وجبة شهية ومحببة.. أفضل طريقة لتحضير طاجن السجق بالبطاطس والخضار
تاريخ النشر: 21st, December 2024 GMT
يعتبر طاجن السجق بالبطاطس من الوجبات الشهية والمحببة لدى الجميع لمذاقها المختلف عن غيرها من الأطعمة، وتتساءل ربات البيوت عن طريقة تحضير طاجن السجق بالبطاطس والخضار بطريقة سهلة وبسيطة.
طريقة تحضير طاجن السجق بالبطاطس والخضار مكونات طاجن السجقكيلو سجق بلدي
2 بصل كبيرة مقطعة شرائح
2 فلفل ألوان مقطعة شرائح
3 فصوص ثوم مفروم
2 حبات بطاطس
زيت
ملح
فلفل
قرفة
بابريكا
2 ملعقة من دبس الرمان
قومي بوضع طاسة على النار وقومي بإضافة قليل من الزيت، ثم ضعي الثوم والسجق، حتى يتغير لونهم، ثم ضيفي البصل، واستمري في التقليب حتى يتغير لون البصل، قومي بتقطيع البطاطس أصابع رفيعة بعد تقشريها، وضيفيها على السجق والبصل.
قومي بتقليب المكونات سوياً، ثم ضيفي الملح والبهارات، ثم ضعي شرائح الفلفل الألوان ودبس الرمان، وقلبيهم جيداً، ثم احضري طاجن وادهنيه بقليل من السمنة، ثم ضعي الخليط بجميع مكوناته، وقومي بغلق الطاجن بورق الزبدة ثم ورق الفويل.
وادخليه الفرن على حرارة 180 لمدة نصف ساعة. ثم اكشفي عنه الغطاء، واتركيه تحت الشواية حتى يأخذ لون ذهبي، وقدميه بجانب أرز أبيض أو مكرونة بالصلصة.
اقرأ أيضاًطريقة تحضير شوربة الجمبري
لـ«شتاء دافئ».. طريقة تحضير شوربة الكوارع ولحمة الرأس
طريقة تحضير صينية البطاطس بالفراخ
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: طاجن السجق طاجن مكرونة بالسجق طريقة عمل طاجن السجق طریقة تحضیر
إقرأ أيضاً:
هل تخطي وجبة الإفطار يدمّر صحتك دون أن تشعر؟
صراحة نيوز- يُعد الإفطار من أهم الوجبات اليومية، إذ يلعب دورًا أساسيًا في تنشيط عملية التمثيل الغذائي في الجسم مع بداية اليوم. ويعتمد تنظيم أجسامنا على ما يُعرف بالإيقاعات اليومية، وهي ترتبط بدورة الضوء والظلام، ولكن أيضًا بموعد تناول الطعام، والذي يُعد إشارة أيضية مهمة. ومن هنا، فإن توقيت الأكل يؤثر بشكل مباشر على أداء الجينات المسؤولة عن الأيض.
وقد أظهرت تجربة سريرية عشوائية أن تجاهل وجبة الإفطار يمكن أن يؤثر سلبًا على عمل الجينات الأيضية، ويزيد من اضطراب مستويات السكر في الدم بعد الوجبات، مما يرفع احتمالية حدوث مشاكل صحية لاحقة.
وفقًا لأخصائية التغذية آدا بيارنادوتير، لا يُعد الإفطار صحيًا فحسب، بل هو الأكثر أهمية مقارنة بالوجبات الأخرى. وتوصي معظم الإرشادات الغذائية حول العالم بضرورة تناوله يوميًا.
يُعتقد أيضًا أن الإفطار يساعد في التحكم بالوزن، وأن تفويته قد يرتبط بزيادة خطر السمنة. إلا أن هذه الحقيقة كثيرًا ما تُهمل، إذ تظهر الدراسات – مثل التي أجرتها أشيما كانت – أن نحو 25% من الأميركيين يتجاهلون الإفطار بانتظام، ويُلاحظ هذا السلوك أيضًا لدى عدد من الفلبينيين.
وتشير ليزا هيل من موقع WebMD إلى أن عدم تناول الإفطار يجعل الجسم يفتقر للطاقة، ويزيد احتمالية الإفراط في الأكل لاحقًا خلال اليوم. فالإفطار لا يمنحك فقط الوقود اللازم للتركيز والعمل، بل يرتبط أيضًا بصحة أفضل عمومًا. فبحسب دراسة أجرتها ليز دوبوا، فإن من يحرصون على تناول الإفطار هم أقل عرضة للإصابة بالسمنة والأمراض المزمنة.
من جهة أخرى، يرى بعض الباحثين أن تأثير الإفطار على الأيض مبالغ فيه. فدراسات فومي كوباياشي أوضحت أن معدل حرق السعرات الحرارية خلال 24 ساعة لا يختلف كثيرًا سواء تناول الشخص الإفطار أو لا. بل تشير أبحاث دقيقة إلى أن من يتخطى وجبة الإفطار قد يتناول أكثر في وجبة الغداء، لكن ذلك لا يُعوّض ما فاته من السعرات.
باختصار، لا توجد قاعدة واحدة تنطبق على الجميع، لكن ما يُجمع عليه الخبراء هو أن الإفطار المنتظم، خاصة إذا كان متوازنًا وصحيًا، قد يسهم في تحسين الطاقة، وتعزيز التركيز، وتقليل مخاطر صحية محتملة.