الفنانة اللبنانية نادين نجيم تكشف حقيقة “تعرضها للاعتداء” في فاريا (صور)
تاريخ النشر: 19th, August 2023 GMT
لبنان – كشفت الفنانة اللبنانية الشهيرة نادين نجيم حقيقة الأنباء المتداولة حول تعرضها للاعتداء في منطقة فاريا ونقلها إلى أحد المستشفيات.
وأكدت الممثلة #نادين نسيب نجيم أنها بخير ولا صحة للشائعة التي انتشرت حول تعرضها للاعتداء.
وعبر خاصية “ستوري” في إنستغرام”، علقت نادين نجيم على الشائعة قائلة: “هناك من أرسل لي هذا الخبر، وكثر يحاولون الاتصال بي للاطمئنان، لكنني أؤكد أنني بخير، ولا أعلم من وراء هذا الخبر والهدف منه.
ونشرت نجيم أكثر من مقطع فيديو لابنتها هيفن وآخر مع ابنها جيوفاني الذي اتضح أنه تعرض لإصابة في قدمه، استوجبت معاينة طبية.
وجاء ذلك ردا على خبر أفاد “بتعرضها لمحاولة اعتداء من شخص مجهول الهوية في منطقة فاريا – كسروان، وقد شوهدت وهي تبكي من الخوف والوجع”.
وأشار الخبر المنتشر إلى أن “علامات الذعر كانت واضحة على نجيم، حيث كانت متواجدة أمام الشاليه الخاص بها، فتم نقلها إلى أحد مستشفيات المنطقة بسبب نوبة الذعر التي أصابتها”.
المصدر: RT
المصدر: صحيفة المرصد الليبية
إقرأ أيضاً:
سلطات الاحتلال تكشف سبب “مجزرة التماسيح” في الأغوار
#سواليف
أعلنت الإدارة المدنية الإسرائيلية وسلطة الطبيعة والحدائق أن عملية #قتل مئات #التماسيح في #مزرعة_بيتسئيل بمنطقة #الأغوار في أغسطس الماضي جاءت خشية استغلال الموقع في “هجوم تخريبي” قد يؤدي إلى إطلاق التماسيح في أنحاء الضفة الغربية.
وقالت السلطات إن المزرعة – التي تواجه منذ سنوات مخالفات تتعلق بالسلامة وسوء البنية التحتية وتكرار حالات #هروب_التماسيح – كانت عرضة للاختراق، ما قد يتيح لجهات معادية اقتحامها وإطلاق الحيوانات بهدف تنفيذ عملية تستهدف المدنيين.
وأضافت الجهات الرسمية أن القرار اتُّخذ أيضاً لإنهاء “معاناة الحيوانات” التي كانت محتجزة في “ظروف قاسية ومتدهورة”، مؤكدة أن القتل الجماعي جرى “لمنع خطر مباشر على السلامة العامة” ولمنع تدهور أوضاع التماسيح أكثر.
مقالات ذات صلة انخفاض أسعار الفائدة وضعف الدولار قد يرفعان أسعار الذهب بنسبة 5 إلى 15% في 2026. 2025/12/04وأعلنت السلطات أنها لن تفتح تحقيقاً في عملية الإعدام أو في قرار إغلاق المزرعة، وهو ما أثار انتقادات واسعة من منظمات الرفق بالحيوان التي أدانت الخطوة.
وتقول السلطات إن الحكومة أنفقت مئات آلاف الشواغل لتدعيم سياج المزرعة المتهالك، لكنها خلصت في النهاية إلى أن الإعدام هو “الخيار الأكثر أمانًا” بعدما أصبح من المستحيل نقل التماسيح لمكان آخر.