كوريا الشمالية تطلق أول صاروخ بالستي في عام 2025
تاريخ النشر: 6th, January 2025 GMT
أطلقت كوريا الشمالية، الإثنين، صاروخا بالستيا باتجاه بحر الشرق الذي يُعرف أيضا باسم بحر اليابان، وفق ما أفاد الجيش الكوري الجنوبي.
وقال الجيش الكوري الجنوبي في بيان "أطلقت كوريا الشمالية صاروخا بالستيا غير محدد باتجاه بحر الشرق".
وتزامن إطلاق الصاروخ، الإثنين، مع زيارة يقوم بها وزير الخارجية الأميركي أنتوني بلينكن إلى سول لإجراء محادثات مع عدد من وزرائها الرئيسيين.
وهذه التجربة الصاروخية لبيونغيانغ هي الأولى في العام الجديد، وتأتي بعد آخر تجربة في نوفمبر عندما أطلقت كوريا الشمالية صاروخا بالستيا عابرا للقارات يعمل بالوقود الصلب الأكثر تطورا وقوة.
وكان هذا أول اختبار أسلحة للزعيم الكوري الشمالي كيم جونغ أون منذ اتهامه بإرسال جنود لمساعدة روسيا في قتال أوكرانيا.
وردا على ذلك، أطلقت كوريا الجنوبية صاروخا بالستيا في البحر في استعراض للقوة.
ودخلت كوريا الجنوبية في أزمة سياسية منذ أسابيع بعد محاولة رئيسها يون سوك سول فرض الأحكام العرفية في 3 ديسمبر، قبل أن يتم عزله لاحقا إصدار مذكرة اعتقال بحقه.
ووصفت وسائل الإعلام الرسمية في كوريا الشمالية الجنوب بأنه في حالة "فوضى" وشلل سياسي مع محاولة المحققين تنفيذ مذكرة الاعتقال بحق يون.
المصدر: سكاي نيوز عربية
كلمات دلالية: ملفات ملفات ملفات الجيش الكوري الجنوبي كوريا الشمالية أنتوني بلينكن كيم جونغ أون كوريا الجنوبية كوريا الشمالية جيش كوريا الشمالية زعيم كوريا الشمالية أزمة كوريا الشمالية الجيش الكوري الجنوبي كوريا الشمالية أنتوني بلينكن كيم جونغ أون كوريا الجنوبية كوريا کوریا الشمالیة صاروخا بالستیا أطلقت کوریا
إقرأ أيضاً:
إعلام إسرائيلي: إيران أطلقت نحو 500 صاروخ وأكثر من 1000 مسيرة منذ بدء الحرب
أفادت قناة "القاهرة الإخبارية" ، في نبأ عاجل عن "إعلام إسرائيلي" أن إيران أطلقت نحو 500 صاروخ وأكثر من 1000 مسيرة منذ بدء الحرب.
وحذّرت المديرة العامة لصندوق النقد الدولي، كريستالينا غورغييفا، من أن الضربات الأميركية على إيران قد تُخلّف آثاراً أوسع نطاقاً تتجاوز قطاع الطاقة، في ظلّ تصاعد حالة عدم اليقين العالمي.
وقالت غورغييفا ، في مقابلة مع قناة «بلومبرغ» التلفزيونية: «ننظر إلى هذا الأمر بوصفه مصدراً آخر لعدم اليقين، في ظلّ بيئة شديدة من عدم اليقين».
وشهدت أسعار الطاقة التي يراقبها صندوق النقد الدولي من كثب، أكبر صدمة حتى الآن، ولكن «قد تكون هناك آثار ثانوية وثالثية. لنفترض أن هناك مزيداً من الاضطرابات التي تؤثر على آفاق النمو في الاقتصادات الكبرى، عندها يكون هناك تأثير مُحفِّز يتمثل في تخفيض توقعات النمو العالمي».