بوابة الوفد:
2025-07-28@16:29:36 GMT

الجيش اللبناني يوضح ما حصل في وادي الحجير

تاريخ النشر: 26th, December 2024 GMT

أعلن الجيش اللبناني أنه عزز انتشاره في مناطق القنطرة وعدشيت القصير ووادي الحجير في جنوب البلاد بعد توغل القوات الإسرائيلية.

 

وقال الجيش في بيان: "يواصل العدو الإسرائيلي تماديه في خرق اتفاق وقف إطلاق النار، والاعتداء على سيادة لبنان ومواطنيه وتدمير القرى والبلدات الجنوبية"، مشيرا إلى أنه "في هذا الإطار، توغلت قوات تابعة للعدو الإسرائيلي بتاريخ 26 ديسمبر في عدة نقاط في مناطق القنطرة وعدشيت القصير ووادي الحجير - الجنوب، وقد عزز الجيش اللبناني انتشاره في هذه المناطق".

 

وأكد أن قيادة الجيش تتابع الوضع بالتنسيق مع قوة الأمم المتحدة المؤقتة في لبنان - اليونيفيل واللجنة الخماسية للإشراف على اتفاق وقف إطلاق النار (Mechanism)".

 

يذكر أنه خلال عملية التوغل قامت القوات الإسرائيلية أيضا باعتقال مواطن لبناني خلال توجهه إلى مركز عمله  في مركز تابع لـ"اليونيفيل" في عدشيت القصير.

فرنسا.. إنقاذ 107 مهاجرين خلال محاولتهم عبور قناة المانش

 

أعلن خفر السواحل الفرنسي اليوم الخميس إنقاذ 107 مهاجرين، كانوا يحاولون عبور قناة المانش من فرنسا إلى بريطانيا في يوم عيد الميلاد، أمس الأربعاء.

 

وقال بيان صادر عن إدارة إقليم القناة وبحر الشمال، اليوم الخميس، إنه تم إنقاذ الأشخاص من ثلاثة قوارب مختلفة حيث جرى نقلهم إلى مينائي دونكيرك (الواقع في إقليم نورد شمال فرنسا) وبولون سور مير.

 

وأضاف البيان أن الإدارة نفذت خلال أمس الأربعاء 12 عملية إنقاذ على طول سواحل شمال فرنسا.

 

وغالبا ما يعبر المهاجرون قناة المانش في قوارب مطاطية صغيرة في محاولة للعثور على العمل والأمان في بريطانيا.

 

ومع ذلك، يفقد العديد من الأشخاص حياتهم في البحر، نظرا لخطورة عملية العبور ويرجع ذلك جزئيا إلى استخدام المضيق من قبل العديد من السفن الكبيرة.

 

وشهد عام 2024 ارتفاعا غير مسبوق في عدد حوادث الغرق المأساوية، فقد لقي ما لا يقل عن 73 مهاجرا حتفهم أثناء محاولاتهم عبور القناة في قوارب صغيرة، بحسب السلطات الفرنسية.

 

تركيا توجه تحذيرا لوحدات حماية الشعب الكردية في شمال سوريا

 

أكدت مصادر في وزارة الدفاع التركية أن أنقرة تدعم وجود جيش واحد موحد من الإدارة السورية الجديدة، موجهة تحذيرا إلى وحدات حماية الشعب الكردية في شمال سوريا.

 

وقالت المصادر: "إما أن تتخلى وحدات حماية الشعب الكردية في شمال سوريا عن السلاح، أو سيتم القضاء عليها"، مشددة على "أننا لن نسمح بوجود أو تمدد أية منظمات إرهابية في سوريا".

 

وأفادت بأن "الأعضاء غير السوريين في المنظمات الإرهابية، سيغادرون الأراضي السورية"، مبينة أن "كل مدينة منبج وسد تشرين، تحت سيطرة الجيش الوطني السوري المدعوم من تركيا، ولا صحة للأنباء التي تتحدث عن تقدم قوات سوريا الديمقراطية في تلك المناطق وإعادة سيطرتها على مناطق خرجت منها".

 

وأكدت أنه "لا مكان أو وجود في مستقبل سوريا والمنطقة للمنظمات الإرهابية، مثل وحدات حماية الشعب حزب العمال الكردستاني، أو تنظيم داعش، ولن نسمح بأن يكون لها أي وجود بالمنطقة مستقبلا".

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: الجيش اللبناني مناطق القنطرة جنوب البلاد توغل القوات الإسرائيلية حمایة الشعب

إقرأ أيضاً:

فرنسا: ضرورة التوصل إلى حل سياسي شامل في سوريا

باريس، دمشق (الاتحاد، وكالات)

أكد الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، أمس، ضرورة التوصل إلى حل سياسي شامل للأزمة في سوريا، مشدداً على أهمية حماية المدنيين ومنع تكرار أعمال العنف التي شهدتها البلاد.
ودعا ماكرون في اتصال هاتفي أجراه مع الرئيس السوري أحمد الشرع، إلى الحاجة لإجراءات عاجلة لحماية السكان المدنيين.
وطالب بـ«أهمية محاسبة المسؤولين عن أعمال العنف، لا سيما تلك المرتكبة على الساحل السوري»، مؤكداً أن التقرير الصادر عن اللجنة المستقلة سيشكل أساساً للملاحقات القضائية المرتقبة. 
ورحب الرئيس الفرنسي باتفاق إيقاف إطلاق النار في محافظة السويداء، واصفاً إياه بـ«الإشارة الإيجابية» التي يجب أن تمهد الطريق لحوار سلمي يهدف إلى توحيد سوريا مع احترام حقوق جميع مواطنيها.
كما أشار إلى أنه بحث مع الرئيس السوري الحاجة الماسة إلى إيجاد حل سياسي بالتعاون مع الجهات الفاعلة المحلية ضمن إطار وطني للحوكمة والأمن.
وفي السياق ذاته، دعا ماكرون إلى إحراز تقدم في المفاوضات الجارية بين قوات سوريا الديمقراطية والسلطات السورية، مشدداً على «أهمية النيات الحسنة في دفع العملية السياسية إلى الأمام»، لافتاً إلى أن «المناقشات الثلاثية التي جرت مؤخراً أسهمت في تحديد الخطوات التالية».
وكانت الرئاسة السورية أعلنت الأسبوع الماضي إيقافاً شاملاً وفورياً لإطلاق النار، داعية «جميع الأطراف إلى الالتزام به حرصاً على حقن دماء السوريين والحفاظ على وحدة الأراضي السورية وسلامة شعبها واستجابة للمسؤولية الوطنية والإنسانية».
وأمس الأول، قال مصدر دبلوماسي سوري، إن مسؤولين سوريين اجتمعوا في باريس بمسؤولين إسرائيليين، لبحث احتواء التصعيد.
وأشار المصدر، وفق قناة «الإخبارية» السورية الرسمية، إلى أن اللقاء الذي جرى بوساطة أميركية، تمحور حول التطورات الأمنية الأخيرة ومحاولات احتواء التصعيد في جنوب سوريا، لافتاً إلى أنه لم يسفر عن أي اتفاقيات نهائية، حسبما نقلت القناة السورية.
وأضاف المصدر الدبلوماسي السوري أن «اللقاء الذي ضمّ وفداً من وزارة الخارجية السورية وجهاز الاستخبارات العامة، مع الجانب الإسرائيلي كان عبارة عن مشاورات أولية تهدف إلى خفض التوتر وإعادة فتح قنوات التواصل في ظل التصعيد المستمر منذ أوائل ديسمبر الماضي».
وشدّد الوفد السوري، خلال اللقاء، على أن «وحدة وسلامة وسيادة الأراضي السورية مبدأ غير قابل للتفاوض، وأن السويداء وأهلها جزء أصيل من الدولة السورية، لا يمكن المساس بمكانتهم أو عزلهم تحت أي ذريعة»، وفق ما نقلته «الإخبارية» السورية عن المصدر.

أخبار ذات صلة «حكماء المسلمين»: دعم كافة الجهود لإنهاء معاناة الشعب الفلسطيني مؤتمر أممي الأسبوع القادم سعياً لإحياء حل الدولتين

مقالات مشابهة

  • سوريا تتحضر لأول انتخابات برلمانية في ظل الإدارة الجديدة خلال أيلول المقبل
  • الجيش اللبناني يوقف 90 سوريا ودمشق تستاء من تلكؤ في ملف الموقوفين
  • سوريا : اللجنة العليا لانتخابات مجلس الشعب تتوقع إجراء الانتخابات بهذا الموعد
  • منتخب سوريا لكرة السلة للناشئات يواجه نظيره اللبناني غداً بغرب آسيا
  • العدو الصهيوني يقتحم وادي الفارعة جنوب طوباس وبلدة ترمسعيا شمال شرق رام الله
  • فرنسا: ضرورة التوصل إلى حل سياسي شامل في سوريا
  • الجيش اللبناني: سقوط مسيرة إسرائيلية بأطراف بلدة ميس الجبل
  • الجيش اللبناني: سقوط مُسيرة إسرائيلية تحمل قنبلة يدوية في ميس الجبل
  • الجيش اللبناني يعلن سقوط مسيرة إسرائيلية جنوبي البلاد
  • واشنطن تعلن اغتيال مسؤول في تنظيم الدولة خلال غارة شمال سوريا