مشاركة مميزة لـ"أصحاب الهمم" في سباق زايد الخيري
تاريخ النشر: 27th, December 2024 GMT
شارك "أصحاب الهمم" في سباق 4 كليومترات، اليوم الجمعة، ضمن منافسات سباق زايد الخيري الذي أقيم في العاصمة الإدارية الجديدة، تحت رعاية الرئيس المصري عبدالفتاح السيسي، ومجلس أبوظبي الرياضي.
تم إطلاق شارة بدء السباق لـ"أصحاب الهمم" في العاشرة والنصف صباحاً بتوقيت أبوظبي، بمشاركة 600 متسابق من أصحاب الكراسي المتحركة وقصار القامة.
وسيتم تخصيص العائد من سباق النسخة التاسعة لصالح مستشفى 57357، وبالتعاون مع مجلس أبوظبي الرياضي، وتراي فاكتوري، في العاصمة الإدارية الجديدة، بمجموع جوائز يبلغ 20 مليون جنيه، بالإضافة إلى 200 تذكرة عمرة مزدوجة يتم السحب عليها.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: سقوط الأسد حصاد 2024 الحرب في سوريا عودة ترامب خليجي 26 عام على حرب غزة إيران وإسرائيل إسرائيل وحزب الله غزة وإسرائيل الإمارات سباق زايد الخيري
إقرأ أيضاً:
الحق لا يقايض: بين الاستسلام والمقاومة.. غزة ترفض أن تهزم
الحق لا يقايض: بين #الاستسلام و #المقاومة.. #غزة ترفض أن تهزم
#احمد_ايهاب_سلامة
ليت الأصوات التي لا تهدأ في انتقاد المقاومة الفلسطينية، ليل نهار تملك نفس الحماس والشغف في مواجهة الاحتـلال وجرائمه ومخططاته القذرة ليتنا نراها في مواقف العروبة والوطنية حقيقة لا شعارات
باختصار، طالما تخلى الجميع عن غزة وأهلها فلا داعي للتدخل في شؤونهم؛ فهم أدرى بدربهم وعزهم وأهل غزة أشد معرفة بشعاب أرضهم.
مقالات ذات صلةأما تسليم سلاح المقاومة فما مناسبة التفاوض.. هل تفاوض وتقايض غزة مع فلسطين مثلا مع نفسها!؟ الأرض ارضهم والسلاح سلاحهم، هناك فرق عميق بين نقد سياسة المقاومة، وبين معاداتها شتمها وان تكون ضدها
إذا كان السابع من أكتوبر خطأً تاريخيا فادحا أودى بحياة 60 ألف شهيد، فماذا عن 75 عاما من احتلال وتدمير واغتيال الأطفال وانتهاك النساء واستباحة المقدسات؟ ماذا عن 400 ألف شهيد قبله؟ فلسطين تتفوق على كل الأرقام فهي شهيدة يتيمة منذ ولادتها حتى وإن كان يُقال عن الجزائر أنها بلد المليون ونصف شهيد.
أن من يخرجون من الأنفاق هم أبناء غزة لم يجبرهم أحد ولم يُغسل عقولهم كما يزعم البعض كل مجاهد يحمل ثأره يريد استرداد حقه المسلوب وتفريغ قهره ولو بقتل عدة جنود ليطمئن ضميره.
هؤلاء هم أهل فلسطين في جوهرهم، باستثناء سلطة أوسلو وبعض المتمولين هنا وهناك
هم أصحاب قضية أصحاب مبدأ وأصحاب حق وتاريخ عريق يريدون العدالة التي غابت عن هذا العالم القذر، لم يخالفوا شريعة أو مبدأ أو أخلاقا ولم يفعلوا شيئا سوى أن يحيوا ثأرا قديما يتجدد كل يوم.