كوادر مكتب محو الأمية بالأمانة يعلنون الجهوزية لمواجهة التصعيد الصهيوني الأمريكي
تاريخ النشر: 29th, December 2024 GMT
الثورة نت|
نظم منتسبو مكتب محو الأمية وتعليم الكبار بأمانة العاصمة، اليوم، قفة لإعلان الجهوزية لمواجهة أي تصعيد صهيوني أمريكي ونصرة للشعب الفلسطيني في غزة.
وندد المشاركون في الوقفة بحضور رئيس جهاز محو الأمية وتعليم الكبار أحمد الكبسي, باستمرار العدوان الصهيوني على غزة والعدوان الأمريكي الاسرائيلي البريطاني على اليمن واستهداف والاعيان المدنية.
وجددوا التأكيد على الاستعداد لتنفيذ توجيهات قائد الثورة، لردع العدوان الأمريكي الصهيوني والتصدي لمؤامراته ومخططاته الإجرامية، انتصارا لمظلومية الشعب الفلسطيني.
وبارك المشاركون العمليات العسكرية النوعية لأبطال القوات المسلحة التي استهدفت عمق الكيان الصهيوني والبارجات الأمريكية والسفن الاسرائيلية، مؤكدين الاستمرار في التعبئة العامة والالتحاق بدورات طوفان الأقصى لمواجهة أي تصعيد.
وأكد بيان صادر عن الوقفة، الجهوزية والاستعداد الكامل لمواجهة أي تصعيد أمريكي إسرائيلي مهما كان نوعه أو حجمه أو مكانه، وتطهير الأرض من شرورهم وإنقاذ البشرية من مؤامراتهم.
وجدد التأكيد على استمرار الموقف المبدئي والثابت بزخم أكبر ومعنويات عالية تقهر الأعداء، في مساندة الشعب الفلسطيني.. مؤكدا أن الشعب اليمني لا يحسب لأمريكا وإسرائيل أي حساب، ولن تستطيع أي قوة في الأرض إيقاف مناصرته لغزة قبل إيقاف العدوان عليها وفك الحصار عنها.
وأكد البيان أن الشعب اليمني وهو مقبل على عيد جمعة رجب، متمسك بهويته الإيمانية، وولائه لقائد الثورة واستعداده الكامل لخوض المعركة مع أعداء الله وقتما يشاء وحيثما يشاء.
المصدر: الثورة نت
كلمات دلالية: أمانة العاصمة مكتب محو الأمية
إقرأ أيضاً:
“الصحفيين” الفلسطينيين: 232 صحفيا وصحفية استشهدوا منذ بدء العدوان الصهيوني
الثورة نت /..
أكدت نقابة الصحفيين الفلسطينيين، اليوم الاربعاء، أن 232 صحفيا وصحفية وعاملا في المؤسسات الإعلامية، استشهدوا منذ بدء جيش العدو الصهيوني جريمة الإبادة في قطاع غزة، في 7 أكتوبر 2023، آخرهم المصور الصحفي إبراهيم حجاج.
ونعت النقابة، في بيان، المصور الصحفي حجاج، الذي استشهد جراء قصف “إسرائيلي” استهدف حي الدرج بمدينة غزة، اليوم الأربعاء، أثناء توثيقه جرائم العدو الصهيوني، مؤكدة أن رسالة “حجاج” ستبقى حية رغم كل محاولات القتل والترهيب.
واعتبرت النقابة، استهداف حجاج وغيره من الصحفيين، سياسة إعدام ميداني صهيونية ممنهجة، تهدف لكتم صوت الحقيقة الفلسطينية وترهيب الإعلاميين، محملة العدو الصهيوني المسؤولية الكاملة عن هذه الجريمة، داعية المجتمع الدولي للتحرك فورا.