الاحصاء: المسـاحة القابلة للزراعة المملوكـة للأهالي من الـزمــام 7.6 مليون فـدان عام 2023
تاريخ النشر: 6th, January 2025 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أصدر الجهاز المركزي للتعبئة العامة والإحصـاء اليوم الاثنين نشـرة الزمام والملكية الزراعية لعام 2023، حيث بلغ إجمالي مسـاحـة الزمـام 10.44 مليون فدان عام 2023 مقابل 10.36 مليـون فـدان عام 2021 بنسبة زيادة قدرها 0.8٪
وأوضح الجهاز أنه جاءت محافظات الوجــه البحري في المرتبة الأولى حيث بلغـــت مساحتهــا 6.
واشار الجهاز إلى أنه بلغ إجمالي مساحة الأراضي القابلة للزراعة (الأهالي والحكومـة) 9.4 مليون فدان عـام 2023 بنسبة 89.6٪ وبلغت مساحة الأراضي غير القابلة للزراعة 1.0 مليون فدان بنسبة 10.4٪ من إجمالي مساحة الزمام وتتمثل في (السكن والأجران، المنافع العمومية، أراضي التالف والفساد، أكل النهر، السكك الحديدية)
و جاءت محافظات الوجه البحري في المرتبة الأولــى حيث بلغت مسـاحتهـا 6.0 مليـون فــدان بنسبـة 63.6٪ ، تليها محافظـات الوجه القبلي حيث بلغـت مساحتها 2.7 مليـون فــدان بنســبة 29.2٪ ، تليها المحافظــات الحضرية حيث بلغت مسـاحتها0.6 مليـون فدان بنسبة 6.3٪ ثم محافظات الحـدود (الوادي الجـديـد)، حيث بلغـت مســاحتهـا 0.1 مليــون فدان بنسبة 0.9٪ وذلك من إجمالي مساحة الأراضي القابلة للزراعة عام 2023.
وأضاف الجهاز أنه بلغ إجــمالي المسـاحة المملوكـة للأهالي القابلة للزراعة من الـزمــام 7.6 مليون فـدان عام 2023 مقابــل 7.7 مليون فــدان عام 2021 بنسبـــة انخفاض قدرها 2.0٪.
وجاءت محافظات الوجه البحرى فى المرتبة الأولى حيث بلغت مساحتها 4.8 مليون فدان بنسبة 63.8٪ ، تليها محافظات الوجه القبلي حيـث بلغت مساحتـها 2.3 مليون فـدان بنسبــة 30.0٪ ، تليـها المحافظات الحــضريــة ، حيـث بلغت مسـاحتـها 0.4 مليون فدان بنسبة 5.5٪ ثم محافــظات الحدود (الوادى الجديد) ، حيث بلغت مساحتها 0.1 مليون فدان بنسبة 0.7٪ وذلك من إجمالي المســـاحة المملوكة للأهالي القابلة للزراعة عام 2023.
كما بلغ إجمـالي المساحة المملوكــة للحكومـة القابلة للزراعة من الزمام 1.8 مليون فـدان عــام 2023 مقابـل 1.6 مليــــون فــــدان عـــام 2021 بنسبـة زيادة قـــدرها 12.7٪.
وجاءت محافظات الوجه البحرى فى المرتبة الأولى حيث بلغت مساحتها 1.1 مليون فدان بنسبة 62.9٪ ، تليها محافظات الوجـــــه القبـلى حيـث بلغت مساحتـها 0.5 مليون فـدان بنسبــة 26.0٪ ، تليها المحافظات الحضـريـة حيث بلغت مســاحتها 0.2 مليون فدان بنسبة 9.5٪ ثم محافــظات الحدود (الوادى الجديد) ، حيث بلغت مساحتها 0.03 مليــــون فدان بنسبــة 1.6٪ وذلك من إجمالي المساحــة المملوكــــة للحكومـــة القابلة للزراعة عام 2023.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الاحصاء اليوم الإثنين الملكية الزراعية
إقرأ أيضاً:
كيف أعادت الهواتف القابلة للطي تشكيل علاقة المستخدم مع الشاشة؟
بعد أعوام من التطوير المستمر، تدخل الهواتف القابلة للطي مرحلة جديدة مع إطلاق أحدث أجهزتها، لتطرح سؤالاً مهمًا: كيف أثّر هذا النوع من الهواتف على طريقة تعامل المستخدم مع الشاشة؟
الإجابة تكشف عن تحول جوهري في السلوك الرقمي اليومي، لا يقل أهمية عن ثورة الهواتف الذكية نفسها.
مساحة مشاهدة تتكيف مع الإيقاع اليومي
أحد أكبر التغييرات يتمثل في المرونة التي تقدمها الشاشات القابلة للطي. فقد أصبح المستخدم قادرًا على الانتقال بسرعة من شاشة هاتف تقليدية خفيفة وسهلة الحمل، إلى شاشة واسعة توفر تجربة تشبه الأجهزة اللوحية.
هذا التكيف الفوري غيّر بشكل جذري تعامل المستخدم مع المحتوى؛ فالقراءة، والبث، وتصفح الملفات، أصبحت أكثر راحة من أي وقت مضى.
إنتاجية لم تكن ممكنة سابقًا على الهواتف العادية
مع تطور الأجهزة الحديثة، ظهرت إمكانيات جديدة لم تكن متاحة على الهواتف المسطحة، مثل تقسيم الشاشة إلى عدة نوافذ بسهولة، وإدارة البريد والمستندات بفاعلية، وتحرير الصور والفيديو على مساحة عمل أكبر. هذا التطور جعل الهاتف القابل للطي أقرب لما يمكن وصفه بأنه جهاز «هجين» بين الهاتف والكمبيوتر اللوحي.
التصوير بطرق مبتكرة بفضل مرونة الشكل
التصميم القابل للطي لم يؤثر على الشاشة فقط، بل منح المستخدم أدوات تصوير جديدة أيضًا. مع إمكانية تثبيت الهاتف في وضعيات غير مسبوقة دون الحاجة لحامل خارجي، أصبح التقاط الصور الجماعية، واللقطات الليلية الطويلة، وتصوير الفيديو المستقر، أسهل وأكثر إبداعًا. وبذلك تحولت الشاشة من مجرد أداة عرض إلى جزء من تجربة التصوير نفسها.
تجربة ترفيه أكثر عمقًا
يفضل كثير من المستخدمين مشاهدة المحتوى على الشاشات الكبيرة، لكنهم لا يريدون حمل جهاز لوحي طوال الوقت. هنا برزت الهواتف القابلة للطي كحل ذكي، إذ تقدم شاشة كبيرة عند الحاجة، وتعود مدمجة وسهلة الحمل عند إغلاقها، ما أعاد تعريف مفهوم الترفيه المحمول.
إعادة تعريف العلاقة بين المستخدم والجهاز
مع كل هذه التحولات، أصبح الهاتف القابل للطي يعيد صياغة العلاقة بين المستخدم والشاشة، ليس فقط كأداة معلومات، بل كعنصر ينسجم مع نمط حياة متغير، يجمع بين العملية والإبداع، العمل والترفيه، وسرعة التنقل والمساحة الواسعة.
ومع استمرار إطلاق هواتف جديدة تعتمد على تصميمات أكثر جرأة وابتكارًا، يبدو أن هذه الفئة ليست مجرد موضة تكنولوجية، بل مرحلة جديدة من تطور الشاشات المحمولة، تضع المستخدم في قلب التجربة، وتعيد رسم حدود ما يمكن أن يفعله الهاتف بالفعل.