بيان صادر عن هيئة الدفاع عن معتقلي دعم المقاومة في الأردن
تاريخ النشر: 6th, January 2025 GMT
#سواليف
#بيان صادر عن #هيئة_الدفاع عن #معتقلي_دعم_المقاومة في #الأردن
عٌقدت اليوم الجلسة الثالثة عشر من جلسات محكمة أمن الدولة لمعتقلي دعم المقاومة إبراهيم جبر، وحذيفة جبر، وخالد المجدلاوي الذين يحاكمون على خلفية اتهامهم بمحاولة إيصال أسلحة للمقاومة الفلسطينية في شمال الضفة الغربية، حيث قام وكيل الدفاع المحامي الأستاذ عبد القادر الخطيب بمناقشة شاهد النيابة العامة، ليتبقى بذلك شاهد واحد من شهود النيابة العامة لم تتم مناقشته.
نكرر في هيئة الدفاع طلبنا بوقف محاكمة المعتقلين المشار إليهم والإفراج الفوري عنهم لعدم اتساق تجريم دعم المقاومة الفلسطينية مع التزامات الأردن الإقليمية والدولية تجاه حق الشعوب بتقرير المصير، وحق الشعب الأردني بدعم الشعب الفلسطيني ومقاومته بالسلاح والمال كما هو الحال بالجهد الإغاثي.
مقالات ذات صلة حملة مشتركة للمياه والداخلية تفضي لردم 8 آبار مخالفة في معان 2025/01/06نكرر في هيئة الدفاع دعوتنا لجميع الهيئات النقابية والقوى الحزبية والشخصيات الوطنية والمحامين والحقوقيين ومنظمات المجتمع المدني المعنية بحقوق الإنسان للاستمرار بحضور محاكمة المعتقلين، حيث ستعقد الجلسة القادمة بتاريخ ٢٠/١/٢٠٢٥ الموافق الاثنين.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف بيان هيئة الدفاع معتقلي دعم المقاومة الأردن دعم المقاومة هیئة الدفاع
إقرأ أيضاً:
الرئيس اللبناني: عودة الأسرى المعتقلين في إسرائيل تشكل أولوية في المفاوضات
أكد الرئيس اللبناني جوزيف عون أن عودة الأسرى المعتقلين في إسرائيل تشكل أولوية في المفاوضات التي تجري مع إسرائيل.
وقال عون خلال لقائه وفد "الجمعية اللبنانية للأسرى والمحررين" إن "عودة الأسرى المعتقلين في إسرائيل تشكل أولوية في المفاوضات، وأن الاتصالات مستمرة لإطلاقهم"، آملا الوصول إلى نتائج إيجابية في أسرع وقت ممكن.
وكان دبلوماسيون إسرائيليون ولبنانيون اجتمعوا الأربعاء 3 ديسمبر 2025، في الناقورة على الحدود، برعاية أمريكية، في أول لقاء مباشر وعلني بين البلدين منذ عام 1993.
يواصل لبنان التحضير للاجتماع المقبل للجنة الميكانيزم المكلفة بمراقبة وقف إطلاق النار في 19 ديسمبر. وشدد الرئيس عون سابقا على أن "لغة التفاوض يجب أن تسود بدل لغة الحرب".
يذكر أن لبنان يتهم إسرائيل بارتكاب آلاف الخروقات لوقف إطلاق النار منذ الحرب الأخيرة، ما أدى لسقوط قتلى وجرحى لبنانيين، واستمرار احتلال خمس تلال لبنانية بالإضافة إلى مناطق أخرى منذ عقود. وتخشى السلطات اللبنانية من أن يؤدي أي تصعيد إلى اندلاع شرارة لحرب جديدة واسعة النطاق في الجنوب.