القبض على عاطل بالإسماعيلية لإدارته ورشة لتصنيع الأسلحة النارية
تاريخ النشر: 1st, January 2025 GMT
واصلت أجهزة وزارة الداخلية، حملاتها لمكافحة جرائم تصنيع الأسلحة النارية بدون ترخيص وملاحقة وضبط العناصر الإجرامية القائمة على ترويجها.
أكدت معلومات وتحريات قطاع الأمن العام بمشاركة مديرية أمن الإسماعيلية قيام (عاطل - مُقيم بدائرة قسم شرطة ثان الإسماعيلية) بإدارة ورشة بمسكنه لتصنيع الأسلحة النارية والإتجار بها بدون ترخيص.
تم استهدافه بمسكنه وأمكن ضبطه، وبحوزته (3 بنادق خرطوش – 3 مسدس - 4 فرد خرطوش - الأدوات والأجزاء المستخدمة فى التصنيع).
المشدد 5 سنوات لتشكيل عصابي لاتهامهم بتزوير توكيلات رسمية بالسلام
عاقبت محكمة جنايات شمال القاهرة ، تشكيل عصابي بالسجن المشدد 5 سنوات لاتهامهم بتزوير توكيلات رسمية علي غير الحقيقة في السلام.
وكان قسم شرطة السلام، قد تلقى معلومات تفيد قيام تشكيل عصابي، بالتزوير وبعمل التحريات اللازمة وجمع المعلومات تم التوصل إلي المتهمين.
وبإعداد الأكمنة اللازمة تمكنت قوات الأمن بمديرية أمن القاهرة ، من القبض على 3 متهمين واعترفوا بتقليد أختام شعار الجمهورية وتزوير تأشيرات ورخص وبطاقات وشهادات جامعية.
وبتفتيش المتهمين عثر بحوزتهم على مجموعة من الأوراق مدون عليها أختام منسوب صدورها لعدة جهات حكومية، جهاز كمبيوتر يحوى بداخله على محررات رسمية وجهازي تقطيع وتغليف.
واعترف المتهمون بتكوين تشكيل عصابي تخصص في ممارسة النشاط الإجرامي التزوير مقابل مبالغ مالية، وتم اتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة
ضبط 3 قضايا إتجار فى المواد المخدرة وتنفيذ 664 حكما قضائيا بأسوانشن قطاع الأمن العام بالاشتراك مع مديرية أمن أسوان، حملة مكبرة استهدفت ضبط الحائزين والمتاجرين في الموادالمخدرة والأسلحة النارية والذخائر غير المرخصة، وضبط المحكوم عليهم الهاربين من تنفيذ الأحكام.
وأسفرت الجهود عن ضبط 3 قضايا إتجار فى المواد المخدرة والأسلحة النارية، ضُبط خلالهم 7 كيلو جرام لمخدر الحشيش – كمية لمخدرى "الشابو، الهيروين" بحوزة 4 متهمين"لأحدهم معلومات جنائية".
كما ضبط قطعتى سلاح نارى غير مرخصة وتنفيذ 664 حكما قضائيا متنوعا، وتم اتخاذ الإجراءات القانونية، وجار العرض على النيابة العامة.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: وزارة الداخلية الأمن العام الاسماعيليه شرطة الأسلحة النارية تشکیل عصابی
إقرأ أيضاً:
إدانة رسمية وحزبية في تونس للعدوان الإسرائيلي ضد إيران
أدانت الخارجية التونسية، العدوان الإسرائيلي على إيران، مؤكدة أنه يعد فصلا جديدا من سلسلة الجرائم المتكررة والمتواصلة.
وقالت الخارجية إن"تونس تدين بأشدّ العبارات العدوان الصهيوني الغادر على الجمهورية الإسلامية الإيرانية، والاعتداء السّافر على سيادتها وأمنها في انتهاك صارخ لميثاق الأمم المتحدة ولجميع القوانين والأعراف الدولية وهو ما يُقوّض أركان الأمن والسلم والاستقرار لا في المنطقة وحدها بل في العالم كلّه".
واعتبرت في بيان لها أن "الاعتداء الغاشم على إيران يُشكّل فصلا جديدا من سلسلة الجرائم والاعتداءات المتكرّرة والمتواصلة التي يرتكبها العدوّ الصهيوني ودليلا إضافيا على إمعان هذا الكيان في غطرسته وسياسته العدوانية".
وأكدت تضامنها مع الشعب الإيراني في هذا الظرف الدقيق، مجددة دعوتها للمجتمع الدولي وبالخصوص مجلس الأمن للتدخل الفوري والحازم من أجل وضع حدّ لعربدة الكيان الصهيوني وسلوكه العدواني وعدم الإفلات من العقاب".
وكانت دولة الاحتلال الإسرائيلي قد أطلقت، فجر الجمعة، هجوما واسعا على إيران بأكثر من 200 مقاتلة، أسمته "الأسد الصاعد"، وقصفت خلاله منشآت نووية بمناطق مختلفة واغتالت قادة عسكريين وعلماء.
في مقابل ذلك سقطت صواريخ باليستية إيرانية وسط "تل أبيب" مساء الجمعة، في أول رد على العدوان الإسرائيلي الذي ضرب مناطق واسعة في إيران الجمعة.
وفي موجات متتالية، ضربت عشرات الصواريخ الإيرانية مناطق واسعة، بينها مقر وزارة الحرب الإسرائيلية.
وبالتوازي مع الإدانة الرسمية بتونس للعدوان على إيران أعلنت حركة "النهضة"، أنها تتابع ببالغ القلق تطوّر الأوضاع في منطقة الشرق الأوسط، إثر العدوان العسكري الذي شنه الكيان الصهيوني فجر الجمعة ضدّ جمهورية إيران الإسلامية، وما خلّفه من خسائر في الأرواح والمقدرات، واستهداف لعدد من القيادات والعلماء والمنشآت الحيوية.
وعبرت عن استنكارها الشديد لهذا"الاعتداء والانتهاك الصارخ لسيادة الدول"، معتبرة أنه يعد "تصعيدًا خطيرًا يُهدد الأمن والاستقرار في المنطقة بأسرها، ويُضاف إلى سلسلة من الممارسات العدوانية التي طالت العديد من دول وشعوب المنطقة، من فلسطين إلى سوريا ولبنان، وصولًا اليوم إلى إيران".
ولفتت في بيان لها أن تكرار هذه الاعتداءات، في ظل صمت دولي وتواطؤ بعض الأطراف الفاعلة، يُكرّس مناخ الإفلات من العقاب، ويُضعف هيبة القانون الدولي وميثاق الأمم المتحدة، ويفتح الباب أمام مزيد من التوترات والمخاطر على السلم الإقليمي والدولي".