موقع 24:
2025-12-13@15:22:15 GMT

موقع أمريكي: أردوغان يلعب بالنار في سوريا

تاريخ النشر: 23rd, December 2024 GMT

موقع أمريكي: أردوغان يلعب بالنار في سوريا

في مقال بمجلة "فورين بوليسي" الأمريكية، سلط الباحث سنان سيدي والكاتب ستيفن كوك الضوء على الطريقة التي تتدخل بها تركيا في سوريا بإفراط. ومع تطور الأحداث بسرعة، يبدو أن الرئيس التركي رجب طيب أردوغان يهدف الآن إلى الهيمنة على مستقبل سوريا السياسي، وتهميش موسكو وطهران.

يعتقد أردوغان أنه يستطيع السيطرة على الجولاني

وفي هذا الإطار، قال سِنان سيدي، زميل أول متخصص في الشؤون التركية في مؤسسة الدفاع عن الديمقراطيات في واشنطن، في مقاله بموقع "1945" الأمريكي إن القول إن أردوغان "يلعب بالنار" هو تقليل من شأن ما يحصل.

ومن المؤكد أن مناوراته ستثير قلق إدارة ترامب القادمة، حيث من المرجح أن يطرح أردوغان تركيا باعتبارها الحل لمشاكل سوريا. ومع ذلك، فإن السماح لتركيا بالنفوذ غير المقيد في سوريا ما بعد الأسد يهدد بزعزعة استقرار المنطقة بشكل أكبر. دعم تركيا لهيئة تحرير الشام

وأضاف الكاتب أن أنقرة تعمل على إعداد "هيئة تحرير الشام" لتكون النظام السياسي الجديد في سوريا. وتصور تركيا هيئة تحرير الشام على أنها قادرة على إقامة دولة بيروقراطية تفرض القانون والنظام في حين تخدم السكان المتنوعين في سوريا.

Turkey’s Overreach in Syria: Erdogan Is ‘Playing with Fire’@SinanCiddi in @19_forty_five: https://t.co/L52Oth1a8d

— FDD (@FDD) December 21, 2024

وربما يفسر هذا عرض تركيا بالمساعدة العسكرية لهيئة تحرير الشام؛ وهي لفتة مثيرة للقلق من جانب دولة عضو في حلف شمال الأطلسي.
ومع ذلك، تظل هيئة تحرير الشام منظمة جهادية متجذرة في تنظيمي القاعدة، وداعش". وقد احتفلت بهجمات حماس في 7 أكتوبر (تشرين الأول) على إسرائيل، وما تزال قيادتها تهدد "بغزو القدس".
ويرسل زعيم هيئة تحرير الشام أبو محمد الجولاني رسائل متناقضة. فهو يعد بحماية حقوق الأقليات وضمان سلامة السوريين بينما يصر رئيس قضائه على تطبيق الشريعة الإسلامية ومنع النساء من تولي الأدوار القضائية.
ويعتقد أردوغان أنه يستطيع السيطرة على الجولاني وتشكيل هيئة تحرير الشام وفقاً لرؤيته، لكن هدفه النهائي يظل واضحاً: تدمير المنطقة الكردية المستقلة في شمال سوريا. ووصف أردوغان هذه المنطقة، التي يقودها حزب الاتحاد الديمقراطي، وتحميها قوات سوريا الديمقراطية، قسد المدعومة من الولايات المتحدة، بأنها تشكل تهديداً لتركيا بسبب ارتباطها بحزب العمال الكردستاني. ورغم انتماءات حزب العمال الكردستاني، ركز حزب الاتحاد الديمقراطي وقوات سوريا الديمقراطية على مكافحة داعش فحسب وخلق مساحة آمنة للأكراد السوريين، وليس تهديد تركيا.

أجندة أردوغان المحلية

وتابع الكاتب أن "هوس أردوغان بتفكيك المنطقة الكردية يخدم غرضاً محلياً. ومن خلال موقف صارم من الإرهاب، يصرف انتباه المواطنين الأتراك عن الفشل الاقتصادي لإدارته". وتشير التقارير إلى أن تركيا لديها 16000-18000 جندي في سوريا بالفعل وتحشد قواتها على طول الحدود بالقرب من كوباني، على استعداد للقضاء على سيطرة قوات سوريا الديمقراطية وحزب الاتحاد الديمقراطي. من المرجح أن لأردوغان رؤية تتعلق بإنشاء منطقة عازلة يسكنها اللاجئون السوريون حالياً في تركيا".

Erdogan sends the massive force of SNA mercenaries that Turkey trains, arms, and funds and HTS to fight the Syrian government and SDF, causing casualties, mass chaos and trapping civilians

Also Erdogan: Turkey's ready to bring peace to the region as it always has

Afrin 2.0 pic.twitter.com/bg2qXEWLwc

— Lindsey Snell (@LindseySnell) December 2, 2024 تجاهل موسكو وطهران ولفت الكاتب النظر إلى أن ثقة أردوغان تنبع من اعتقاده بأنه تفوق على روسيا وإيران. كشف وزير الخارجية التركي هاكان فيدان مؤخراً أن أردوغان حذر موسكو وطهران من دعم الأسد، مدعياً أن قضيتهما خاسرة. ويؤكد هروب الأسد اللاحق إلى روسيا على نفوذ أردوغان المتزايد. ولكن في الوقت نفسه، يبدو أردوغان عازماً على تحديد مستقبل سوريا دون مراعاة جدية لمصالح روسيا أو إيران أو حتى الولايات المتحدة. ماذا سيفعل ترامب؟ يبقى السؤال الحاسم: كيف سيستجيب الرئيس المنتخب ترامب؟ يمكن تفسير التصريح الأخير لترامب حول "سيطرة أردوغان غير الودية" بطرق متعددة. فقد يتجاهل سوريا بالكامل كجزء من سياسة الانسحاب لشعاره "أمريكا أولاً"، أو قد يستخدم سوريا كوسيلة ضغط ضد روسيا وإيران لحل حرب أوكرانيا والحد من التوترات بين إسرائيل وإيران. وكل من السيناريوهين يترك أردوغان حراً في متابعة طموحاته، في حين تظل واشنطن والقوى الأخرى مشتتة. وأوضح الكاتب أنه رغم الزخم الذي يتمتع به أردوغان، ثمة قضايا أساسية لا يمكن تجاهلها: الجذور الجهادية لهيئة تحرير الشام

ترتبط هيئة تحرير الشام بعلاقات عميقة مع تنظيم القاعدة، وتنظيم داعش. والاحتفال بهيئة تحرير الشام قوة تحرير وطنية أمر ساذج بشكل خطير. فكيف يمكن لجماعة متطرفة تهدد علانية الاستقرار الإقليمي أن تحكم سوريا التعددية؟ يتساءل الكاتب.


التخلي عن أكراد سوريا  

هل على الولايات المتحدة والغرب أن يتخليا عن حلفائهما الأكراد لصالح رؤية أردوغان؟ إن وصف حزب الاتحاد الديمقراطي وقوات سوريا الديمقراطية بأنهما "إرهابيان"، كما يفعل أردوغان، أمر غير صادق. ومن الممكن أن يعالج الاتفاق المباشر على الضمانات الأمنية بين أردوغان وقيادة حزب الاتحاد الديمقراطي مخاوف تركيا.


استقرار على المدى الطويل

وحذر الكاتب من أن استبعاد الأكراد من مستقبل سوريا يؤدي إلى عدم الاستقرار. ولن تؤدي الحرب التركية على قوات سوريا الديمقراطية إلى زعزعة استقرار المنطقة فحسب، بل  ستخلق أيضاً فرصة لتنظيم "داعش" لإعادة تجميع صفوفه وإطلاق حملة جديدة لإقامة خلافته.
واختتم الكاتب مقاله بالقول: "قد يعتقد أردوغان أنه يمسك بكل الأوراق، لكن استراتيجيته العدوانية تنطوي على مخاطر هائلة، ليس فقط لسوريا بل وللمنطقة بأكملها. وتجاهل هذه المخاطر قد يؤدي إلى عواقب طويلة الأجل من المستحيل عكسها".

المصدر: موقع 24

كلمات دلالية: سقوط الأسد حصاد 2024 الحرب في سوريا عودة ترامب خليجي 26 عام على حرب غزة إيران وإسرائيل إسرائيل وحزب الله غزة وإسرائيل الإمارات سقوط الأسد حزب الاتحاد الدیمقراطی سوریا الدیمقراطیة هیئة تحریر الشام فی سوریا

إقرأ أيضاً:

عن دور حزب الله في سوريا.. إليكم ما كشفه موقع إيرانيّ



ذكر موقع "Tehran Times" الإيراني أنه "في الذكرى السنوية الأولى لانهيار نظام الرئيس السوري بشار الأسد، يُعتبر تدخل "حزب الله" أحد أكثر الأحداث أهمية في التاريخ الإقليمي المعاصر. وبحلول الوقت الذي دخل فيه "حزب الله" ساحة المعركة السورية حوالي عام 2013، لم تعد البلاد ساحة "تظاهرات شعبية"، بل أصبحت ساحة عسكرية مكتظة بعشرات الآلاف من المقاتلين الأجانب، والفصائل المتطرفة المعلنة حديثًا، والهجمات المنسقة التي تجتاح المدن السورية وتمتد عبر الحدود اللبنانية. وأعلن قادة المعارضة صراحةً أن زحفهم التالي بعد السيطرة على دمشق سيكون "مباشرةً إلى الضواحي الجنوبية لبيروت"."

وبحسب الموقع، فإن "حزب الله" قد برّر تدخله في سوريا منذ البداية، من خلال الخطابات والوثائق والمقابلات الإعلامية، وزعم أنه لم يكن يدافع عن النظام ضد شعبه، بل كان يواجه مشروعاً جيوسياسياً ترعاه واشنطن، وتموله بعض الملكيات العربية في الخليج العربي، وتسهله شبكات الاستخبارات الغربية، ويستغله العدو الإسرائيلي بشغف. إن صعود الجيوش المتطرفة في سوريا والعراق وخارجهما يهدد باجتثاث المنطقة، ومحو مجتمعات بأكملها، وإعادة رسم خريطتها من خلال الإبادة الجماعية".

وتابع الموقع: "أولئك الذين دافعوا عن ما يسمى "الثورة" فهموا بالضبط القوى التي تقف وراءها: الولايات المتحدة والمملكة العربية السعودية وإسرائيل: ثلاثة جهات فاعلة سعت علنًا إلى انهيار الدولة السورية، وهي الدولة نفسها التي كانت بمثابة شريان استراتيجي لحركات المقاومة في لبنان وفلسطين لعقود من الزمن. وإسرائيل أرادت سقوط دمشق تحديداً لأنها أرادت قطع ذلك الشريان. قبل عام، انهارت الدولة السورية نهائياً، ودخل أبو محمد الجولاني دمشق دون أن يطلق رصاصة واحدة. وكشفت المجازر التي تلت ذلك عن الطبيعة الحقيقية للقوى التي تدّعي جلب "الحرية". واحتفلت إسرائيل علنًا بسقوط الحكومة السورية، ووسعت نفوذها إلى ما يقرب من سدس الأراضي السورية، وفككت البنية التحتية العسكرية الأساسية، وشنت هجومًا عميقًا في دمشق، بما في ذلك وزارة الدفاع، دون أن تواجه مقاومة من الحكام الجدد لسوريا. وفي نهاية المطاف، ظهر أحمد الشرع (الجولاني سابقاً) إلى جانب مسؤولين أميركيين سابقين، متعهداً بالتوافق مع الرؤية الإقليمية لواشنطن". 

وأضاف الموقع: "تزامن هذا الانهيار مع تجدد العدوان الإسرائيلي في غزة ولبنان وحملة أميركية إسرائيلية منسقة لإعادة هندسة المشهد السياسي في المنطقة. واختارت بعض الفصائل المحلية، مرة أخرى، الانحياز إلى هذا التيار، مما أدى إلى تقويض حركات المقاومة الفلسطينية واللبنانية في اللحظة التي واجهت فيها هجوماً وجودياً. لا شك أن حزب الله دفع ثمناً باهظاً لقراره بمواجهة المتطرفين في سوريا، فقد قُتل أو جُرح آلاف من مقاتليه، إلى جانب أعداد أكبر بكثير من السوريين والإيرانيين والعراقيين الذين قاتلوا الجماعات المسلحة المتطرفة، لكن هذه التضحيات لم تكن عبثاً، فقد أدى تدخل حزب الله إلى كسر زخم الجماعات المتطرفة في ذروتها، وهي جماعات كان بإمكانها ابتلاع دول بأكملها".

وبحسب الموقع، فإن القوى التي تحكم دمشق الآن لم تظهر إلا بعد تحولات جيوسياسية هائلة، ولولا التأخير الذي دام عقداً من الزمن والذي أحدثه أولئك الذين قاوموا على الأرض، لكانت المنطقة اليوم غير قابلة للتمييز. لقد غيّر ذلك التأخير كل شيء، فقد أتاح الوقت اللازم لوصول كميات هائلة من الإمدادات والخبرات وقدرات الردع إلى لبنان وغزة، وهي قدرات أعادت تشكيل كل ساحة معركة تلت ذلك. ظل موقف حزب الله ثابتاً، فقد عارض الغزو الأميركي للعراق رغم جرائم نظام صدام حسين، واختار القتال في سوريا رغم خلافاته الواضحة مع الحكم الداخلي في دمشق. علاوة على ذلك، كان "حزب الله" يسترشد بالمبادئ، وليس بالنزعة الطائفية: الدفاع عن المنطقة من الهيمنة الأجنبية، ومواجهة العدو الإسرائيلي، وحماية وحدة وأمن شعوبها. لقد كشفت مأساة سوريا عن حقيقة طال دفنها تحت الشعارات والدعاية: أن السلامة الجيوسياسية، وليس الخطاب الرومانسي، هي ما يحمي الأمم من التفكك". المصدر: خاص "لبنان 24" مواضيع ذات صلة عن "الحياد" في لبنان.. هذا ما كشفه موقع إيراني Lebanon 24 عن "الحياد" في لبنان.. هذا ما كشفه موقع إيراني 12/12/2025 15:00:26 12/12/2025 15:00:26 Lebanon 24 Lebanon 24 موقع أميركي: هذا ما يجب أن تقصفه أميركا في فنزويلا لإضعاف "حزب الله" Lebanon 24 موقع أميركي: هذا ما يجب أن تقصفه أميركا في فنزويلا لإضعاف "حزب الله" 12/12/2025 15:00:26 12/12/2025 15:00:26 Lebanon 24 Lebanon 24 عن الجانب السري من مبادرة مصر بشأن لبنان.. إليكم ما كشفه موقع إيراني Lebanon 24 عن الجانب السري من مبادرة مصر بشأن لبنان.. إليكم ما كشفه موقع إيراني 12/12/2025 15:00:26 12/12/2025 15:00:26 Lebanon 24 Lebanon 24 عن نشاط "حزب الله"... هذا ما كشفه المتحدث باسم "اليونيفيل" Lebanon 24 عن نشاط "حزب الله"... هذا ما كشفه المتحدث باسم "اليونيفيل" 12/12/2025 15:00:26 12/12/2025 15:00:26 Lebanon 24 Lebanon 24 لبنان عربي-دولي صحافة أجنبية الولايات المتحدة وزارة الدفاع الإسرائيلي اللبنانية حزب الله السعودية إسرائيل السورية تابع قد يعجبك أيضاً للعسكريين والمتقاعدين... خبر يهمّكم بشأن المنحة الماليّة الشهريّة Lebanon 24 للعسكريين والمتقاعدين... خبر يهمّكم بشأن المنحة الماليّة الشهريّة 07:47 | 2025-12-12 12/12/2025 07:47:08 Lebanon 24 Lebanon 24 تحذير من الجمعية الطبية اللبنانية الاوروبية Lebanon 24 تحذير من الجمعية الطبية اللبنانية الاوروبية 07:44 | 2025-12-12 12/12/2025 07:44:54 Lebanon 24 Lebanon 24 دبوسي: غرفة طرابلس الكبرى منصة جامعة للكفاءات والرؤى الاقتصادية Lebanon 24 دبوسي: غرفة طرابلس الكبرى منصة جامعة للكفاءات والرؤى الاقتصادية 07:32 | 2025-12-12 12/12/2025 07:32:34 Lebanon 24 Lebanon 24 حيدر يشارك في مؤتمر عربي لمكافحة عمل الأطفال بالقاهرة Lebanon 24 حيدر يشارك في مؤتمر عربي لمكافحة عمل الأطفال بالقاهرة 07:25 | 2025-12-12 12/12/2025 07:25:50 Lebanon 24 Lebanon 24 منسى استقبل النائب حيدر ناصر Lebanon 24 منسى استقبل النائب حيدر ناصر 07:22 | 2025-12-12 12/12/2025 07:22:48 Lebanon 24 Lebanon 24 الأكثر قراءة بالصورة... شخصٌ واحدٌ فاز بأكبر جائزة "لوتو" في تاريخ لبنان Lebanon 24 بالصورة... شخصٌ واحدٌ فاز بأكبر جائزة "لوتو" في تاريخ لبنان 13:34 | 2025-12-11 11/12/2025 01:34:13 Lebanon 24 Lebanon 24 شقيقة المبدع جورج خباز.. ممثلة لبنانية تتعرض لحادث سير مروّع (فيديو) Lebanon 24 شقيقة المبدع جورج خباز.. ممثلة لبنانية تتعرض لحادث سير مروّع (فيديو) 08:38 | 2025-12-11 11/12/2025 08:38:32 Lebanon 24 Lebanon 24 بعد تعرّضها لحادث سير ونقلها إلى المستشفى... ما هو وضع الممثلة لورا خباز الصحيّ؟ Lebanon 24 بعد تعرّضها لحادث سير ونقلها إلى المستشفى... ما هو وضع الممثلة لورا خباز الصحيّ؟ 11:21 | 2025-12-11 11/12/2025 11:21:06 Lebanon 24 Lebanon 24 معلومات استخباراتية.. هذه خطة إسرائيل في جنوب لبنان Lebanon 24 معلومات استخباراتية.. هذه خطة إسرائيل في جنوب لبنان 12:00 | 2025-12-11 11/12/2025 12:00:00 Lebanon 24 Lebanon 24 تفادياً لحرب مباشرة مع إسرائيل.. تقرير أميركي يكشف: هكذا تستغل إيران حزب الله Lebanon 24 تفادياً لحرب مباشرة مع إسرائيل.. تقرير أميركي يكشف: هكذا تستغل إيران حزب الله 10:30 | 2025-12-11 11/12/2025 10:30:00 Lebanon 24 Lebanon 24 أخبارنا عبر بريدك الالكتروني بريد إلكتروني غير صالح إشترك عن الكاتب ترجمة رنا قرعة قربان - Rana Karaa Korban أيضاً في لبنان 07:47 | 2025-12-12 للعسكريين والمتقاعدين... خبر يهمّكم بشأن المنحة الماليّة الشهريّة 07:44 | 2025-12-12 تحذير من الجمعية الطبية اللبنانية الاوروبية 07:32 | 2025-12-12 دبوسي: غرفة طرابلس الكبرى منصة جامعة للكفاءات والرؤى الاقتصادية 07:25 | 2025-12-12 حيدر يشارك في مؤتمر عربي لمكافحة عمل الأطفال بالقاهرة 07:22 | 2025-12-12 منسى استقبل النائب حيدر ناصر 07:18 | 2025-12-12 وزير الزراعة يترأس اجتماعاً طارئاً لمواجهة جائحة الحمى القلاعية فيديو هل بدأ العدّ التنازلي لعمل عسكري أميركي ضد فنزويلا؟ Lebanon 24 هل بدأ العدّ التنازلي لعمل عسكري أميركي ضد فنزويلا؟ 10:00 | 2025-12-11 12/12/2025 15:00:26 Lebanon 24 Lebanon 24 محمد اسكندر يطلق " انسى وطنش ".. وملكة جمال تُشاركه الكليب ! Lebanon 24 محمد اسكندر يطلق " انسى وطنش ".. وملكة جمال تُشاركه الكليب ! 05:09 | 2025-12-06 12/12/2025 15:00:26 Lebanon 24 Lebanon 24 بسعر منافس جداً.. إطلاق هاتف جديد بقدرات تصوير مميزة (فيديو) Lebanon 24 بسعر منافس جداً.. إطلاق هاتف جديد بقدرات تصوير مميزة (فيديو) 04:00 | 2025-12-06 12/12/2025 15:00:26 Lebanon 24 Lebanon 24 Download our application مباشر الأبرز لبنان فيديو خاص إقتصاد عربي-دولي متفرقات أخبار عاجلة Download our application Follow Us Download our application بريد إلكتروني غير صالح Softimpact Privacy policy من نحن لإعلاناتكم للاتصال بالموقع Privacy policy جميع الحقوق محفوظة © Lebanon24

مقالات مشابهة

  • أردوغان يؤكد لبوتين: تركيا مستعدة لاستضافة المفاوضات بشأن أوكرانيا بأي صيغة
  • عن دور حزب الله في سوريا.. إليكم ما كشفه موقع إيرانيّ
  • اعتقال مفاجئ لرئيس تحرير يثير جدلاً واسعاً في تركيا
  • الكرملين: روسيا ترحب بجهود تركيا للتوصل إلى تسوية في أوكرانيا
  • مصطفى بكري وأسرة تحرير «الأسبوع» يتقدمون بالعزاء لـ الكاتب الصحفي عماد الدين حسين في وفاة والدته
  • تركيا.. تدني شعبية الحركة القومية يضع تحالف أردوغان أمام خيارات صعبة
  • ترامب يتباهى: أحرر المعتقلين في تركيا بمكالمة مع أردوغان!
  • أسرة صدى البلد تنعى الكاتب الصحفي محمد عبدالواحد سكرتير تحرير الأخبار
  • مقترح أمريكي بإشراك تركيا في القوة الدولية المقرر نشرها بغزة
  • هل يجهّز أردوغان ابنه بلال ليصبح رئيس تركيا القادم؟