رئيس هيئة قضايا الدولة يزور الكاتدرائية لتهنئة البابا تواضروس بعيد الميلاد المجيد
تاريخ النشر: 6th, January 2025 GMT
قام المستشار عبد الرزاق شعيب، رئيس هيئة قضايا الدولة، ووفد رفيع المستوى من مستشاري قضايا الدولة، بزيارة لقداسة البابا تواضروس الثاني، بابا الإسكندرية بطريرك الكرازة المرقسية، في مقر الكاتدرائية المرقسية بالعباسية، وذلك يوم الأحد الموافق الخامس من يناير لعام ٢٠٢٥.
قدّم المستشار عبد الرزاق شعيب التهنئة لقداسة البابا ولجميع الأخوة المسيحيين بمناسبة الاحتفال بعيد الميلاد المجيد.
اقرأ أيضاًالسيطرة على حريق التهم شقة سكنية في الهرم
لتنفيذ أعمال شبكة القطار الكهربائي.. إغلاق طريق الوصلة كليًا والمرور تجري تحويلات (تعرف عليها)
وسط انتشار أمني.. بدء محاكمة المتهمين في قضية «خلية المرج الإرهابية»
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: المستشار عبد الرزاق شعيب بابا الاسكندرية بطريرك الكرازة المرقسية رئيس هيئة قضايا الدولة عيد الميلاد قداسة البابا تواضروس الثاني
إقرأ أيضاً:
البطريرك الأنبا إبراهيم إسحق يترأس قداس عيد حلول الروح القدس
ترأس صباح اليوم، غبطة البطريرك الأنبا إبراهيم إسحق، بطريرك الإسكندرية للأقباط الكاثوليك، قداس عيد حلول الروح القدس (عيد العنصرة)، وذلك بكنيسة الملاك ميخائيل، بحدائق القبة.
عيد حلول الروح القدسشارك في الصلاة الأب باسكوالي، راعي الكنيسة، والأب منصور البصير، والأب جرجس أرمانيوس، حيث ألقى صاحب الغبطة عظة الذبيحة الإلهية، متأملًا في قراءات أحد العنصرة.
وأشار الأب البطريرك إلى المواقف التي نتعرض لها، حتى نكون أمناء للرب، وأن نختار ما هو للبناء، وما هو للهدم، مؤكدًا أن وعود الرب تتحقق دائمًا، مضيفًا: آباء اللاهوت يقولون أن العيد العنصرة هو عيد تأسيس الكنيسة، عن طريق عمل الروح القدس الذي يفيض علينا جميعًا.
واستكمل غبطة البطريرك تأمله: إن الهدف الرئيسي من تأسيس الكنيسة هي أن تكون جماعة شهود قيامة المسيح، جماعه شهود الله المحبة، لأن كل معمد هو مسؤول في الكنيسة.
وتابع بطريرك الأقباط الكاثوليك عظته قائلًا: نحن شهود للمسيح القائم والحي، من خلال الفرح الذي يملأنا، ونشر السلام، والاهتمام بالآخر، كما علينا أن نستخدم مواهبنا لبناء الكنيسة، والعائلة، والمجتمع.
واختتم غبطة البطريرك كلمة العظة يقول: الروح القدس يُوحدة أعضاء الكنيسة، فبدون الروح القدس تُشتت الكنيسة، طالبًا من الجميع التأمل في وحدة الروح القداس، داخل كنائسنا، وعائلاتنا، وماذا نقدم لمن حولنا حتى يعرفوا المسيح؟.