محمد رضوان يكشف تفاصيل مشاركته في فيلم «المسترحية» |فيديو
تاريخ النشر: 1st, January 2025 GMT
كشف الفنان محمد رضوان في لقاء خاص لـ"صدى البلد" عن مشاركته في فيلم المسترحية حيث أكد أنه يجسد شخصية تسمي "معوض" مساعد ليلي علوي في الفيلم وينصب عليها وتظهر العديد من المفاجآت في الفيلم.
وأضاف أنه سعيد جدًا بالمشاركة في الفيلم مع كل فريق العمل وأنه فيلم كوميدي لايت.
يذكر أن الفيلم يقوم ببطولته كل من ليلى علوى وبيومى فؤاد وعمرو عبدالجليل، ومحمد رضوان، ومصطفى غريب، ومحمود الليثي، وعمرو وهبة، ونور قدري، مصطفى غريب و غيرهم كثير من النجوم من تأليف محمد عبدالقوي وأحمد أنور وأسامة حسام الدين وأحمد سعد والي، وإخراج عمرو صلاح.
تدور أحداث الفيلم بعد عشرين عامًا من الهروب، تعود المحتالة الشهيرة "شاهيناز المرعشلي" إلى مصر لاستعادة ماسة ثمينة دفنتها قبل هروبها، فتكتشف أن المقبرة قد تم نقل الجثث منها؛ فتقرر جمع أبنائها لمساعدتها في البحث عن الماسة.
وسيطرت حالة من الكوميديا على البرومو الرسمى الذى تم طرحه للفيلم تمهيدًا لعرضه فى يناير الحالي حيث ظهر فيه ليلى علوى سيدة أعمال ونصابة وقامت بالسخرية من نفسها لتقول مين “ليلى علوى دى أحلى منى” كما جاء على لسان أبطال الفيلم ذكر بعض أعمالها مثل “يا مهلبية يا” و"قبضة الهلالى" واغنيتها الشهيرة فى الفيلم “أمبو لا”.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: اخبار الفن نجوم الفن محمد رضوان الفنان محمد رضوان موضوع عائلي المزيد
إقرأ أيضاً:
علي ناصر محمد يكشف تفاصيل مشروع فندق عدن وخيارات التطوير الاقتصادي في الجنوب
استعاد علي ناصر محمد، رئيس جمهورية اليمن الديمقراطية الشعبية الأسبق، تفاصيل مشروع بناء فندق عدن، الذي وصفه بأنه أكبر فندق في المدينة ويقع في أفضل موقع مطل على البحر، لافتًا إلى أن تمويله جاء عبر قرض فرنسي من شركة مرتبطة بالحزب الشيوعي الفرنسي، نُفّذ عبر الحزب الشيوعي اللبناني.
وقال خلال لقاء مع الكاتب الصحفي والإعلامي سمير عمر، في برنامج "الجلسة سرية"، المذاع على قناة "القاهرة الإخبارية"، إن الفندق كان "الأطول في عدن" وإن بعض الإخوة أطلقوا عليه اسم "قلعة الرأسمالية" في انعكاس لحالة التطرف الفكري آنذاك، موضحًا أن الخلاف الحقيقي كان صراعًا على السلطة بينما استُخدم البعد الفكري كغطاء.
وأضاف أنه في إطار التحديث الاقتصادي، واجه خيارًا بين شراء طائرات روسية من طراز "Tu-154" أو طائرات أمريكية من طراز "بوينج"، ورغم جودة الطائرة الروسية، فإن تكلفتها كانت أعلى، كما أن طاقمها يتكوّن من خمسة أفراد، بينما تحتاج البوينج إلى طاقمين فقط، إضافة إلى أن استهلاك الوقود في الطائرة الروسية أكبر، ومحطات صيانة البوينج أكثر توفرًا في المنطقة، لذلك — كما قال — اختار شراء طائرات البوينج لأسباب اقتصادية بحتة، رغم ظهور أصوات اتهمت القرار بأنه "انحراف"، مؤكدًا احترامه لوجهات النظر المختلفة، معتبرًا أنها تعكس تباينًا طبيعيًا في الآراء.