تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

أفصحت الناقدة الفنية ماجدة خير الله عن رأيها في الفيلم الجديد "بضع ساعات في يوم ما" الذي طرح بالسينمات مؤخرا.

وقالت ماجدة عبر حسابها على موقع التواصل الاجتماعي "فيس بوك":"لم أكن قد شاهدت( فيلم بضع ساعات في يوم ما)الذي عرض في الايام الاخيره من ديسمبر 2024، الذي اخرجه عثمان ابو لبن عن نص، لمحمد صاق، وبعد ان شاهدته مؤخرا ، أستطيع ان أجزم انه اهم افلام العام الماضي، ويضم عدة حكايات عصرية تضع العلاقات الانسانية على طاولة التشريح، فتزداد نفورا من زيف بعضها، وتعاطفا مع البعض الاخر، ومعظمها يدور حول الهوس الذي يدفع المحبطين  ويقودهم للتكسب عن طريق تصوير  تفاصيل حياتهم الخاصه وجعلها مباحه ومتاحه للجميع".

وأضافت ماجدة:"والاهم من  هذا فالفيلم وحكاياته يجعلنا نكتشف عمق الموهبه لدي بعض نجومنا ، الذين تستهلكم السينما في اتجاه واحد ، واهم اكتشافات هذا الفيلم هو الجانب الاخر من موهبة هشام ماجد، الذي قدم دورا يحمل الكثير من الكوميديا المغلفه بالسخريه ، ولكنه في موقف واحد ، وبلا اي افتعال يجعل  الشجن يملأ نفسك، وتجد الدموع تقفز الي عينيك بدون مقدمات ومن مفاجاه تصرف  الشخصيه التي  تبدو طوال الوقت  غير مباليه ولاتتفاعل مع الاخرين، ولكنه يخفي كما هائلا من المشاعر الصادقه تنتظر موقف ما يفجرها".

وتابعت خير الله حديثها:" والشخصيه الثانيه التي فاجأتني بأدائهاهي (مي عمر) ايوه مي عمر ! يبدو ان الفنان لابد ان يبتعد من حين لآخر  عن المناطق الآمنه في حياته، كي يعيد اكتشاف نفسه، او علي الاقل يدع الآخرين يكتشفونه بشكل افضل!احمد صلاح السعدني لم يفاجئني  بمستواه وقدرته علي تلون الاداء في المشهد الواحد، فهو من افضل نجوم جيله ويظلمه التصنيف التجاري، الذي يضع في الصداره الاقل موهبه وقيمه، هدي المفتي تتقدم بخطوات ثابته ، سيناريو الفيلم اهتم برسم الشخصيات بحيث تتعرف علي تاريخها وتركيبتها النفسيه من خلال مواقف ، متصاعده ، ومتشابكه يحسب للمخرج عثمان ابو لبن التعامل مع هذا الكم من المواهب ووضعها في اطار يسمح بتألقها وإكتشاف جوانب منها كانت مطموسه".

يشارك في بطولة فيلم «بضع ساعات في يوم ما» كل من هشام ماجد، ومي عمر، وهنا الزاهد، وأحمد السعدني وناهد السباعي، وأسماء جلال، ومحمد الشرنوبي، وهدى المفتي، ومحمد سلام، ومايان السيد، وخالد أنور، ومن تأليف الكاتب محمد صادق، وإخراج عثمان أبولبن، وإنتاج أحمد السبكي.

تدور قصة فيلم «بضع ساعات في يوم ما» في إطار رومانسي حول تفاصيل حياة مجموعة من الشباب خلال فترة زمنية قصيرة لا تتعدى بضع ساعات، وهي مجموعة من القصص المرتبطة ببعضها البعض عبر الإنترنت، ويكشف كل منهم التحولات النفسية للآخرين في كل قصة.

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: أفلام الناقدة ماجدة خيرالله بضع ساعات في يوم ما بضع ساعات فی یوم ما

إقرأ أيضاً:

مبابي يعلن دعمه لهذا النجم للفوز بالكرة الذهبية

أعلن مهاجم ريال مدريد، النجم الفرنسي كيليان مبابي، عن دعمه الكامل لمواطنه عثمان ديمبلي في سباق الفوز بجائزة الكرة الذهبية لهذا العام مؤكدًا أنه سيمنح صوته له عندما يحين موعد التصويت على الجائزة الأهم في عالم كرة القدم.

وجاء تصريح مبابي خلال مؤتمر صحفي عُقد، قبل مواجهة منتخب فرنسا لنظيره الألماني في مباراة تحديد المركز الثالث بدوري الأمم الأوروبية، حيث قال بوضوح: "هل سأصوّت لديمبلي؟ نعم، بالتأكيد، لا أعتقد أنني بحاجة لتبرير قراري. الحديث يدور حول ديمبلي ويامال، لكن صوتي واضح وسيذهب إلى عثمان".

وأعاد التصريح تسليط الضوء على الأداء اللافت الذي يقدمه ديمبلي هذا الموسم مع باريس سان جيرمان، وعلى دوره المهم مع المنتخب الفرنسي، في وقت يرى فيه كثيرون أن مبابي نفسه يُعد المرشح الأوفر حظًا للتتويج بالجائزة، خاصة بعد فوزه بجائزة الحذاء الذهبي كأفضل هداف في أوروبا، وتألقه اللافت في دوري أبطال أوروبا والدوري الفرنسي قبل انتقاله رسميًا إلى ريال مدريد.

وأشار مبابي خلال المؤتمر إلى أن المنافسة على الكرة الذهبية أصبحت أكثر انفتاحًا مقارنة بالسنوات الماضية، حيث قال: "في الأعوام الأخيرة، لم يكن هناك فائز واضح. اللاعبون الذين لم يكن يتوقع أحد فوزهم أصبحوا يحصلون على الجائزة. الأمور تتغير بسرعة، وما زال هناك الكثير يمكن أن يحدث حتى سبتمبر المقبل".


وبالإضافة إلى دعمه لديمبلي، لم يخفِ مبابي إعجابه بموهبة الشاب الإسباني لامين يامال، لاعب برشلونة، حيث وصفه بأنه "من أبرز المرشحين في المستقبل"، مشيدًا بما يقدمه اللاعب ذو الـ16 عامًا مع النادي الكتالوني والمنتخب الإسباني.

وجاءت تصريحات مبابي بعد أيام قليلة من تصريحات مماثلة أدلى بها المدير الفني للمنتخب الفرنسي، ديدييه ديشامب، والذي قال فيها: "أدعم عثمان بنسبة 100 بالمئة"، في موقف فُسر على أنه دفعة معنوية كبيرة للاعب الذي طالما عانى من الإصابات وعدم الاستقرار الفني.

وبينما يقترب موسم الجوائز من ذروته، تبقى كل الأنظار موجهة نحو البطولات الصيفية الكبرى، وعلى رأسها يورو 2024 وكوبا أمريكا، واللتين قد تلعبان دورًا حاسمًا في تحديد هوية الفائز بالكرة الذهبية.

مقالات مشابهة

  • ماجدة الرومي تفتتح أعياد بيروت بأغانيها.. وصرخة ألم من أجل لبنان
  • موجات حر ودرجات حرارة قياسية في حزيران العام الماضي.. هل تتكرر هذا الشهر؟
  • 20 عامًا على رحيل عبد الله محمود.. الفنان الذي اختصر عمره في أدوار لا تُنسى (تقرير)
  • بوراك أوزجيفيت يدخل نادي المليارديرات ويُتوّج كأغنى ممثل في تركيا
  • مبابي يعلن دعمه لهذا النجم للفوز بالكرة الذهبية
  • متى ينتهي وقت تكبيرات عيد الأضحى؟.. باقي 10 ساعات
  • ثروة ‘المؤسس عثمان’ تشعل مواقع التواصل في تركيا
  • بنغازي.. حبس 4 متهمين في قضية “مراد الورفلي” الذي قُتل دفاعا عن أرضه
  • النبي الذي فداه الله بكبش عظيم.. إسحاق أم إسماعيل؟ على جمعة يحسم الجدل
  • "موانئ": ارتفاع الحاويات المناولة بالموانئ بنسبة 13% خلال الشهر الماضي