ناقد فني يكشف تفاصيل أزمة الفنان الراحل نور الشريف في فيلم ناجي العلي| فيديو
تاريخ النشر: 27th, December 2024 GMT
قال جمال عبد القادر، الناقد الفني، إن الفنان الراحل نور الشريف كان أكثر المتضررين من أزمة فيلم "ناجى العلى"، فقد وصل الأمر إلى اتهامه بالخيانة والمطالبة بسحب الجنسية.
وأضاف"عبد القادر" خلال حواره مع عبيدة أمير ببرنامج صباح البلد المذاع علي فضائية صدى البلد، بأن الفنان الراحل نور الشريف كان يري أنه يعرض في عمله السينمائي رأى الرسام الفلسطينى ناجي العلي حتى وأن كان متفق معه ففي النهاية هو مجرد رأي.
وتابع الناقد الفني، بأن الوقت تم عرضه وقتها على الرقابة ولم يتم حذف أي مشهد من الفيلم مضيفاً بأن تم عرضه أيضا بمهرجان القاهرة السينمائي الدولي حيث أبدوا القائمين على المهرجان بالترحيب الشديد علي هذا الفيلم.
استكمل: ووصلت الأزمة إلي حد أن الرئيس الفلسطينى ياسر عرفات، طالب الرئيس المصري وقتها محمد حسني مبارك بمنع عرض الفيلم مما أضطر الفنان الراحل نور الشريف للسفر بالخارج مع أسرته تاركاً عمله لعدد سنوات.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: نور الشريف الناقد الفني ناجى العلى المزيد الفنان الراحل نور الشریف
إقرأ أيضاً:
محمد شاهين يكشف خلطته السرية للنجاح في التمثيل
استضافت الفنانة إسعاد يونس، مقدمة برنامج صاحبة السعادة، المذاع عبر قناة دي ام سي، مساء اليوم الأحد، الفنان محمد شاهين، والذي كشف عن تفاصيل جديدة عن بدايته في عالم الفن.
قال الفنان محمد شاهين، إن بعض الأدوار قد تُؤدى بسطحية فلا تترك أي أثر حقيقي، موضحًا: "في أدوار بتسيب أثر عبيط أو مالوش قيمة، لكن النجاح الحقيقي لما الممثل يشتغل بصدق وبجدية، وكل واحد يصدق اللي بيعمله".
وأشاد محمد شاهين ، بزملائه وفريق العمل، مؤكدًا أن الفضل في نجاح المسلسل يعود للمخرج كريم الشناوي والكاتبة مريم نعوم، واصفًا كتابتها بأنها "عذبة وحقيقية ومن غير أي لوي ذراع أو تصنع"، مضيفًا: "أنا ما بحفظش، أنا بفهم، وده بيخلي الكلام يطلع طبيعي".
كما أثنى على حوارات مريم نعوم وتامر حبيب، واصفًا إياها بأنها "حلوة ومتزنة وتمام على السمع". ووجه تحية خاصة للطفل "علي" الذي شارك في العمل، مؤكدًا أنه قدم أداءً صادقًا جدًا رغم اختلاف طريقته في تناول الشخصية، وهو ما جعل الجمهور يحبه ويتقبله بشكل كبير، واصفًا إياه بأنه "محترف، فاهم، وواعي".
وتوقف شاهين عند أحد المشاهد التي جمعته بـ"علي" ووالدته في المدرسة، مشيرًا إلى أن الطفل ظهر فيه وكأنه "بيحارب" من شدة الإحساس.
كما وجه نصيحة للاستفادة من محبة الأطفال للعمل في توعيتهم بكيفية التعامل مع الغرباء والحفاظ على خصوصيتهم