يستقبل وزير الخارجية الإيراني .. فيديو
تاريخ النشر: 18th, August 2023 GMT
الرياض
استقبل صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ولي العهد رئيس مجلس الوزراء، في جدة، اليوم، معالي وزير خارجية الجمهورية الإسلامية الإيرانية حسين أمير عبداللهيان.
ونقل معالي وزير الخارجية، تحيات وتقدير فخامة رئيس الجمهورية الإسلامية الإيرانية إبراهيم رئيسي لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، ولسمو ولي العهد، فيما حمَّله سموه تحيات وتقدير خادم الحرمين الشريفين، وتحيات وتقدير سموه لفخامته.
وجرى خلال الاستقبال، استعراض العلاقات بين المملكة والجمهورية الإسلامية الإيرانية، والفرص المستقبلية للتعاون بين البلدين وسبل تطويرها، بالإضافة إلى مناقشة تطورات الأوضاع على الساحتين الإقليمية والدولية، والجهود المبذولة تجاهها.
حضر الاستقبال، صاحب السمو الأمير فيصل بن فرحان بن عبدالله وزير الخارجية. فيما حضر من الجانب الإيراني، مستشار معالي وزير الخارجية الدكتور علي رضا عنايتي، ومدير عام وكالة المراسم بالخارجية الإيرانية السيد محسن مرتضائي، والقائم بأعمال السفارة الإيرانية بالرياض حسن زرنكارا برقوني.
فيديو | #ولي_العهد يستقبل وزير الخارجية الإيراني#الإخبارية_عاجل pic.twitter.com/exyVj8cnJn
— الإخبارية عاجل (@EKH_brk) August 18, 2023
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: إيران الملك سلمان بن عبدالعزيز خادم الحرمين الشريفين وزير الخارجية الإيراني ولي العهد الأمير محمد بن سلمان وزیر الخارجیة ولی العهد
إقرأ أيضاً:
نيابةً عن خادم الحرمين وولي العهد.. نائب وزير الخارجية يشارك في المنتدى الدولي للسلام والثقة
نيابةً عن خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود، وصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ولي العهد رئيس مجلس الوزراء -حفظهما الله- شارك معالي نائب وزير الخارجية المهندس وليد بن عبدالكريم الخريجي، اليوم، في المنتدى الدولي للسلام والثقة، والمنعقد في عاصمة جمهورية تركمانستان عشق آباد.
وألقى نائب وزير الخارجية كلمة عبر فيها عن شكر المملكة العربية السعودية لجمهورية تركمانستان على مبادرتها في الجمعية العامة للأمم المتحدة، التي أدت إلى اعتماد مشروع قرار بالجمعية العامة بجعل عام 2025م السنة الدولية للسلام والثقة، وذلك لتعزيز الحوار وتشجيع التعاون وترسيخ مبادئ الاحترام المتبادل على نطاق عالمي.
وجدد تأكيد المملكة على أهمية الثقة والحوار والتنمية في صنع السلام، وقال:” لايمكن صنع سلام دائم بمجرد توقيع اتفاقية أو معاهدة، فالسلام الحقيقي عن عملية طويلة تبدأ ببناء الثقة خطوة بخطوة ثم حوار شجاع وصادق ثم تنمية شاملة وعادلة تحول الناس من ضحايا النزاع إلى شركاء في البناء”.
ونوه معاليه بجهود المملكة في الدبلوماسية الوقائية، التي ترتكز على الوساطة وحل النزاعات سلميًا، ودعم الاستقرار الإقليمي، وتقديم المساعدات، وتعزيز الحوار بين الثقافات والأديان ودعم المنظمات الدولية.