رئيس وزراء الاحتلال يخضع لعملية جراحية لاستئصال البروستاتا
تاريخ النشر: 29th, December 2024 GMT
من المقرر أن يخضع رئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، لعملية جراحية لاستئصال غدة البروستاتا، حيث تم تشخيص إصابته بتضخم في البروستاتا تسبب في إصابته بعدوى في المسالك البولية.
وسيخضع رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو لعملية جراحية لاستئصال غدة البروستاتا، حسبما ذكرت وكالة رويترز.
وذكرت الوكالة أن نتنياهو يعاني من تضخم في البروستاتا، ما تسبب في إصابته بعدوى في المسالك البولية، ومن المقرر إجراء العملية اليوم الأحد.
وفي وقت سابق من هذا العام خضع لعملية جراحية لعلاج فتق وتم تركيب جهاز تنظيم ضربات القلب له العام الماضي.
هل مرض البروستات خطير؟يمكن أن يتسبب سرطان البروستاتا الذي ينتشر إلى العظام في بالألم وكسور العظام. بمجرد انتشار سرطان البروستاتا في مناطق أخرى في الجسم، قد يستمر في الاستجابة للعلاج ويمكن السيطرة عليه، لكن من غير المرجح علاجه بشكل كامل. السَلَس. يمكن أن يتسبب كل من سرطان البروستاتا وعلاجه في سلس البول.
اقرأ أيضاًبنيامين نتنياهو يخضع لعملية جراحية.. غدا
بين قاعة المحكمة وغرفة الحرب.. نتنياهو يعيش أخطر فصول حياته السياسية
خبير: زوجة نتنياهو تهيمن على مكتبه بشكل مباشر «فيديو»
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: إسرائيل رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو تضخم البروستاتا البروستاتا لعملیة جراحیة
إقرأ أيضاً:
رئيس وزراء سلوفاكيا يرفض الالتزام بالعقوبات الأوروبية ضد روسيا.. لهذا السبب
اكد رئيس وزراء سلوفاكيا، روبرت فيكو، اليوم "الأحد"، أن بلاده ستعرقل أي عقوبات أوروبية ضد روسيا إذا تعارضت مع مصالحها الوطنية بعد تبني البرلمان قرارًا يحث الحكومة على ذلك.
وقال فيكو في مؤتمر صحفي يُعرض على صفحة حزبه على "اليوتيوب": "إذا كانت هناك عقوبات ستضرنا، إذن لن أصوت لها أبدًا". مؤكدًا أن بلاده تريد أن تبقي طرفًا بناءًا في الاتحاد لكنه وصف القرار بأنه أداة سياسية تحمل رسالة قوية.
واتخذت سلوفاكيا، وهي عضو بحلف الناتو والاتحاد الأوروبي، موقفًا مغايرًا عن حلفائها الغربيين تجاه أوكرانيا تحت مظلة حكومة فيكو الائتلافية ذات التوجه اليساري القومي، حيث أوقفت المساعدات العسكرية الرسمية التي تقدمها الدولة لكييف في حربها ضد الغزو الروسي.
كان فيكو من المعارضين لفرض عقوبات على روسيا في حربها ضد أوكرانيا، مشيرًا إلى أن الإجراءات التجارية تضر سلوفاكيا والاتحاد الأوروبي أكثر مما تؤثر على موسكو.
وألزم القرار الجديد، الذي أُقر خلال جلسة برلمانية حضرها عدد محدود من الأعضاء، أفراد الحكومة بعدم التصويت لأي عقوبات جديدة أو قيود تجارية جديدة تجاه روسيا. ولم يتضح على الفور مدى الإلزام الدستوري لهذا القرار.
وأوضح فيكو: "أنا مهتم بأن نكون عضوًا بناءًا في الاتحاد الأوروبي، ولكن ليس على حساب سلوفاكيا"، مشيرًا إلى أنه لا يستطيع دعم أي أجراء يوقف استيراد الوقود الروسي لمحطات الطاقة النووية في سلوفاكيا.
ولم تعترض سلوفاكيا على أي عقوبات أوروبية سابقة، بما في ذلك الحزمة السابعة عشرة التي استهدفت أسطول الظل التابع لموسكو، التي تم اعتمادها في مايو الماضي.
يذكر أن المحاولات التي استهدفت قطاعي الغاز وطاقة النووية الروسية قابلتها عقبات متكررة، في ظل معارضة سلوفاكيا وعدة دول أخرى مثل المجر التي مازالت تعتمد على إمدادات الطاقة الروسية.