بيان هام لـ متحدث الصحة بشأن فيروس HMPV
تاريخ النشر: 6th, January 2025 GMT
طمأن الدكتور حسام عبد الغفار المتحدث باسم وزارة الصحة المواطنين بشأن فيروس الميتانيمو البشري HMPV، مؤكدا أنه تم اكتشافه عام 2001، وأنه ليس وباءً جديدًا أو سلالة جديدة من كوفيد كما يتردد.
وتابع خلال منشور له عبر صفحته الرسمية على موقع التواصل الاجتماعي «فيس بوك» أن هذا الفيروس يعتبر مثل باقي الفيروسات التنفسية ومعدلات انتشاره متوسطة.
وأوضح أن أعراض فيروس الميتانيمو البشري HMPV هي نفس أعراض الفيروسات التنفسية كالإنفلونزا والفيروس المخلوي والتي تشمل الآتي:
- سعال
- كحة
- ارتفاع في درجات الحرارة
كما أعلن عن طرق الوقاية من الإصابة بفيروس الميتانيمو البشري HMPV، مشيرا إلى أنه يتم التعامل معه بنفس الإجراءات الاحترازية المُتبعة في التعامل مع الفيروسات التنفسية الأخرى، ولا توجد أي إجراءات مختلفة، وتتمثل في الآتي:
- غسل اليدين
- تنظيف الأسطح
- ارتداء الكمامة في حال ظهور أي أعراض تنفسية
- التهوية الجيدة
- الحرص على تقوية الجهاز المناعي من خلال التغذية المتوازنة
اقرأ أيضاًتسبب الشلل.. وزارة الصحة تحذر من حقن التخسيس
وزارة الصحة تكشف حقيقة تسبب لقاح الأنفلونزا في الإصابة بالفيروس
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: انتشار فيروس علاج فيروس كورونا فيروس فيروس hmp فيروس HMPV فيروس hmpv في الصين فيروس الصين فيروس الصين الجديد فيروس جديد فيروس جديد 2025 فيروس جديد hmpv فيروس جديد الصين فيروس جديد في 2024 فيروس كورونا فيروس كورونا 2 فيروس معدي فيروس ينتشر في الصين فيروسات فيروسات الصين مرض فيروسي
إقرأ أيضاً:
طيارو القاذفات B-2 الشبح يروون لـCNN كواليس عملياتهم: تختبر حدود التحمل البشري
(CNN) -- كانت مهمة قصف 3 منشآت نووية في إيران خلال عطلة نهاية الأسبوع مهمة جسيمة تطلبت من طياري قاذفات B-2 اختبار حدود التحمل البشري خلال مهمة استمرت 37 ساعة.
وحلّقت 7 قاذفات "شبح"، تحمل كل منها فردين من أفراد الطاقم، دون توقف في نصف الكرة الأرضية ذهابا وإيابا في واحدة من أطول الغارات الجوية في التاريخ العسكري الحديث.
ويُعد ملفين ديل من القلائل الذين يدركون معنى التواجد في قمرة القيادة خلال عملية ماراثونية كتلك التي نُفذت خلال عطلة نهاية الأسبوع.
كان الكولونيل المتقاعد في سلاح الجو جزءًا من طاقم B-2 الذي شارك في مهمة بأفغانستان 2001 استمرت 44 ساعة وتحمل الرقم القياسي لأطول مهمة جوية.
ووصف ديل عملية يوم السبت بأنها "إنجازٌ مذهل".
واستُخدمت أكثر من 125 طائرة في الهجوم، إلى جانب القاذفات ال7 التي انطلقت شرقًا من قاعدة وايتمان الجوية بولاية ميسوري لضرب إيران، شملت المهمة أيضًا قاذفات B-2 أخرى حلقت غربًا في إطار خدعة، بالإضافة إلى طائرات مقاتلة وطائرات استطلاع وناقلات وقود متمركزة على طول مسارات القاذفات.
وقال ديل: "الأمر الذي كان أكثر أهمية بالنسبة لي من أي شيء آخر هو أن 7 طائرات حلقت فوق المنطقة المستهدفة، ونفذت 7 غارات قصف مختلفة، كل ذلك في غضون 30 دقيقة".