تفجير زليتن.. 9 أعوام على الفاجعة
تاريخ النشر: 7th, January 2025 GMT
يوافق اليوم الثلاثاء السابع من يناير الذكرى التاسعة للتفجير الانتحاري الذي استهدف معسكر الجحافل لتدريب الشرطة بزليتن، من قبل ما يعرف بتنظيم الدولة.
التفجير الذي تبناه التنظيم في يناير عام 2016، راح ضحيته نحو 50 منتسبا وأكثر من 150 مصابا، بحسب وزارة الصحة بحكومة الوفاق الوطني آنداك.
وجاء في بيان لـ”ولاية برقة” التابعة للتنظيم حينها، نشر على مواقع التواصل الاجتماعي، أن العملية “نفذها الانتحاري عبدالله المهاجر والمكنى “أبو العباس” عبر اقتحام الحاجز الخلفي لمعسكر الدعم وتفجير سيارة مفخخة وسط تجمع المنتسبين الصباحي.
وكانت محكمة استئناف مصراتة قد حكمت في مايو الماضي بإعدام 35 عنصرا من أصل 53 متهما بانتمائهم لـ“تنظيم داعش” أغلبهم من الجنسية الليبية، بعدة اهم بينها تفجير مركز تدريب الشرطة بـ”زليتن” وتفجير بوابة “مسلاتة”، إلى جانب حادثة “قتل الأقباط٠.
وتعود جنسيات عناصر التنظيم من غير الليبيين إلى دول “السودان، ومصر، وتونس، وفلسطين”.
المصدر: ليبيا الأحرار
تفجير زليتن Total 0 Shares Share 0 Tweet 0 Pin it 0المصدر: ليبيا الأحرار
كلمات دلالية: الاتحاد الأوروبي يوهان يونيسيف يونيسف يونغ بويز يونسيف
إقرأ أيضاً:
“الشعبية”: العدو الصهيوني يرتكب جريمة حرب جديدة في غزة ويؤكد إصراره على تفجير اتفاق وقف النار
الثورة نت /..
أكدت الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين، أن العدو الصهيوني ارتكب مساء اليوم السبت، جريمة حرب جديدة في غزة، ليؤكد بذلك إصراره على تقويض وتفجير اتفاق وقف إطلاق النار.
وقالت الجبهة الشعبية، في تصريح صحفي ، إن إقدام العدو الصهيوني مساء اليوم، على استهداف سيارة مدنية بصواريخ موجهة غرب مدينة غزة، ما أدى إلى استشهاد سبعة مواطنين فلسطينيين وإصابة عشرة آخرين بجروح متفاوتة يُمّثل جريمة حرب جديدة، تعكس الإصرار الصهيوني على مواصلة حرب الإبادة الشاملة ضد الشعب الفلسطيني الصامد، وتجاهلاً تاماً ومتعمداً لقرار وقف إطلاق النار.
واعتبرت هذا الاستهداف الإجرامي المباشر للمدنيين الأبرياء، الذي يُنفذ تحت ذرائع واهية ومفضوحة، يُشّكل خرقاً جديداً لاتفاق وقف إطلاق النار، ودليلاً دامغاً على نوايا العدو الصهيوني الإجرامية في تقويض وتفجير الاتفاق.
وطالبت الجبهة الشعبية، الوسطاء والضامنين، وفي ظل مواجهة هذا التصعيد الخطير والممنهج، بالتدخل الفوري لوقف خروقات العدو الصهيوني المستمرة، مؤكدة أن استمرارها يُعد لعباً بالنار، ويهدد بشكلٍ مباشر وخطير بانهيار الاتفاق الهش أصلاً، ويدفع الأوضاع نحو تصعيد شامل ومفتوح لا يتحمل مسؤوليته إلا العدو الصهيوني وحده، مع كل التبعات الكارثية المترتبة عليه”.