الأوقاف تعقد 10 قوافل دعوية في 10 محافظات
تاريخ النشر: 27th, December 2024 GMT
أطلقت وزارة الأوقاف، اليوم الجمعة، عشر قوافل دعوية كبرى، تشمل أداء خطب الجمعة، وعقد مقارئ قرآنية، والمشاركة في نشاط الطفل، وذلك في إطار جهودها لنشر الفكر الوسطي المستنير وتصحيح المفاهيم الخاطئة.
وأكد العلماء المشاركون، في خطبهم، أن المخدرات تدمير للنفس، تنكيس للفطرة، سلب للعقول، ضياع للأموال، تمزيق للأرحام، قتل للأرواح، تعدٍّ صارخ على بنيان الإنسان، فكم من بيوت خربت، وكم من أموال ضيعت، وكم من أطفال شردت، وكم من شباب أفسد بسبب أم الخبائث ومصدر كل مفسدة ومهلكة.
وأشاروا إلى أن واجب الوقت علينا -جميعًا- مواجهة المخدرات بكل أنواعها بمنتهى الحسم والصرامة والقوة، متعاونين متكاتفين، مزودين بالمنطلقات الدينية والحضارية والإنسانية كافة، فلا يقبل عاقل أن يعتدى على عقله بتغييب أو تغطية أو تفتير بسبب مخدر مهلك موبق، ولا يستسيغ إنسانٌ سوي أن يقبل دخول هذا العقل الشريف المقدس في غيبوبة المرض والإنهاك وتدمير الصحة، ويكون معول تدمير للدول واقتصادياتها.
حكم رد السلام بالإشارة أثناء الصلاة.. الإفتاء تجيب
حكم صلاة الجمعة بخطبة واحدة بغير العربية .. الإفتاء تجيب
وتتوزع القوافل على عدد من المحافظات على النحو التالي:
١- مديرية أوقاف القاهرة - المعصرة.
٢- مديرية أوقاف المنيا - بني روح.
٣- مديرية أوقاف السويس - الأربعين.
٤- مديرية أوقاف المنوفية - الشهداء.
٥- مديرية أوقاف مطروح - القصر.
٦- مديرية أوقاف جنوب سيناء - كاترين.
٧- مديرية أوقاف الأقصر - البياضية.
٨- مديرية أوقاف أسوان -فطيرة.
٩- مديرية أوقاف الوادي الجديد - المعصرة.
١٠- مديرية أوقاف البحيرة - النوبارية.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الأوقاف وزارة الأوقاف خطب الجمعة قوافل دعوية المزيد مدیریة أوقاف
إقرأ أيضاً:
ما هو حكم صلاة الجمعة إذا اجتمعت مع يوم عيد الأضحى المبارك
ورد سؤال إلى دار الإفتاء المصرية مفاده ما حكم صلاة الجمعة إذا اجتمعت مع يوم عيد الأضحى المبارك، تزامنا مع قرب حلول أول أيام العيد.
ما هو حكم صلاة الجمعة إذا اجتمعت مع يوم عيد الأضحى المباركردت دار الإفتاء المصرية عن هذا التساؤل عبر موقعها الإلكتروني على الإنترنت، قائلة: إذا جاء العيد يوم جمعة، فالأصل صلاة العيد في وقتها ثم صلاة الجمعة في وقتها إلا في حقِّ أصحاب الأعذار، وأما مَن لم يكن كذلك وقد حضر صلاة العيد، فالأصل في حقِّه أن يُصَلِّيهما: خروجًا من خلاف الجمهور القائلين بعدم سقوط الجمعة بصلاة العيد، فالخروج من الخلاف مستحب.
وتابعت الإفتاء: ومن أراد أن يترخص بترك الجمعة إذا صلى العيد في جماعة، فإنه يُصلِّي الجمعة ظهرًا، تقليدًا لمذهب الحنابلة، ولما تقرر أنه لا إنكار في مسائل الخلاف.
ولفتت دار الإفتاء إلى أن ذلك يكون مع مراعاة أدب الخلاف، فلا يلوم هذا على ذاك ولا العكس، ومن دون إثارةِ فتنةٍ في أمرٍ وسع الخلافُ فيه سلفنا الصالح من العلماء والفقهاء المعتبرين، أما القول بسقوط الجمعة والظهر معًا بصلاة العيد فهو قول لا يؤخذ به.
اقرأ أيضاًما حكم صلاة الجمعة إذا اجتمعت مع يوم العيد؟.. الإفتاء تحسم الجدل بشأن اختلاف العلماء
«قبل ولا بعد العيد؟».. موعد صرف معاشات شهر يونيو 2025