سعر iPhone 17 Air.. أخف آيفون على الإطلاق
تاريخ النشر: 5th, January 2025 GMT
بدأت التسريبات في الظهور بشكل مكثف عن هاتف آبل الجديد آيفون 17 آير، الذي سيكون البديل لفئة آيفون بلس، وسيكون بنفس السعر، ولكن مع اختلاف كلي في التصميم والوزن بكل تأكيد.
وبحسب موقع “فون آرينا” التقني، سيبلغ سعر iphone 17 air حوالي 800 دولار أمريكي، وهو نفس سعر آيفون 16 الحالي، وهو مصمم ليستهدف محبي الجمال والأناقة من المستهلكين.
وبالطبع سيكون أقل في المواصفات من آيفون 17 العادي، وكذلك آيفون 17 برو وآيفون 17 برو ماكس، بينما سيكون سمك الهاتف 6.25 ميلليمتر فقط، بينما سمك آيفون 16 الحالي 7.8 ميلليمتر.
وفسر خبراء قرار آبل باستبدال فئة الـ Plus أنها دوماً الأقل مبيعاً بين كل إصدارات آيفون، لذلك تأمل الشركة الأمريكية في زيادة حصة مبيعاتها عبر iphone 17 air.
كما أن الهاتف يستهدف منافسة الغريم التقليدي آبل، بعدما كشفت أحدث التسريبات أن سامسونج ستطرح هاتف مماثل يحمل إسم Galaxy S25 Slim.
يذكر أن آبل كانت قد أعلنت عن خصومات هائلة على هواتف آيفون المتواجدة رسمياً في السوق الصيني، حيث تسعى لحصد نسبة مبيعات كبيرة مثل باقي منافسيها، وهو ما يظهر جلياً في استراتيجية تسعيرها الجديدة.
وتحاول آبل بكل طاقتها الحفاظ على صدارة السوق الصينية، حيث دخلت بين أكثر 5 علامات مبيعاً في الصين في الربع الثاني من العام الماضي، بعدما تصدرت فيفو الصينية مبيعات السوق المحلية.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: آيفون آبل آيفون 17 المزيد آیفون 17
إقرأ أيضاً:
العالم شهد ثاني أشهر ماي الأكثر حرارة على الإطلاق
سجلت الأرصاد العالمية أن ماي الماضي كان حاراً بشكل غير طبيعي، لدرجة أنه احتل المرتبة الثانية في قائمة أكثر الشهور دفئاً منذ أن بدأ البشر يسجلون درجات الحرارة قبل أكثر من 170 سنة. فقط شهر ماي من العام الحالي 2024 تفوق عليه في درجات الحرارة.
الأرقام صادمة بعض الشيء، فمتوسط حرارة الأرض في ذلك الشهر كان أعلى بدرجة ونصف تقريباً مما كان عليه قبل أن تبدأ الثورة الصناعية تغير كل شيء. تلك الفترة التي بدأنا فيها نحرق الفحم والنفط بشراهة غير مسبوقة.
حتى فصل الربيع في نصف الكرة الشمالي لم يسلم من هذه الموجة الحرارية، ليصبح ثاني أحر ربيع في التاريخ المسجل.
الأمر يبدو وكأنه ناقوس خطر يدق بإصرار، مؤكداً أن ظاهرة الاحتباس الحراري ليست مزحة بل حقيقة ملموسة.
المرصد الأوروبي لم يأتِ بتحليله من فراغ، فهو يعتمد على شبكة ضخمة من محطات الرصد والأقمار الصناعية، بالإضافة إلى قراءات مأخوذة من أعماق الجليد والمحيطات التي تحكي قصة مناخية تمتد لعشرات الآلاف من السنين. كل هذه الأدلة تقول لنا إن ما نعيشه الآن من تغيرات لم تشهده الأرض منذ عصور سحيقة.
العام الماضي 2024 كان شاهدا على رقم قياسي مخيف، حيث تجاوزت حرارة الكوكب لأول مرة ذلك الحد.