«لاغرياني ولا برياني».. مصطفى بكري ساخرا من مفتي الإرهاب في ليبيا بعد هجومه على مصر
تاريخ النشر: 3rd, January 2025 GMT
شن الإعلامي مصطفى بكري، عضو مجلس النواب، هجوماً على مفتي الإرهاب في ليبيا الصادق الغرياني، وذلك بسبب دعوته لنشر الفوضى في مصر. وقال مصطفى بكري ساخرا " لا غرياني ولا برياني.. مستشفى الخانكة أولى بك"
وأضاف مصطفى بكري خلال تقديمه برنامج "حقائق وأسرار" المذاع على قناة "صدى البلد" مساء اليوم الجمعة، أن الصادق الغرياني مفتي الإرهاب في ليبيا لا يتوقف عن دعم الإرهابيين وخرج يدعوا للفوضى في مصر وهدم الدولة المصرية، موضحاً أنها ليست هي المرة الأولى له التي يصدر فتاوى ضد الدولة المصرية وضد الجيش المصري.
وقال مصطفى بكري، إنه "من المفترض أن يؤخذ هذا الغرياني إلى مستشفى الخانكة في مصر ويعامل معاملة المجانين"، مشيراً إلى أن "الغرياني أفتى من قبل بالموت لكل المعارضين لهم"، معقباً:"خلوا بالكم من بلدكم محدش هينفعكم غير البلد دي فحافظوا عليها علشان البلد دي لو راحت محدش هينفعنا".
وأشار إلى أن "أي أحد سيتطاول على الدولة المصرية أو سيأخد موقف أو يتآمر على مصر، سيتم سحقه".
وقال:" لا غرياني ولا برياني فلتذهب إلى الجحيم، انتوا متعرفوش الشعب المصري".
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: مصر الدولة مصطفى بكري الدولة المصرية الجيش صدى البلد المشير مستشفى الخانكة أجهزة الدولة المصرية الصادق الغرياني مصطفى بکری
إقرأ أيضاً:
مفتي الجمهورية ناعيا الدكتور مصطفى فياض: كان من كبار علماء عصره
نعى الدكتور نظير عياد، مفتي الجمهورية، رئيس الأمانة العامة لدُور وهيئات الإفتاء في العالم، بمزيدٍ من الرضا بقضاء الله، العالمَ الجليلَ والأصوليَّ الكبير، الدكتور مصطفى فياض، أستاذ أصول الفقه، ووكيل كلية الدراسات الإسلامية والعربية للبنات بجامعة الأزهر، فرع كفر الشيخ، الذي فارق الحياة إلى جوار ربه الكريم، بعد حياة حافلة بالعلم والعطاء.
وأكد مفتي الجمهورية، أن الراحل الكبير كان من كبار علماء عصره، ومن الأعلام الأصوليين الذين حملوا ميراث الأزهر الشريف في أعظم صوره، فأحسن البيان، وأجاد في التكوين، وأوفى للأمانة، وأخلص في أداء رسالته.
أزهري يوجه رسالة لـ سوزي الأردنية بعد النجاح في الثانوية العامة
واعظة بالأزهر: "شاوروهن وخالفوهن" ليست من قول النبي
خطيب الجامع الأزهر: من علامات غضب الله على الإنسان ضياع عمره فيما لا يفيد
نتيجة الثانوية الأزهرية برقم الجلوس.. رابط مباشر لبوابة الأزهر الإلكترونية
وأضاف مفتي الجمهورية “عُرف رحمه الله بعلمه الغزير، ومنهجه المتين، وبصيرته الفقهية والأصولية التي جمعت بين رسوخ التراث وفقه الواقع، فكان مرجعًا علميًّا في مجاله، ومربيًا لجيل من الباحثين والمتخصصين الذين نهلوا من علمه وسمته وخلقه”.
وتقدَّم مفتي الجمهورية بخالص العزاء وصادق المواساة إلى أسرة الفقيد، وزملائه وطلابه، سائلًا المولى عز وجل أن يتغمّده برحمته الواسعة، وأن يُسكنه فسيح جناته، وأن يجزيه عن الإسلام وأهله خير الجزاء، وأن يُلهم أهله وذويه الصبر والسلوان{إِنَّا لِلَّهِ وَإِنَّا إِلَيْهِ رَاجِعُونَ}.