وفاتان بتحطم طائرة رياضية خفيفة برأس الخيمة في الإمارات
تاريخ النشر: 29th, December 2024 GMT
تحطمت طائرة رياضية خفيفة قبالة سواحل إمارة رأس الخيمة في الإمارات، صباح الأحد، ما أسفر عن وفاتين.
وقالت وكالة الأنباء الإماراتية "وام" إن الطائرة تعود ملكيتها لنادي الجزيرة للرياضات الجوية، وتحطمت في مياه البحر قبالة سواحل إمارة رأس الخيمة، في حادث أسفر عن وفاة قائدها ومرافقه.
وذكرت الهيئة العامة للطيران المدني، أن قطاع تحقيقات الحوادث الجوية بالهيئة تلقى بلاغا بشأن الحادث، مشيرا إلى أن فرق العمل والجهات المختصة تواصل التحقيق لتحديد أسباب وقوعه.
وجاء الحادث تزامنا مع حوادث تحطم طائرات متعددة حول العالم خلال اليومين الماضيين، حيث توفي العشرات بحوادث مماثلة في كندا، وكوريا الجنوبية، وأذربيجان.
المصدر: عربي21
كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة سياسة عربية مقابلات حقوق وحريات سياسة دولية سياسة عربية رأس الخيمة الإمارات كندا كندا الإمارات رأس الخيمة المزيد في سياسة سياسة عربية سياسة عربية سياسة عربية سياسة عربية سياسة عربية سياسة عربية سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة
إقرأ أيضاً:
ذعر وحريق على متن طائرة أمريكية قبيل الإقلاع في مطار دنفر
شهد مطار دنفر الدولي يوم السبت حالة من الذعر إثر اندلاع حريق في طائرة تابعة للخطوط الجوية الأميركية من طراز بوينغ 737 ماكس 8، وذلك قبيل إقلاعها باتجاه ميامي.
ووفقا لوسائل إعلام أمريكية وتم إجلاء أكثر من 150 راكباً إلى المدرج بعد حادث طارئ يتعلق بجهاز الهبوط، أسفر عن إصابة شخص واحد على الأقل، بحسب ما أفادت إدارة الطيران الفيدرالية.
وأوضح بيان صادر عن شركة الطيران ومطار دنفر أن الحادث نجم عن مشكلة في أحد إطارات الطائرة أثناء تحركها على المدرج، ما تسبب في انفجار الإطار واندلاع حريق في المكابح نتيجة التباطؤ المفاجئ، قبل أن تتم السيطرة عليه من قبل فرق الإطفاء في المطار.
وكان على متن الطائرة 173 راكباً بالإضافة إلى ستة من أفراد الطاقم، حيث عاشوا لحظات من الرعب بعد سماع دوي انفجار ورؤية ألسنة اللهب تتصاعد من أسفل الطائرة. وقد تم استخدام مزلاقات الطوارئ لإخلاء الركاب بسرعة، واستغرقت عملية الإخلاء نحو 10 إلى 15 دقيقة.
وقالت شاي أرميستيد (17 عاماً)، وهي إحدى الراكبات، إن المشهد كان "صادماً" وإن الطائرة بدأت بالاهتزاز والانحراف بعد صوت الانفجار.
من جانبها، أكدت مارغريت غوستافسون (16 عاماً)، وهي زميلة لأرميستيد، أنها رأت النيران بوضوح من نافذتها وبدأت تشعر بالذعر الكامل، معتقدة في البداية أن الطائرة اصطدمت بشيء ما.
تم تقييم حالة عدة ركاب في مكان الحادث، في حين نقل أحدهم إلى المستشفى مصاباً بإصابة طفيفة.
ولا تزال التحقيقات جارية لمعرفة تفاصيل الخلل الذي أدى إلى الحادث.