حكومة تصريف الأعمال السورية تعين الصحفي محمد الفيصل متحدثا باسمها.. تعرف عليه
تاريخ النشر: 31st, December 2024 GMT
أعلنت حكومة تصريف الأعمال السورية، الاثنين، تعيين الصحفي محمد الفيصل متحدثا باسمها.
#مصادر #تلفزيون_سوريا: تعيين الصحفي محمد الفيصل متحدثا باسم حكومة تصريف الأعمال السورية pic.twitter.com/5AtQ3PE2rI
— تلفزيون سوريا (@syr_television) December 30, 2024والفيصل مراسل لقناة "أورينت" المعارضة حتى إغلاقها، وينحدر من محافظة إدلب.
تلقى الفيصل تعليمه في إدلب، ومنذ بداية الثورة، انخرط في تغطية الأحداث الميدانية، لعب دورًا في تغطية الاحتجاجات الشعبية، وأصبح من الوجوه المعروفة التي نقلت معاناة السوريين إلى العالم.
عمل الفيصل مراسلًا لقناة "أورينت" التي تعمل من الإمارات، حيث قام بتغطية المعارك والاحتجاجات الشعبية والظروف الإنسانية في الشمال السوري، وشارك في العديد من الحملات الإنسانية، وساهم في تسليط الضوء على معاناة المهجرين والنازحين، وبعد إغلاق مكاتب "أورينت" في عام 2023، واصل الفيصل عمله الإعلامي المستقل.
في المقابل ذكر ناشطون بتغريدة للفيصل تعود لعام 2015 يهاجم فيها حركة حماس، ويتهم المقاومة بأنها لعبة قذرة.
وكتب الفيصل في حينه: يجب أن تعلم حماس الآن أن المقاومة باتت لعبة قذرة مكشوفة للجميع، وأن الحرب أعقد بكثير من ذلك، ولائحة الإرهاب في الدول المجاورة أكبر دليل".
المصدر: عربي21
كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة سياسة عربية مقابلات حقوق وحريات سياسة دولية سياسة عربية حكومة محمد الفيصل سوريا سوريا حكومة محمد الفيصل المزيد في سياسة سياسة عربية سياسة عربية سياسة عربية سياسة عربية سياسة عربية سياسة عربية سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة
إقرأ أيضاً:
مؤسسة غزة الإنسانية تعلن إعادة فتح مواقع توزيع المساعدات بعد إغلاقها
أعلنت مؤسسة غزة الإنسانية، المدعومة من الولايات المتحدة وإسرائيل، مساء السبت أنها ستعيد فتح موقعين لتوزيع المساعدات في رفح جنوب قطاع غزة، بعد أن أُغلقا مؤقتًا بسبب ما وصفتها بـ"تهديدات من حركة حماس لموظفيها".
وأوضحت المؤسسة في بيان نشرته على صفحتها الرسمية على "فيسبوك" باللغة العربية أن الموقعين سيُفتحان ظهر الأحد، محذرة السكان من التوجه إلى مواقع التوزيع قبل موعد الافتتاح الرسمي، مشيرة إلى أن من يخالف التعليمات قد لا يحصل على المساعدات.
كما أكدت المؤسسة على ضرورة توجه النساء بأنفسهن إلى الموظفين للحصول على المساعدات، في محاولة لتنظيم عملية التوزيع بعد الازدحام الشديد الذي شهدته المواقع منذ بدء عمليات التوزيع في 26 مايو الماضي، وهو ما يعكس حجم الأزمة الإنسانية المتفاقمة في القطاع، حيث يضطر كثير من السكان للسير لمسافات طويلة وحمل صناديق ثقيلة من الطعام.
انتقادات أمميةفي السياق نفسه، انتقدت الأمم المتحدة ومنظمات إغاثة أخرى آلية التوزيع الحالية، مؤكدين أن المدنيين المحتاجين لا ينبغي أن يُجبروا على المرور عبر نقاط تسيطر عليها قوات الجيش الإسرائيلي للحصول على المواد الغذائية.
من جانبها، ردّت مؤسسة غزة الإنسانية بنقد حاد للأمم المتحدة بسبب رفضها التعاون مع المبادرة التي تعتمدها المؤسسة والتي تسمح بها إسرائيل لتوزيع المساعدات على نطاق أوسع، معتبرة أنها "المبادرة الوحيدة الفعالة" في الوقت الراهن.
حركة حماس تنفي علمها بالتهديداتفي الوقت ذاته، اتهمت المؤسسة حركة حماس بأنها تمارس ضغوطًا وتهديدات على موظفيها، موجهة اللوم إليها في عدم تمكن مئات الآلاف من السكان في غزة من الحصول على الغذاء خلال الأيام الماضية.
لكن مسؤولًا في حركة حماس نفى لـ"رويترز" أي معرفة لديه بـ"التهديدات المزعومة"، مؤكداً عدم وجود أي موقف رسمي من الحركة بشأن هذا الموضوع، مما يفتح الباب أمام استمرار التوترات حول آليات توزيع المساعدات في القطاع الحساس.