الغساني يُنهي صيام 3 مباريات «خليجية»
تاريخ النشر: 22nd, December 2024 GMT
الكويت (الاتحاد)
واصل يحيى الغساني لاعب منتخبنا تألقه مع «الأبيض» بتسجيله هدف التعادل أمام قطر، لينهي صيامه التهديفي في مباريات البطولات الخليجية، حيث خاض 3 مباريات في نسخة 2023، ولم ينجح في صناعة أو تسجيل أي هدف خلالها، ليصبح الغساني «كامل الأوصاف»، حيث سجل في جميع المسابقات الرسمية والودية التي دافع فيها عن قميص المنتخب.
خاض الغساني 27 مباراة بقميص «الأبيض»، سجل خلالها 8 أهداف وصنع هدفين، بمساهمة تهديفية 10 أهداف إجمالاً.
وجاءت أهداف الغساني، بواقع هدفين في ست مباريات ودية، و3 أهداف في 13 مباراة رسمية في تصفيات آسيا المؤهلة لكأس العالم، وهدف واحد في 4 مباريات بكأس الخليج العربي، وهدفين في كأس آسيا 2023.
ومحلياً، قدم الغساني في الموسم الحالي أفضل مستويات له مع شباب الأهلي، حيث خاض 11 مباراة سجل 3 أهداف وصنع مثلها.
وبات الغساني أحد أهم الأوراق الرابحة مع «الأبيض»، وتعول عليه الجماهير كثيراً للذهاب إلى أبعد نقطة في كأس الخليج مع باقي أفراد منتخبنا الوطني. أخبار ذات صلة
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: يحيى الغساني الأبيض المنتخب الوطني خليجي 26 قطر
إقرأ أيضاً:
تحذير عاجل من السعال لأكثر من 3 أسابيع | مرض خطير
حذّرت الجهات الصحية في إنجلترا من تجاهل السعال المستمر، في ظل الارتفاع الملحوظ في حالات الإصابة بمرض السل خلال الفترة الأخيرة وأظهرت أحدث بيانات وكالة الأمن الصحي البريطانية (UKHSA) أن معدلات الإصابة بالسل في إنجلترا ارتفعت بنسبة 13% خلال عام 2024 مقارنة بعام 2023.
ووفقا لصحيفة اكسبريس البريطانية يُعدّ السل عدوى بكتيرية تنتقل عبر الهواء وتستهدف الرئتين في الغالب ورغم ارتباطه تاريخيًا بالعصر الفيكتوري بسبب انتشاره الواسع آنذاك، فإن المرض تراجع بشكل كبير بعد إدخال اللقاحات والمضادات الحيوية.
إلا أن البيانات الحديثة تشير إلى عودة مقلقة للمرض، حيث سُجِّلت 5480 حالة إصابة في إنجلترا خلال عام 2024، مقارنة بـ 4850 حالة في عام 2023، مع استمرار ارتفاع معدلات الإصابة في المناطق الحضرية، وعلى رأسها لندن.
اعراض السلوتشمل الأعراض الرئيسية للسل سعالًا يستمر لأكثر من ثلاثة أسابيع، وارتفاع درجة الحرارة، وتعرقًا ليليًا غزيرًا، وفقدان الشهية، إلى جانب فقدان غير مبرر للوزن. ورغم أن المرض قد يكون مميتًا في حال إهماله، إلا أنه قابل للعلاج والشفاء الكامل عند اكتشافه مبكرًا والالتزام بالعلاج المناسب الذي يعتمد على مجموعة محددة من المضادات الحيوية.
وأكدت السلطات الصحية أن الكشف المبكر يظل العامل الأهم لتحقيق أفضل النتائج العلاجية، مشيرة إلى أن معدلات الإصابة التي ظلت منخفضة لسنوات عادت للارتفاع خلال عامي 2023 و2024، متجاوزة المستويات المسجلة قبل جائحة كوفيد-19.