شد الوجه.. مخاطر خطيرة لعمليات التجميل قد لا تعرفها النساء
تاريخ النشر: 10th, July 2025 GMT
في الوقت الذي يسعى فيه الكثيرون لاستعادة ملامح الشباب من خلال عمليات شد الوجه، يتم التحذير منها لما تسببه من مضاعفات قد تكون مقلقة وخطيرة.
مخاطر مرتبطة بعمليات شد الوجهوهناك العديد من المخاطر المرتبطة بعمليات شد الوجه، وفقا لما نشر في Mayo Clinic وHealthline، ومن أبرزها ما يلي:
ـ تلف الأعصاب:
قد يؤدي إلى ضعف مؤقت أو دائم في عضلات الوجه، ما يؤثر على الابتسامة أو حركة الجفن.
ـ العدوى والنزيف:
من المضاعفات الشائعة بعد الجراحة، وقد تتطلب تدخلًا طبيًا عاجلًا لتصريف الدم أو علاج الالتهاب.
ـ ضعف التئام الجروح:
خصوصًا لدى المدخنين ومرضى السكري، مما يزيد احتمالية ظهور ندوب واضحة.
ـ فقدان الإحساس في الجلد:
التنميل شائع بعد العملية، وقد يستمر لأشهر أو يصبح دائمًا في بعض الحالات.
ـ الجلطات الدموية:
الجراحات الطويلة ترفع خطر تكوّن جلطات في الساقين أو الرئتين.
ـ تغير شكل الأذنين أو خط الشعر:
أحيانًا تتغير ملامح الوجه بشكل غير طبيعي بعد العملية.
ـ ردود فعل للتخدير:
نادرة، لكنها قد تكون مهددة للحياة في بعض الحالات.
ـ نتائج غير مرضية:
بعض الحالات تحتاج لإعادة الجراحة بسبب عدم التناسق أو الشكل غير الطبيعي.
لضمان الأمان، يُنصح باختيار جراح معتمد، وإيقاف التدخين، والالتزام بتعليمات ما قبل وما بعد الجراحة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: شد الوجه ملامح الشباب عمليات شد الوجه
إقرأ أيضاً:
مرغنا أنف الاحتلال في وحل غزة.. قيادي قسامي يتوعد بعمليات أسر قريبا
قال قيادي في كتائب القسام -الجناح العسكري لحركة المقاومة الإسلامية (حماس)- إن التوفيق سيكون حليف المقاومة في عملياتها المقبلة لأسر جنود إسرائيليين، بعد محاولة لم يكتب لها النجاح اليوم في قطاع غزة.
وأوضح هذا القيادي القسامي -في تصريحات للجزيرة- أنه لم يكتب النجاح لعملية الأسر اليوم في مدينة خان يونس (جنوبي القطاع)، مؤكدا أن "التوفيق سيكون حليفنا في قادم العمليات".
وشدد على أن مقاتلي القسام في العقد القتالية والكمائن يتربصون بجنود وآليات الاحتلال لإيقاعهم في مقتلة كبيرة، لافتا إلى أن عناصر القسام دكوا بعملياتهم الأخيرة هيبة جيش الاحتلال المزعومة، ومرغوا أنف جنوده في وحل غزة.
وفي وقت سابق اليوم الأربعاء، كشفت كتائب القسام عن محاولة مقاتليها أسر أحد جنود الاحتلال في عملية إغارة على تجمع لجنود الاحتلال وآلياته العسكرية في منطقة عبسان الكبيرة شرقي خان يونس.
واستهدف مقاتلو القسام دبابة ميركافا وناقلة جند، إضافة إلى حفارين عسكريين بقذائف "الياسين 105" المضادة للدروع، ثم اشتبكوا مع قوات الاحتلال وحاولوا أسر أحد الجنود "إلا أن الظروف الميدانية لم تسمح بذلك، قبل أن يجهزوا عليه ويغتنموا سلاحه"، وفق البيان.
وأمس الثلاثاء، توعد أبو عبيدة الناطق باسم كتائب القسام جيش الاحتلال بتكبيده خسائر يومية من شمال القطاع إلى جنوبه ضمن معركة استنزاف، ملمحا إلى أن المقاومة في غزة قد تتمكن قريبا من أسر جنود إسرائيليين.
وفي السابع من أكتوبر/تشرين الأول 2023 نفذت القسام هجوما كبيرا على قواعد وثكنات ومستوطنات غلاف غزة وقتلت مئات الجنود والضباط الإسرائيليين، وأسرت ما لا يقل عن 240 إسرائيليا.