أبوظبي - الوكالات

تحطمت طائرة خفيفة تابعة لـ  نادي الجزيرة للرياضات الجوية بدولة الإمارات، في مياه البحر قبالة سواحل إمارة رأس الخيمة، في حادث أسفر عن وفاة قائدها ومرافقه ذكرت الهيئة العامة للطيران المدني في #الإمارات، أن قطاع تحقيقات الحوادث الجوية بالهيئة تلقى بلاغا بشأن الحادث، مشيرا إلى أن فرق العمل.

جديدر بالذكر أن السلطات الكورية الجنوبية أعلنت في وقت سابق اليوم ارتفاع حصيلة ضحايا حريق اندلع بطائرة ركاب أثناء هبوطها في مطار موان الدولي جنوبي البلاد إلى 167 قتيلا.

واندلعت النيران في الطائرة التي كانت تقل 181 شخصا -بينهم 6 من طاقم الضيافة- بعد أن انحرفت عن المدرج مباشرة بعد الهبوط واصطدمت بحاجز.

وقالت إدارة الطوارئ في البلاد إن عجلات الهبوط على الأرجح تعرضت لخلل.

وكانت التقديرات الأولية تتحدث عن مصرع 23، قبل أن يرتفع العدد بعد ذلك بشكل متسارع إلى 62 قتيلا، ليصل لاحقا إلى 167 في حصيلة غير نهائية.

المصدر: جريدة الرؤية العمانية

إقرأ أيضاً:

30 قتيلا في غارة للجيش على مستشفى بميانمار

قُتل أكثر من 30 شخصا وجُرح 68 في غارة جوية شنها جيش ميانمار مساء أمس الأربعاء على أحد المستشفيات وفق ما أفاد عامل إغاثة في الميدان.

يأتي ذلك في الوقت الذي يكثف فيه المجلس العسكري هجماته العنيفة قبيل الانتخابات المقررة هذا الشهر، في حين تواصل الجماعات المسلحة عملياتها رفضا لهيمنة الجيش على السلطة.

وأفاد عامل الإغاثة الميداني واي هون أونغ بن طائرة عسكرية قصفت المستشفى العام في مروك-يو بولاية راخين الغربية المتاخمة لبنغلاديش مساء الأربعاء.

وقال إن "الوضع مروع جدا"، مضيفا "حتى الآن، نؤكد وقوع 31 وفاة، ونعتقد أن عدد الضحايا سيرتفع"، وتابع أن عدد المصابين بلغ 68، مرجحا ارتفاع العدد.

وشوهدت طوال الليل 20 جثة على الأقل ملفوفة بالأكفان وموضوعة على الأرض خارج المستشفى، ولم يتسن الوصول إلى متحدث باسم المجلس العسكري للتعليق.

جيش ميانمار استولى على السلطة في الأول من فبراير/شباط 2021 (الأناضول)

ويرفع المجلس العسكري وتيرة هجماته الجوية عاما بعد عام منذ اندلاع الحرب الأهلية وعقب استيلائه على السلطة في انقلاب عام 2021 أنهى عقدا من التجربة الديمقراطية.

وحدد الجيش موعد الانتخابات في 28 ديسمبر/كانون الأول الجاري مروجا لها باعتبارها السبيل للخروج من القتال، لكن المتمردين تعهدوا بمنعها في المناطق الخاضعة لسيطرتهم، والتي يخوض المجلس العسكري معارك شرسة لاستعادتها.

ومنذ الانقلاب العسكري في عام 2021 تشهد ميانمار حربا أهلية أدت إلى سقوط عدد كبير من القتلى والجرحى.

مظلوميات كبيرة

وتتميز ميانمار بخريطة معقدة ومتعددة الإثنيات، وقد ساهمت العديد من العوامل التاريخية والسياسية والاجتماعية في الصراع واستمراره، والأيديولوجيات والدعم الدولي للمجموعات المختلفة، وهو ما يجعل من الصعب الوصول إلى حل جذري للصراع.

وتُعد عمليات التهميش للأقليات من قبل الأغلبية البورمية من أهم أسباب نشوء واستفحال الصراع في البلاد.

إعلان

وقد تراكمت مظلوميات كبيرة في البلاد نتيجة إصرار النظام العسكري على الاستيعاب السياسي والثقافي لجميع المكونات المجتمعية والعرقية تحت سيطرة مركزية وأجندة ثقافية قومية تعمل على تعزيز اللغة البورمية والبوذية على حساب ثقافات الأقليات الأخرى.

مقالات مشابهة

  • ياسر الفرنواني يعلن قائمته النهائية لانتخابات نادي الجزيرة
  • بشاي: تباطؤ التضخم في نوفمبر نتيجة تراجع أسعار الغذاء.. وتوقعات بمواصلة الهبوط
  • ياسر الفرنواني يعلن قائمتة النهائية لإنتخابات نادي الجزيرة
  • رئيس الاتحاد الليبي للرياضات الجوية، لؤي الجطيلي يُنتخب نائبًا لرئيس الاتحاد العربي
  • الوادي الجديد تستعد لانطلاق المهرجان الدولي للرياضات التراثية والصحراوية
  • 30 قتيلا في غارة للجيش على مستشفى بميانمار
  • «الفرنواني يعود بقائمة قوية… ويطرح أكبر خطة تطوير في تاريخ نادي الجزيرة »
  • الأرصاد الجوية: أجواء مستقرة على أغلب مناطق البلاد
  • 22 قتيلاً في انهيار مبنيين في مدينة فاس المغربية
  • تحطم طائرة شحن عسكرية في السودان يفاقم الأزمة الإنسانية