بعد زفافها.. مي فاروق تطرح أغنية "باركوا"
تاريخ النشر: 4th, January 2025 GMT
طرحت المُطربة المصرية مي فاروق، أول عروس بعام 2025، أجدد أعمالها الغنائية، التي حملت عنوان"باركوا".
أغنية "باركوا" من كلمات الشاعر تامر حسين، وألحان مدين، وتم إزاحة الستار عنها عبر موقع "يوتيوب" وجميع المنصات الرقمية ومحطات الراديو.
واحتفل الثنائي مي فاروق ومحمد العمروسي بحفل زفافهما، الخميس الماضي بأحد الفنادق الكبرى بمنطقة وسط القاهرة، وشهد الحفل حضور أفراد العائلة، والأصدقاء المقربين، وعدد من نجوم الوسط الفني، وأجواء استثنائية مُفعمة بالبهجة.
A post shared by فن اونلاين???? (@fan_online1)
هجوم وحب من أول نظرةتعرضت مي فاروق بعد انتهاء حفل زفافها لموجة من الهجوم والانتقادات، عبر منصات التواصل الاجتماعي، لأن بعض متابعي منصات التواصل الاجتماعي اعتبروا أن حفل الزفاف كان مبالغاً فيه، خاصة وأن لديها أبناء، وأشاروا إلى أنه كان بإمكانها الاحتفال بهذه المناسبة السعيدة بطريقة أكثر هدوءاً ودون ضجة، احتراماً لمشاعر نجليها.
وكشفت مي فاروق، مؤخراً عن قصة تعارفها الاستثنائية مع محمد العمروسي، والتي بدأت خلال حضورهما حفل زفاف المخرجة بتول عرفة، وقدم العمروسي أثناء الحفل لها مروحة يدوية صغيرة لتخفيف حرارة الجو، وكانت هذه اللفتة البسيطة بداية حديث، تطور إلى علاقة عاطفية تكللت بالخطوبة في يناير (كانون الثاني) 2024.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: سقوط الأسد حصاد 2024 الحرب في سوريا عودة ترامب خليجي 26 إيران وإسرائيل إسرائيل وحزب الله غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية نجوم
إقرأ أيضاً:
معيط: صندوق النقد لم يعد يهمل البعد الاجتماعي.. وأصبح شريكا في التنمية
أكد الدكتور محمد معيط، المدير التنفيذي وممثل المجموعة العربية بصندوق النقد الدولي، أن الصندوق خلال السنوات الأخيرة وفي مراجعته مع الدول بدأ ينظر للبعد الاجتماعي؛ لأن كثير من برامج الصندوق تأثرت سلبًا نتيجة عدم وجود البعد الاجتماعي، موضحًا أنه التركيز الآن على إطلاق الموارد للجوانب الأساسية في الدولة، والصندوق يهتم بالعنصر الاجتماعي.
وأشار «معيط»، خلال حواره مع الإعلامي شادي شاش ببرنامج «ستوديو إكسترا نيوز» على شاشة «إكسترا نيوز»، إلى أن الصندوق وضع خلال السنوات الماضية البعد الاجتماعي والجوانب الأساسية ضمن التصنيف الخاصة به، مؤكدًا أنه يتم التركيز الآن على توجيه التمويلات لبرامج التنمية والحماية الاجتماعية، موضحًا أن الصندوق ليس مؤسسة مالية تنموية على عكس البنك الدولي الذي يقدم التمويل ويعرض قروض.
وأوضح أن صندوق الدولي ليس جهة تعطي قروض ولكنه يقوم على تنفيذ الإصلاحات، قائلًا: «كان لابد أن يغير الصندوق من سياساته بعد أن وجد الكثير من برامجه لا تستمر بسبب عدم القدرة على تحمل أعباء الإصلاح».
وتابع: «صندوق يأخذ في اعتباره ضخ أموال وتمويلات في برامج الحماية الاجتماعية وبرامج الصحة والتعليم»، منوهًا بأن الصندوق مهمته تقليل من معدلات الفقر ويزيد التنمية، موضحًا أن فلسفته تغيرت بشكل كبير ويركز على الحماية الاجتماعية.