مجد القاسم يكشف عن أهم قصص الحب في حياة فريد الأطرش
تاريخ النشر: 19th, August 2023 GMT
أكد الفنان مجد القاسم خلال لقائه ببرنامج بالخط العريض الذي تقدمه الإعلامية إيمان أبوطالب، ويذاع علي شاشة تليفزيون الحياة، أن المسلسل الذي يتناول قصة حياة الموسيقار فريد الأطرش "راح".
وأكد القاسم أنه لا يعلم سبب رفض المنتجين لإنتاج العمل حتى الآن، رغم أنه كان يحلم بتقديم سيرته الذاتية في عمل فني، حيث تأثر بفنه وموسيقاه منذ الصغر.
وأضاف القاسم: فريد الأطرش كان بسيطا وكريما ومتواضعا للغاية، فلم يكن متكلفا أبدا ولا متكبرا حيث غنى لحارسي العقارات في منطقة الزمالك، وتأخر علي عزومة الفنانة مريم فخر الدين، مشيرا إلى أن شادية وسامية جمال كانتا أشهر قصتي حب في حياة فريد الأطرش.
وكشف مجد القاسم خلال الحلقة، كواليس غيابه عن الساحة الفنية فترة طويلة، كما أهدى البرنامج، أغنية حصرية تذاع لأول مرة، بعنوان "البيت الأولاني".
أيضا تحدث مجد القاسم عن المواقف الصعبة التي واجهته في بداية وصوله القاهرة حيث فقد كل متعلقاته وحقائبه وأمواله، وذكر أول أجر تقاضاه في بداية مشواره الفني عن ألبوم "كوكتيل" لم يكتب اسمه عليه.
ولأول مرة تحدث القاسم عن حياته الشخصية، قائلا: “أنا زوج مثالي، ممكن أقعد 3 أيام في البيت”.
جدير بالذكر أن برنامج “بالخط العريض”، يذاع على شاشة “الحياة” كل يوم جمعة، في الثامنة مساء، ومن تقديم الإعلامية إيمان أبو طالب.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: مجد القاسم بالخط العريض فريد الاطرش مجد القاسم
إقرأ أيضاً:
فيصل القاسم يشكر البعيدين ويتناسى الأقربين… الأردن خارج قائمة الامتنان!
صراحة نيوز ـ نشر الإعلامي السوري فيصل القاسم منشوراً عبر مواقع التواصل الاجتماعي، عبّر فيه عن شكره وتقديره لكل من السعودية وقطر وتركيا، لما وصفه بجهودهم في دعم الشعب السوري.
وأثار المنشور تفاعلاً واسعاً، خاصة في الأوساط الأردنية، حيث عبّر عدد من المتابعين عن استيائهم من تجاهل القاسم لدور الأردن، وعدم تضمينه ضمن الدول التي وجّه لها الشكر، بالرغم من ما قدمته المملكة من دعم إنساني وسياسي على مدار سنوات الأزمة السورية، وهو الأمر الذي عبر عنه الرئيس السوري الجديد أحمد الشرع الذي شكر الملك والأردن على الجهود المبذولة.
وتاليا منشور فيصل القاسم :
ثلاثة يستحقون كل الشكر والاحترام والتقدير من الشعب السوري:
دولة قطر أول من وقفت مع الثورة السورية في العالم ودعمتها بالغالي والنفيس، وبقي علم الثورة يرفرف على السفارة السورية في الدوحة حتى آخر دقيقة قبل سقوط النظام. ولولا الجولات المكوكية التي أجرتها دولة قطر مع أمريكا منذ أشهر لما فرح السوريون اليوم برفع العقوبات الأمريكية. ولا يمكن لسوري أن ينسى فضل المملكة العربية السعودية التي بذلت جهوداً جبارة لرفع العقوبات بشهادة الرئيس الأمريكي نفسه. وكيف ينسى السوريون فضل تركيا التي استقبلت ملايين السوريين الفارين من جحيم الأسد على أراضيها، ثم ساهمت بشكل فعال في الأشهر الماضية برفع العقوبات عن سوريا بشهادة الرئيس الأمريكي أيضاً، فألف شكر لقطر والسعودية وتركيا من السوريين جميع. ومن لا يشكر الناس لا يشكر الله