إلهام عبد البديع تختتم عام 2024 بلحظات رومانسية مفعمة بالحب على نغمات "انت أعظم إنجازاتي"
تاريخ النشر: 1st, January 2025 GMT
ودّعت الفنانة إلهام عبد البديع عام 2024 بطريقة خاصة ومميزة، حيث شاركت جمهورها بمجموعة من الصور التي جمعتها بزوجها وليد سامي في أجواء رومانسية حالمة.
ظهرت إلهام متألقة بفستان لامع طويل، بينما ارتدى زوجها معطفًا أنيقًا، ليكملا صورة مثالية للاحتفال بالعام الجديد.
الصور، التي انتشرت عبر منصات التواصل الاجتماعي، التقطت في أجواء دافئة مزينة بأشجار عيد الميلاد والزينة الاحتفالية، مما عكس روح الاحتفال والبهجة.
تفاعل الجمهور بشكل كبير مع الصور والتعليق، معربين عن إعجابهم بالعلاقة القوية التي تجمع إلهام وزوجها. ما زاد من تأثير اللحظة هو اختيارها لنغمات أغنية "أنت أعظم إنجازاتي" لتكون الخلفية الموسيقية لهذه المناسبة، ما أثار حنينًا لدى المتابعين وأعطاهم شعورًا بالدفء والصدق في الاحتفال.
يُذكر أن إلهام عبد البديع كانت قد حققت نجاحات بارزة خلال عام 2024 في مسيرتها الفنية، إذ شاركت في أعمال لاقت استحسان الجمهور والنقاد. ومع استقبال العام الجديد، يبدو أن النجمة تستعد لمواصلة تألقها في مجالات جديدة، مع الحفاظ على خصوصية حياتها العائلية التي تنعكس دائمًا في لحظات صادقة تشاركها مع محبيها.
بهذا الختام الرومانسي، أظهرت إلهام أنها ليست فقط نجمة متألقة على الشاشة، بل أيضًا إنسانة تعرف كيف تحتفل بالحب والحياة بطريقة مميزة، مما جعلها مصدر إلهام لجمهورها الذي يتطلع دائمًا لكل جديد تقدمه.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: إلهام عبد البديع الفجر الفني وليد سامى آخر أعمال وليد سامي
إقرأ أيضاً:
توثيق فلكي غير مسبوق قد يساهم في حل واحدة من أعظم ألغاز الكون
وثق علماء لحظة تاريخية غير مسبوقة، قالوا إنها لولادة ثقب أسود فائق الكتلة، وهو ما يقدم مساهمة في حل واحدة من أعظم ألغاز الكون.
وتزن هذه الثقوب العملاقة ما بين ملايين إلى عشرات المليارات من كتلة الشمس، وتشكل القلب الخفي لكل مجرة تقريبا، حيث تمثل المركز الجاذبي الذي تدور حوله النجوم والكواكب، لكن كيفية تشكلها ظلت لغزا محيرا حتى الآن.
وباستخدام تلسكوب جيمس ويب الفضائي، رصد فريق بقيادة جامعة ييل هذه الظاهرة الفريدة في مجرتين متصادمتين تبعدان 8.3 مليون سنة ضوئية، أطلقوا عليهما اسم "إنفينيتي" بسبب شكلهما الشبيه بالرقم 8.
وكانت المفاجأة في رصد ثلاث نقاط مضيئة: ثقبين أسودين معتادين في نواتي المجرتين، وثالث غامض عند منطقة التصادم، وهو ما يعتقد العلماء أنه ثقب أسود جديد في طور التكوين.
JWST may have witnessed the first-ever birth of a supermassive black hole in the infinity galaxy. pic.twitter.com/r5jxoeFzNT — Black Hole (@konstructivizm) July 16, 2025
وصرح عالم الفلك بيتر فان دوكوم من جامعة ييل: "نعتقد أننا نشهد ولادة ثقب أسود فائق الكتلة لأول مرة على الإطلاق".
وهذا الاكتشاف قد يحسم جدلا علميا قديما هو نظرية "البذور الخفيفة" التي تقول إن الثقوب السوداء الصغيرة الناتجة عن انفجار النجوم، وتندمج بمرور الزمن لتكوين العملاقة، أو نظرية "البذور الثقيلة" التي تفترض أن سحابات الغاز الهائلة يمكن أن تنهار مباشرة إلى ثقوب سوداء ضخمة.
ومن خلال الاكتشاف الجديد، فإن "إنفينيتي" تدعم الفرضية الثانية، حيث يظهر الثقب الجديد بعيدا عن النواة، في سحابة غازية ناتجة عن التصادم المجري العنيف، وهي ظروف مثالية لانهيار غازي مباشر.