أسفرت القرعة العلنية التى اجرتها النقابة العامة لصيادلة مصر اليوم الثلاثاء 30 ديسمبر لتأشيرات رحلة الحج لهذا العام 1446 هـ / 2025 ، والمخصصة من قبل وزارة الصحة وبالتعاون مع وزارة التضامن الاجتماعي للصيادلة فقط وعددها (5) تأشيرات،  عن فوز الصيادلة الاتى اسمائهم فى القائمة الأساسية:_

بجهود ذاتية حملات لطلاب صيادلة بـ٣٩ جامعة للتوعية للتبرع بالدم صيادلة الإسكندرية وهيئة الدواء المصرية ينظمان ورشة عمل حول تطبيق "دوانا"

1_رانيا محمد حسن 

2_شيماء رمضان محروس

3_هيثم عبدالكريم محمد 

4_شيماء حسن سالم 

5_دنيا امام غباشى 

 

وفاز فى القائمة الاحتياطى بالترتيب كل من:

1_ياسمين صلاح الدين محمود 

2_هبه حسين حسين 

3_غادة احمد محمود

4_اميره سمير محمد

5_هبة الله فتحى حامد 

6_ايمان عبدالله الزاهى 

7_عمر محمد انور

8_رشا احمد عبدالمنعم 

9_محمد عبدالفتاح عبدالسلام 

10_محمد خيرى محمد 

11_رانيا عبدالحميد بيومى 

12_بسمه مصطفى عبدالحليم 

13_زينب رشدى مصطفى 

14_مى زينهم السعيد

 

وتقدمت نقابة الصيادلة بعد انتهاء القرعة بالتهنئة للصيادلة الفائزين بتأشيرات رحلة الحج ، متمنية لهم حجا مبروراً وذنباً مغفوراً .

وفي سياق آخر، نظمت نقابة الصيادلة بالشرقية برئاسة الدكتور عصام أبو الفتوح نقيب الصيادلة، احتفالية لتكريم حفظة القرآن الكريم من الصيادلة وأبنائهم، حيث تم تكريم 500 طالب وطالبة من حفظة القرآن الكريم، بالإضافة إلى تكريم عدد من الصيادلة من حفظة القرآن الكريم والذين كان لهم دور في تنمية النسق الديني لدى أبنائهم.

جاء ذلك بحضور الدكتورة نهيد مجاهد، والدكتور محمد نمر أعضاء مجلس نقابة الصيادلة بالشرقية، ولفيف من القيادات التنفيذية والإعلاميين.

أعرب الدكتور عصام أبو الفتوح نقيب الصيادلة بالشرقية، عن سعادته بالصيادلة والطلاب المكرمين من حفظة القرآن الكريم، الذين يمثلون نموذجًا مشرفًا للتفاني والاجتهاد في حفظ كتاب الله، مشيداً بدور أولياء الأمور من الصيادلة علي تشجيع أبنائهم من أجل تحقيق هذا الإنجاز العظيم في  حفظ القرآن الكريم وتجويده، مشيراً إلى أن تكريم حفظة كتاب الله ليس مجرد تكريم سطحي، بل يأتي في إطار بناء جيل قرآني متميز ينشر القيم الإسلامية النبيلة ويساهم في تنمية المجتمع.

وأشاد "أبو الفتوح" بمجهود أعضاء مجلس النقابة في تنظيم تلك الفعاليات المهمة والتي بدأت عام 2015 بتكريم عدد 30 متسابق فائز ووصلت اليوم لتكريم 500 فائز من حفظة القرآن الكريم، مقدمًا الشكر لهم.

وأشار نقيب صيادلة الشرقية، إلى أن هذه الإحتفالية السنوية تعد حافزاً قوي للطلاب لمواصلة تحقيق التميز في حفظ القرآن الكريم وتطوير قدراتهم العلمية والروحانية، بالإضافة إلى تحفيز الشباب للاقتداء بنموذج حفظة القرآن الكريم المتميزين.

وفي ختام الحفل تم توزيع الهدايا والدروع وشهادات التقدير على حفظة القرآن الكريم من الصيادلة وأبنائهم.

وأكد الصيادلة وأبنائهم المكرمون عن سعادتهم وامتنانهم لتلك اللفتة الرائعة من نقابة الصيادلة بالشرقية، لحرصهم علي تنظيم تلك الإحتفالية السنوية وتكريم المتميزين والذي يعد تشجيعًا لهم على المزيد من الاجتهاد والتفوق في حفظة القرآن الكريم.

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: القرعة العلنية النقابة العامة لصيادلة مصر وزارة الصحة وزارة التضامن القائمة الأساسية من حفظة القرآن الکریم نقابة الصیادلة من الصیادلة

إقرأ أيضاً:

الداخلية أولا وظفار ثانيا وشمال الباطنة ثالثا في النسخة 49 من مسابقة القرآن الكريم

"عُمان": أعلنت وزارة التربية والتعليم ممثلة بالمديرية العامة لتطوير المناهج نتائج النسخة الـ49 من مسابقة القرآن الكريم على مستوى الوزارة للعام الدراسي 2024 / 2025، التي تُعد من أقدم المبادرات التربوية في سلطنة عُمان، التي تهدف إلى تعزيز الارتباط بكتاب الله تعالى، وترسيخ قيمه ومبادئه في نفوس الطلبة بمختلف المراحل التعليمية.

نتائج المسابقة

وتميزت المسابقة هذا العام بمستوى عالٍ من روح المنافسة على مستوى الطلبة والمحافظات التعليمية، حيث حققت تعليمية محافظة الداخلية المركز الأول على مستوى الوزارة، وجاءت تعليمية محافظة ظفار في المركز الثاني، وحصول تعليمية محافظة شمال الباطنة في المركز الثالث.

تاريخ المسابقة

وأكدت الوزارة أن العناية بالقرآن الكريم والاشتغال به من أعظم القربات إلى الله تعالى، لكونه كلامه المُنزل، والدستور الذي يمنح الإنسان عزّته وكرامته في الدنيا والآخرة، وقد حرصت وزارة التربية والتعليم منذ فجر النهضة المباركة على إدراج القرآن الكريم ضمن مناهج التربية الإسلامية، والاهتمام المبكر بتحفيظه، وإتقان تلاوته بين الطلبة، وكان من أبرز ذلك تدشين مسابقة القرآن الكريم عام 1975م (1395هـ)؛ لتصبح ركيزة سنوية في تعزيز روح الانتماء والهُوية الإسلامية في البيئة المدرسية.

مسارات المسابقة

وصُممت المسابقة بطريقة تدرّجية تضمن تنافسًا عادلًا على أربع مراحل: بدءًا من التصفيات على مستوى المدارس، ثم الولايات، فالمحافظات، وصولًا إلى المرحلة الختامية على مستوى الوزارة، حيث تُشكّل لجنة التحكيم بقرار وزاري في كل عام دراسي.

ويتنافس الطلبة في المسابقة في ثلاث مسارات رئيسة، المسار الأول: مسار الحفظ العام الذي يتنافس فيه جميع طلبة المدارس الحكومية والخاصة من مرحلة التعليم المبكر حتى مرحلة التعليم ما بعد الأساسي، وبه خمس مستويات، والمسار الثاني: مسار الحفظ الخاص بالطلبة ذوي الإعاقة، ويشترك فيه جميع طلبة المدارس الحكومية والخاصة في جميع المراحل الدراسية، وينقسم إلى ثلاثة أقسام، وهي: مسابقة الحفظ الخاصة بالطلبة ذوي الإعاقة السمعية وبه ثلاثة مستويات، مسابقة الحفظ الخاصة بالطلبة ذوي الإعاقة البصرية، وبها ثلاث مستويات، ومسابقة الحافظ الخاصة بطلبة الإعاقة الفكرية، وبها ثلاث مستويات، والمسار الثالث: مسار إتقان التلاوة والصوت الحسن، وهي مسابقة خاصة بالطلبة العُمانيين، ويشترك فيها جميع الطلبة العُمانيين من المدارس الحكومية والخاصة، وبها ثلاث مستويات.

التحسين والتطوير

وفي إطار التطوير المستمر، شهدت المسابقة هذا العام عددًا من التحسينات التقنية، من بينها: استخدام الحواسيب الخاصة لتوليد أسئلة عشوائية، وتسجيل جلسات التحكيم بالصوت والصورة، وتحسين البيئة البصرية للمسابقة، وتعزيز التغطية الإعلامية، إلى جانب العمل على تدشين المصحف الإلكتروني، الذي سيسهم في تسجيل الطلبة، وتتبع أدائهم عبر حلول ذكية متكاملة، تدعم توجهات "رؤية عُمان 2040".

التنافس لحفظ كتاب الله

وقال الدكتور سليمان بن عبدالله الجامودي، المدير العام للمديرية العامة لتطوير المناهج، رئيس اللجنة الرئيسية للمسابقة: قامت الوزارة بتطوير مسابقة القرآن الكريم، لتشمل الفئات الطلابية كافة، وخصصت مسارات للطلبة ذوي الإعاقات البصرية، والسمعية، والفكرية، وتم ربط المسابقة بمقرر التلاوة، وأُضيفت مسابقة الصوت الحسن، وذلك لأهمية كتاب الله في حياة المسلم، فهو خير داعٍ إلى الاهتمام بالمعرفة والعلم، فبحفظه يزداد الطالب قوة في إيمانه، وحصافة في تفكيره، واستقامة في نطقه وتحدثه.

وأضاف في حديثه: منذ وضع اللبنات الأولى للمسابقة في بدايات النهضة المباركة، وحتى دورتها الحالية التاسعة والأربعين، وهي في تطور مستمر، سواء أكان في مستوياتها أو آليات تقييمها، أو نوعية الجوائز التي تقدمها للمتنافسين على شرف الفوز في حفظ كتاب الله تعالى.

طموح كل طالب

وتحدث الدكتور حمد بن سالم الراجحي، مدير دائرة تطوير مناهج التربية الإسلامية، رئيس لجنة التحكيم، عن مستويات الطلبة في المسابقة، قائلًا: ترقّت مسابقة القرآن الكريم التربوية في مستوياتها أخذًا بالمبادئ القرآنية والعلمية في مراعاة سُنن التدرج، والوصول إلى المستوى الذي يحفظ فيه الطلبة القرآن الكريم كاملًا، وهو طموح يؤيده واقع أبنائنا الطلبة ممن يحفظون عشرة أجزاء فأكثر حفظًا متقنًا، وأكد في حديثه أن وزارة التربية والتعليم ستظل حاضنة العلم والإيمان والقيم، منها يتخرج الرواد في كل المجالات العلمية، متسلحين بالعلم النافع، والإيمان الراسخ، والقيم الإنسانية العليا، مما يجعلهم يمثلون الوطن والأمة خير تمثيل في مختلف مجالات الحياة.

قدرات الطلبة ومهاراتهم

وصرّح علي بن عبدالله الحارثي، مدير عام المديرية العامة للتربية والتعليم بمحافظة الداخلية، الفائزة بالمركز الأول: لدى أبنائنا الطلبة من القدرات والمهارات ما يؤهلهم بأن يحوزوا قصب السبق في مختلف الأنشطة والفعاليات التربوية، ونبارك لأنفسنا ولطلبتنا الحصول على المركز الأول على مستوى سلطنة عمان في مسابقة القرآن الكريم، ونشكر جميع الجهود المبذولة من قبل الطلبة والمشرفين على هذه المسابقة وأولياء الأمور، وطموحنا أن يبلغ أبناؤنا من مخرجات هذه المسابقة أعلى مراتب التكريم في المسابقات القرآنية، سواء على المستوى المحلي، أو المستويين الخليجي والعربي، أو حتى على المستوى العالمي.

وسام شرف

وعبّرت الدكتورة ميزون بنت بخيت الشحرية، المديرة العامة للمديرية العامة للتربية والتعليم بمحافظة ظفار، عن فخرها بالطلبة، بقولها: نفاخر بطلبتنا حفظة كتاب الله تعالى، ومتقني تلاوته، فهنيئًا لنا هذا الفوز الذي يُعد وسام شرف لنا جميعًا، وهنيئًا لمديري المدارس والمعلمين والمعلمات، ولأولياء أمور الطلبة الذين بذلوا جهودهم في المتابعة وتعهد هذا الغرس المبارك، ونثمّن جهود المسؤولين في وزارة التربية والتعليم وعلى رأسهم معالي الوزيرة الموقرة هذا النهج القويم في العناية بكتاب الله تعالى وغرس القيم الحميدة والحفاظ على الهوية الوطنية.

التربية على القيم الأصيلة

وأكد الدكتور وليد بن طالب الهاشمي، المدير العام للمديرية العامة للتربية والتعليم بمحافظة شمال الباطنة، أثر المسابقة، قائلًا: إن عناية الوزارة بالقرآن الكريم دليل على الوعي الراسخ بأهميته في تصحيح سلوك النشء، وتربيتهم على القيم الأصيلة التي ستنعكس بلا شك على كافة جوانب الحياة لديهم، مما يعزز الشعور بالمسؤولية تجاه الوطن، ويغرس قيم الانتماء، ويصقل شخصياتهم، ويجعلهم طموحين للتنافس والمثابرة في مضمار التفوق في شتى ميادين المعرفة، وهذا الفوز يُضاف إلى الجهود المبذولة من قبل المسؤولين عن هذه المسابقة.

وتهدف المسابقة إلى تنمية الشعور بأهمية القرآن الكريم لدى طلبة المدارس الحكومية والخاصة، وخدمة مناهج التربية الإسلامية في جميع المراحل الدراسية، وتحسين الزاد اللغوي لدى الطالب، وتعزيز التنافس في حفظ القرآن الكريم، وبث روح الاعتزاز بكتاب الله في نفس الطالب، وتعزيز التمسك بدينه وهويته الإسلامية.

مقالات مشابهة

  • بدء التسجيل في الدورة الصيفية لحفظ القرآن الكريم والمتون العلمية بالمسجد النبوي
  • تكريم الفائزين في مسابقة الأندية للإبداع الثقافي بولاية عبري
  • "التربية" تعلن نتائج النسخة الـ49 من مسابقة القرآن الكريم
  • الحج: توثيق السكن عبر «نسك مسار» شرط أساسي لإصدار تأشيرات عمرة 1447هـ
  • الداخلية أولا وظفار ثانيا وشمال الباطنة ثالثا في النسخة 49 من مسابقة القرآن الكريم
  • مفتي الهند يفتتح العام الدراسي لأكاديمية القرآن الكريم
  • تجمع الصيادلة يعلن دعمه لمحاسبة المتورطين بالاتجار بالأدوية المزورة والمهربة
  • «محمد» الثاني على الإعدادية الأزهرية بالشرقية: سر تفوقي القرآن الكريم وهدفي التحق بكلية الطب
  • علي الرواحي.. ستيني ينافس فـي ميدان القرآن الكريم ويحصد جائزة «أكبر متسابق»
  • أوقاف المنوفية تكرم الفائزين بالمراكز الأولى في المسابقة القرآنية الصوت الندي