قناة إسرائيلية تفجر مفاجأة عن مكان قنبلة اغتيال إسماعيل هنية
تاريخ النشر: 27th, December 2024 GMT
كشفت القناة 12 العبرية عن تفاصيل جديدة في عملية اغتيال إسماعيل هنية رئيس المكتب السياسي لحركة حماس، في العاصمة الإيرانية طهران، والتي وقعت يوم 31 يوليو 2024.
اغتيال إسماعيل هنية بقنبلة زرعها الموسادوبحسب التسريبات التي نشرتها القناة الإسرائيلية فإن اغتيال إسماعيل هنية تم بواسطة قنبلة زرعها عملاء الموساد في الوسادة الخاصة به بينما لم تعلن إسرائيل مسئوليتها رسميًا عن اغتيال هنية قبل أن يقر يسرائيل كاتس وزير الدفاع الإسرائيلي الاثنين الماضي بمسؤولية تل أبيب عن اغتيال هنية ومرافقه يوم 31 يوليو، عقب مشاركته في حفل تنصيب الرئيس الإيراني مسعود بزشكيان.
واعترف وزير الدفاع الإسرائيلي بمسئولية دولة الاحتلال عن اغتيال حسن نصر الله وهنية، مهددًا الحوثيين في الحديدة وصنعاء، كما اعترف بتدمير نظام بشار الأسد في سوريا.
وهدد كاتس الحوثيين باستهداف بنيتهم التحتية الاستراتيجية، وقطع رؤوس قادتهم كما فعلوا مع نصر الله وهنية والسنوار، فيما يعتبر أول اعتراف رسمي بالمسئولية عن اغتيال هنية.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: هنية إسماعيل هنية إغتيال إسماعيل هنية إغتيال هنية اغتیال إسماعیل هنیة عن اغتیال هنیة
إقرأ أيضاً:
قتيل ومصابون بغارة إسرائيلية على جنوب لبنان
قتل مواطن لبناني وأصيب عدد آخر بجروح اليوم الخميس جراء غارة إسرائيلية استهدفت آلية في جنوب لبنان، كما فخخت قوات الاحتلال أحد المنازل في الجنوب وفجرته بالكامل.
ووفق الوكالة الوطنية اللبنانية للإعلام "نفذت إسرائيل غارة من مسيرة عند مفترق برعشيت شقرا استهدفت آلية "بوب كات" في قضاء بنت جبيل، والمعلومات تفيد بوقوع إصابات".
وفي وقت لاحق ذكر مركز عمليات طوارئ الصحة العامة التابع لوزارة الصحة في بيان له أن "شخصا أصيب هذا الصباح بغارة لمسيرة للعدو الإسرائيلي، كانت استهدفت جرافته بين بلدتي شقرا وبرعشيت، استشهد في المستشفى متأثرا بإصاباته البليغة".
وأقدمت القوات الإسرائيلية فجر اليوم على تفخيخ أحد المنازل وتفجيره بالكامل في بلدة حولا في جنوب لبنان، وتركت لافتة تحريضية أمام المنزل تقول فيها إنه "منزل يعود لأحد عناصر حزب الله".
وتشن إسرائيل غارات في جنوب لبنان وشرقه وفي الضاحية الجنوبية لبيروت رغم اتفاق وقف إطلاق النار الذي بدأ تنفيذه في 27 نوفمبر/ تشرين الثاني الماضي، كما لا تزال قواتها منتشرة في 5 نقاط في جنوب لبنان.
عون واليونيفيلوأمس الأربعاء، أعرب الرئيس اللبناني جوزيف عون عن أمله تمديد فترة عمل قوة الأمم المتحدة المؤقتة "يونيفيل" واعتبرها "أساسا لحفظ الاستقرار على حدود بلاده الجنوبية"، وسط ترقب اتخاذ مجلس الأمن الدولي قرارا نهائيا بهذا الشأن في أغسطس/ آب المقبل.
جاء ذلك خلال استقباله في قصر بعبدا بالعاصمة بيروت المستشار الأول لدى وزارة الدفاع البريطانية لشؤون الشرق الأوسط الأدميرال إدوارد ألغرين.
وفي اللقاء، أكد عون للمستشار البريطاني أن وجود اليونيفيل في منطقة جنوب الليطاني يساعد كثيرا في تطبيق القرار 1701، خصوصا أن التعاون بين الجيش اللبناني والقوات الدولية قائم على التنسيق الدائم (مع القوات الدولية) وفق القرارات الدولية.
إعلانوفي 2006، اعتُمد القرار 1701 بالإجماع في الأمم المتحدة بهدف وقف الأعمال العدائية بين حزب الله وإسرائيل، ودعا مجلس الأمن إلى وقف دائم لإطلاق النار على أساس إنشاء منطقة عازلة.
وفي تحد لاتفاق وقف إطلاق النار الموقع بين إسرائيل وحزب الله في 27 نوفمبر/ تشرين الثاني 2024، نفذ الجيش الإسرائيلي انسحابا جزئيا من جنوب لبنان، بينما يواصل احتلال 5 تلال لبنانية سيطر عليها في الحرب الأخيرة.