حمد إبراهيم : الإسماعيلي كان الأقرب للفوز على بيراميدز
تاريخ النشر: 22nd, December 2024 GMT
قال حمد إبراهيم المدير الفني لفريق الإسماعيلي أن الفوز هو الذي سيمنحنا الأفضلية والأسبقية في سباق الدوري ونتمنى أن نتحسن أكثر فيما هو قادم.
وأكد حمد إبراهيم عبر برنامج كورة كل يوم مع كريم حسن شحاتة المذاع على قناة الحياة : أخبرت اللاعبين أن نترك الكرة لبيراميدز ولكن المساحات تكون قريبة وهذا ما حدث بالفعل.
وأوضح :كان لدينا عدد من الفرص لو حالفنا التوفيق فيها كان يمكن ان تخرج المباراة بشكل أفضل.
وأشار أن جمهور الإسماعيلي يساندنا جميعا بشكل كبير جدا وهذا ليس جديدا على الجماهير.
المصدر: بوابة الوفد
إقرأ أيضاً:
جبهة انقاذ الإسماعيلي تجمع توقيعات لسحب الثقة من مجلس نصر أبو الحسن
أصدرت جبهة انقاذ النادي الإسماعيلي بيانا صحفيا، اليوم أعلنت فيه اقتراب جمع توقيع 1500 عضو جمعية عمومية وهو الأمر الذي يتبعه انعقاد جمعية عمومية طارئة لسحب الثقة من مجلس إدارة النادي الاسماعيلي برئاسة المهندس نصر أبو الحسن .
وقال البيان أن الإسماعيلي ليس عزبة أو ارث، وأنه ملك جماهيره والتي قررت التحرك في كل المساعي لإنقاذ النادي، بدلا من انتظار انهيارًا جديدًا.
ووجهت جبهة إنقاذ الاسماعيلي رسالة إلى جماهير الدراويش و أعضاء الجمعية العمومية، جاء فيه : " في هذا التوقيت الخطير الذي يمر به النادي ، وبعد أن وصلت الأمور إلى نقطة الانهيار الكامل، نعلن انعقاد اجتماع في الثامنة مساء الاثنين المقبل، اي بعد مرور أسبوعين علي تصريحات رئيس النادي اسبوعين، للرد علي استخفاف المجلس و اعضائه بجماهير و اعضاء النادي، ووصفت الجبهة التجمع بأنه يوم المشجع الحقيقي.
وأشار البيان إلى إدعاءات رئيس النادي عندما أعلن أنه سينهي كل شيء خلال ١٤ يومًا”… ولم يفعل، ولن يفعل، وهي حسب البيان محاولة جديدة للتمويه والواقع يكشف أن الأزمة مستمرة، بل تتفاقم وكلامه مرتكز علي قرض يرغب في الحصول عليه بضمان ممتلكات النادي و يمشوا و يسيبونا مدينون».
وأشار البيان الي فشل مجلس إدارة أبو الحسن في فك القيد
حتى اليوم، و لا تزال العقوبات قائمة، ولا يحق للنادي تسجيل أي لاعب، رغم كل ما قيل، ووصف البيان التصريحات حول “فك القيد” بأنها محاولات للاستهلاك الجماهيري فقط.
ورصد البيان بعض الأزمات التي لحقت بالنادي خلال فترة رئاسة مجلس أبو الحسن، ومنها غياب تام لحل أزمة الديون، وأصبح الفريق بلا هوية أو دعم،
و تذيل الجدول دون تحرك واضح من الإدارة.