ننشر أسماء ضحايا حادث تصادم تريلا وميكروباص بالشيخ زايد
تاريخ النشر: 30th, December 2024 GMT
لقيت سيدة مصرعها بينما أصيب 7 آخرون في حادث تصادم سيارة نقل وأخرى ميكروباص بمدينة الشيخ زايد، وتم نقل المصابين للمستشفى لتلقي العلاج اللازم، فيما تم التحفظ على الجثة بمشرحة المستشفى تحت تصرف النيابة العامة.
تلقت الأجهزة الأمنية بمديرية أمن الجيزة، إخطارًا من غرفة عمليات النجدة، يفيد بوقوع حادث تصادم ووجود متوفاة ومصابين بمدينة الشيخ زايد.
أقرأ أيضًا : إحباط ترويج 16 طن دقيق مدعم في السوق السوداء
وعلى الفور انتقلت الأجهزة الأمنية إلي محل البلاغ، وبالفحص تبين اصطدام سيارة نقل تريلا بأخرى ميكروباص، ما أسفر عن مصرع ربة منزل تدعى "إيمان جميل ذكي" 32 عامًا، مقيمة في أشمون- المنوفية، فيما أصيب 7 آخرين وهم كل من "شريهان شاهر عبد الونيس" 36 عامًا- اشتباه بكسر في العمود الفقري والضلوع"، و"منة محمد توفيق- 19 عامًا- اشتباه ما بعد الارتجاج ونزيف"، و"أمل أمير علي- 43 عامًا- سحجات وكدمات متفرقة في الجسم"، و"محمود السيد عواد- 25 عامًا- نزيف وجرح بالرأس" ، و" دنيا رضا محمد- 22 عامًا- خلع بالكتف الأيمن"، و"سارة السيد محمد- 19 عامًا".
تحرر محضر بالواقعة، وأخطرت النيابة العامة التي تولت التحقيقات.
وفي سياق آخر كشفت أجهزة وزارة الداخلية، ملابسات ما تم تداوله على إحدى الصفحات عبر مواقع التواصل الإجتماعى، تضمن زعم إحدى السيدات بقيام زوج شقيقتها بالتعدى على زوجته وإحداث إصابتها مدعيةً إخراج الأجهزة الأمنية بالدقهلية شقيقتها من المستشفى للعرض على النيابة العامة رغم سوء حالتها الصحية.
وبالفحص تبين أنه بتاريخ 27 ديسمبر الجاري تبلغ لمركز شرطة المنصورة، من المشكو فى حقه بضبطه لزوجته برفقة أحد الأشخاص بالمنزل وتعديه عليها محدثاً إصابتها "تم نقلها للمستشفى لتلقى العلاج"، وبتاريخ 28 ديسمبر تصرح للمجنى عليها بالخروج من المستشفى عقب تحسن حالتها الصحية.
تحرر محضر بالواقعة، وأخطرت النيابة العامة التي تولت أمرت بحبس المتهمين 4 أيام على ذمة التحقيقات، وطلبت تحريات المباحث حول الواقعة، كما تم ضبط القائمة على النشر وإتخاذ الإجراءات القانونية حيالها لإدعائها الكاذب.
وفي سياق آخر قضت محكمة جنايات القاهرة، بمعاقبة شقيقين متهمين بالشروع في قتل جارهما، والتسبب في إحداث عاهة مستديمة له في يده بمنطقة المرج، بالسجن المشدد 3 سنوات.
وذكر أمر الإحالة، أن المتهمين أثناء تواجد المجني عليه صحبة والدته في أحد المحال بمنطقة المرج نشبت مشادة كلامية بين المتهم الأول وأحد الأطفال.
وأضاف أمر الإحالة، أن الطفل الآخر ذهب وأحضر والدته وأثناء عتابهما فوجئا بحضور المتهمان يحمل كل منهما سكين وحاول الأول ضربه على رأسه فتفادى ذلك بيده اليسرى فأصابه في ذراعه وقام الثاني بضربة على أصبعيه السبابة والوسطى فألحقت به تلك الإصابات الموصوفة بتقرير الطب الشرعي والتي تسببت في إعاقة في فرد وثني الرسغ الايسر، الأمر الذي تخلف لديه من جرائها عاهة مستديمة يستحيل برؤها قدرت بنسبة 35 %.
كانت تلقت الأجهزة الأمنية بالقاهرة، إخطارًا من مأمور قسم شرطة المرج يفيد بورود بلاغا من غرفة عمليات النجدة، بنشوب مشاجرة بدائرة القسم ووجود مصاب.
وبالانتقال والفحص وإجراء التحريات، تبين نشوب مشاجرة بين شقيقين والمجني عليه بسبب لهو الأطفال، فتعدى المتهمين على الضحية بسلاح أبيض "سكين" ما أسفر عن إصابته في يده.
وعقب تقنين الإجراءات تم ضبط المتهمين وبمواجهتهما اعترفا بإرتكابهما الواقعة، تحرر عن ذلك المحضر اللازم، وأخطرت النيابة العامة التي أمرت بحبس المتهمين على ذمة التحقيقات، واستمعت لأقوال المجني عليه، وكذلك أقوال الشهود، وطلبت تحريات المباحث حول الواقعة للوقوف على ظروفها وملابساتها، وعقب الإنتهاء من التحقيقات أحالتهما لمحكمة الجنايات التي أصدرت قرارها المتقدم.
المشدد 3 سنوات لـ شقيقين متهمين بالشروع في قتل جارهما بالمرج لخلافات بينهما.. تجديد حبس المتهم بالشروع في قتل زوجته بحدائق القبة حبس فرد الأمن المتهم بالاعتداء على بناته الثلاث بأكتوبر إحالة المتهمة بسرقة المواطنين كبار السن بمدينة نصر للجنايات إحالة المتهم بإدعاء قدرته على إصلاح العدادات بمدينة نصر للجنايات دفن جثة سوداني سقط من الطابق الثالث ببولاق الدكرور اليوم.. محاكمة مساعدة الفنانة هالة صدقي بتهمة الابتزاز والتشهير اليوم.. استكمال محاكمة المتهمة بقتل زوجها بمساعدة عشيقها بالقاهرة وصول المخرج عمر زهران للمحكمة لحضور جلسة استنئناف حبسه تشكيل لجنة هندسية لمعاينة انهيار سقف شقة سكنية بمصر الجديدةالمصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: حادث تصادم سيارة نقل حادث تصادم تصادم سيارة نقل وأخرى ميكروباص مدينة الشيخ زايد جثة النيابة العامة مديرية أمن الجيزة الأجهزة الأمنیة النیابة العامة
إقرأ أيضاً:
نص مرافعة النيابة العامة في قضية هتك عرض أطفال بمدرسة بالإسكندرية
قررت محكمة جنايات الإسكندرية، أمس الثلاثاء، برئاسة المستشار سمير علي شرباش رئيس المحكمة، إحالة أوراق المتهم بالتعدي على طلاب بمدرسة شهيرة بالإسكندرية إلي فضيلة مفتي الديار المصرية، لإبداء الرأي الشرعي في إعدامه وحددت جلسة دور الانعقاد 1/ 2 للنطق بالحكم.
وشهدت المحاكمة أمس مرافعة النيابة العامة في القضية والتي طالبت في مرافعتها توقيع عقوبة الإعدام على المتهم.
نص مرافعة النيابة العامةبسم الأمانة الكبرى والرسالة العظمة التي ناءت عن حملها الجبال الرواسي فحملتموها بكل العزة والتقدير، فأنتم نبراس هذه الأمة وهداتها، يا من أُشربتم العدل في قلوبكم وملك عليكم أرواحكم، فصار منكم دستور عمل وحياة، وصرتم عدلاً يتجلى في هيئة بشر، لا بشراً ينشدون عدلاً ليطبقوه
إنه لشرف للنيابة العامة أن تمثل المجتمع في محراب عدلكم ورحاب قضائك، م شرف لها أن تحمل تلك الأمانة وإن ثقلت، وشرف لنا أن نقف أمام هيئتكم الموقرة، وأن نشير إلى هذا المتهم الماثل، ونقول لحضراتكم أن لا تأخذكم به شفقة ولا رحمة.
لطالما وقفت النيابة العامة من قبل، واليوم في هذا المحراب الطاهر، مدافعة عن حرمة الأعراض حامية لكرامة الإنسان التي كرمها الخالق عز وجل.
إنها وقفة حق في وجه باطل، وعدل في وجه ظلم، وطهارة في وجه دنس.
السيد الرئيس، الهيئة الموقرة: عُلمنا منذ نعومة أظافرنا أن المدرسة هي بيتنا الثاني، وأنها دار العلم والأمان ومهد الأخلاق فالمدرسة ليست مجرد فصول وجدران وساحات للعب واللهو، بل هناك حيث يولد الفكر وتُزرع القيم والمبادئ، وتُرسى الفضائل والأخلاق وتُبنى العقول التي تُشيد الأوطان.
ولكن ذلك المتهم القابع خلف تلك القضبان، إنما كفر بكل ذلك، فإذا بخادم لا يصون، ومؤتمن على نشء يخون، ويكأن براعي الشاة آكلها، ويكأن بحامي الطفولة غاصبها! واليوم نسوقه إليكم بين شاهد ومشهود، ليلقى جزاء فعلاته، فقد آتاك اليوم الموعود.
السيد الرئيس، حضرات القضاة الأجلاء تبدو وقائع دعوانا منذ أن شغفت الشهوة المتهم القابع خلف أسوار العدالة لذة، فأصبح في ضلال مبين فقد قعد له الشيطان مقعده من الصراط المستقيم، فاستسلم وسلَّم له نفسه وقلبه وعقله صاغرين، تصيَّد الرجيم فؤاده وعقله وقلبه، إذ وجدهما من نور الهداية خاوين، وللعفة غيرعابئين، يملؤهما مرض مبين، فهوى به إلى حضيض الفاحشة أسفل سافلين، انحطت إنسانيته دأباً وسعياً للرذيلة، فبات العرض في منظوره فريسة، والشرف في مكياله ليس من القيم النفيسة.
وعلى الجانب الآخر، التحق الأطفال الخمسة بالمدرسة محل الواقعة، فبذل أولياؤهم الصالحون أقصى جهدهم، وسخَّروا لهم حياتهم وما أوتوه من مال، ليُلحقوهم بتلك المدرسة، آملين أن تكون لهم الملاذ الآمن، ونهر العلم الذي يرتووا منه، يبدأون فيها درب الحياة، ويدونوا فيها صفحات ساطعة، ملين في مستقبل مشرق لهم، مستقبل يكونون فيه آباء وأمهات صالحين، ينتفع بهم المجتمع وترتقي بهم الأمة كان ذلك هو الهدف المنشود من التحاق أطفالنا بتلك المدرسة، ويا له من حظ عاثر ساقهم بين براثن المتهم الماثل أمام عدلكم!
فسرعان ما حوَّل المتهم تلك المدرسة، من دار للعلم إلى وكر يفيض فيه بأعمال الفحش، التي أخلت بحياء أطفالنا، فاستغل هؤلاء الأطفال في إشباع رغباته الخسيسة، إلى أن رفع الله ستره عن ذلك الشيطان.
فبتاريخ السابع والعشرين من شهر نوفمبر من العام الحالي، سبَّب الله عز وجل الأسباب وهيَّأ الظروف لتذهب أم صالحة، لتكشف الستار عن الجرم الملعون
فعلى إثر فقد كريمتها لسترتها المدرسية، سارعت إليها ملهوفة بقلبها، تخشى عليها من برد الأجواء تُسابق الزمان في تقديم سبل الدفء إليها.
إلا أنها وحال وصولها، لاحظت صغيرتها بساحة المدرسة، دون أن تكون تحت أعين الرقباء والمشرفين، فأثار ذلك الريبة في قلبها، وساورتها الشكوك، وتواصلت مع بقية أولياء أمور المجني عليهم بغية وصول شكواهم للمدرسة، فتعالت الأصوات وبدأت النقاشات والاستفسارات، أخذ الصغار في سرد الروايات، فكشفوا عن سلسلة جرائم حالكات، ارتكبها ذئب بشري على البنين والبنات، سيق اليوم لينال عقاباً أمام عدلكم، من أعلى المنصات الشامخات، ولعله بحكمكم العادل يكون عبرة لكل هوَّاس.
فقد كان الأطفال المجني عليهم يلهون ويلعبون بساحة مدرستهم، أسوة بالأطفال في أعمارهم، لم يعلموا أن عيون الشر تترقبهم، وتنظر إليهم كفريسة، وتراقب لتنتظر ساعة الفتك بهم.
أقولها بكل حزم وصراحة، دون مواربة ولا تورية، جئناكم اليوم نطلب العقوبة الكبرى: الإعدام ولا شيئاً غيرها، جزاء وِفاقاً لعرض المجني عليهم الذي استباحه المتهم، وردعاً لمن تسوِّل له نفسه التعرض لحرمة العباد.
وتؤكد النيابة العامة، وهي الأمينة على الدعوى الجنائية، أن أمن الطفل وكرامته لا يقبل المساس به، وكل طريق في سبيل حمايته سنواصل، وكل خطر محدق به سنُعاجل، ومن حيث لا يحتسب فاعله سنُفاجئ، وكل من تسوِّل له نفسه هذا أو ذاك سنُخاصمه، فإن كل مساس بأجساد أطفالنا هو مساس بمقدرات الأمة، وسنكون له بالمرصاد
وكما أن النيابة العامة تؤكد على أن مهمة حماية الأطفال ليست موكولة للأجهزة القضائية فحسب، بل هي مسؤولية مشتركة بين الأسرة والمدرسة والمجتمع.
السيد الرئيس، الهيئة الموقرة أنتم قضاة العدل وصوت الحق، لا رقيب عليكم في قضائكم سوى ضمائركم والله من فوقكم.
وإن المجتمع بأسره يرتقب عدلكم، فأنتم الأمناء على عدل الله في الأرض ومنهجه القويم، الحريصون على تطهير هذا المجتمع من أيدي العابثين به والساعين في الأرض فساداً.
اقرأ أيضاًحبس المتهمين بغسل 250 مليون جنيه بالقاهرة
حدث وأنت نائم| إحالة المتهم بالتعدي على أطفال مدرسة بالإسكندرية للمفتي.. وسائق يلقي جثة ومصابين أمام مركز طبي