السلطات البرازيلية ترفض طلب روبينيو بقضاء عيد الميلاد مع أسرته
تاريخ النشر: 24th, December 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
رفضت السلطات البرازيلية طلب اللاعب السابق روبسون دي سوزا، المعروف باسم روبينيو، الذي أراد الحصول على إذن استثنائي لقضاء فترة عيد الميلاد مع عائلته.
ويقضي روبينيو حاليًا عقوبة بالسجن لمدة تسع سنوات، بعد أن أُدين في قضية تتعلق بالاعتداء الجنسي في إيطاليا، حيث بدأ تنفيذ الحكم داخل البرازيل منذ مارس 2024.
وفي بيان رسمي، أوضحت إدارة السجون البرازيلية أن روبينيو يقضي عقوبته ضمن نظام السجون المغلقة، وهو ما يحول دون منحه أي إفراج مؤقت.
وأضافت الإدارة أن هذا النوع من الامتيازات مقصور فقط على النزلاء في الأنظمة الأقل تقييدًا، مثل الأنظمة شبه المفتوحة، والتي لا تشمل وضع اللاعب الحالي.
كما أشار البيان إلى أن المنشأة التي يحتجز فيها روبينيو، المعروفة باسم سجن تريميمبي الثاني، لن تقوم بتنظيم أي أنشطة خاصة أو برامج استثنائية احتفالًا بنهاية العام. وهذه السياسة تشمل جميع النزلاء دون استثناء.
وكان روبينيو قد دخل السجن في 21 مارس 2024، بعد أن استنفد كل الوسائل القانونية للطعن على الحكم الصادر بحقه من القضاء الإيطالي.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: السلطات البرازيلية روبينيو ايطاليا
إقرأ أيضاً:
تفاصيل اللحظات الأخيرة في حياة الفنان لطفي لبيب ورد فعل أسرته
توفي الفنان القدير لطفي لبيب، صباح اليوم الأربعاء 30 يوليو، بعد معاناة مع أزمة صحية شديدة، وسط حالة من الحزن الشديد في الوسط الفني وبين محبيه.
وتحدث الأب بطرس دانيال، رئيس المركز الكاثوليكي المصري للسينما، عن تفاصيل الساعات الأخيرة في حياة الفنان الراحل، موضحًا أنه كان يعاني من نزيف داخلي حاد، أدى إلى تدهور كبير في حالته الصحية.
وقال الأب بطرس، خلال مداخلة هاتفية لبرنامج "أنا وهو وهي" الذي يقدمه الإعلامي شريف نور الدين عبر قناة صدى البلد، إن بنات الفنان الراحل تعاملن مع الموقف بإيمان وتسليم بقضاء الله، مضيفًا: "كنّ مسلّمات الأمر لله، وكانت كلماتهن تعكس رضا وقوة رغم الألم".
وأشار إلى أنه كان برفقة الفنانة نهال عنبر في ندوة فنية مساء أمس، وخلال عودتهما تواصلا مع ابنة لطفي لبيب للاطمئنان على حالته، وقال: "ابنته شكرت كل من سأل عنه، وطلبت منّا الدعاء له، وكانت تدرك تمامًا أن وضعه الصحي حرج".
واختتم حديثه قائلًا: "نطلب من الله أن يمنح أسرته الصبر والتعزية، فالله وحده هو القادر على مواساة القلوب المكسورة في مثل هذه اللحظات".