رخيص الثمن.. مشروب طبيعي سحري للقضاء على الكحة الجافة
تاريخ النشر: 8th, January 2025 GMT
الكحة الجافة من أكثر الأعراض إزعاجًا خصوصا عندما تصاحب نزلات البرد أو التهابات الجهاز التنفسي، حيث تتسبب في ألم الحلق وصعوبة النوم، وبينما يلجأ الكثيرون إلى الأدوية، يمكن لبعض المشروبات الطبيعية أن تكون حلاً فعّالًا وآمنًا لتهدئة الكحة وتخفيف الأعراض.
ما هو المشروب السحري؟ويتكون هذا المشروب من مزيج من المكونات الطبيعية التي تعمل معًا لتخفيف الكحة وتهدئة الحلق،وفقا لما نشره موقع هيلثي.
مكونات المشروب وفوائده لعلاج الكحة الجافة1. العسل الطبيعي
مضاد للبكتيريا ومهدئ للحلق.
يساعد في تقليل الالتهابات وتحسين المناعة.
2. الليمون
غني بفيتامين C الذي يعزز المناعة ويخفف التهابات الجهاز التنفسي.
3. الزنجبيل
يقلل من التهابات الجهاز التنفسي ويعمل كمضاد للسعال.
4. القرفة
تحتوي على خصائص مضادة للبكتيريا وتساهم في تهدئة السعال.
5. الماء الدافئ
يساهم في ترطيب الحلق وتخفيف الشعور بالجفاف.
طريقة التحضير
1. اغلي كوباً من الماء وأضف نصف ملعقة صغيرة من الزنجبيل المفروم وربع ملعقة صغيرة من القرفة.
2. اترك الخليط يغلي لمدة 5 دقائق، ثم صفيه.
3. أضف عصير نصف ليمونة وملعقة صغيرة من العسل إلى الماء.
4. اشربه دافئاً مرتين أو ثلاث مرات يومياً.
فوائد إضافية للمشروبتهدئة تهيج الحلق.
تحسين التنفس وطرد البلغم.
تقليل الاحتقان وتقوية الجهاز المناعي.
نصائح لاستخدام المشروب
يُفضل تناوله دافئاً للحصول على أفضل تأثير.
يمكن تناوله قبل النوم لتهدئة السعال الليلي.
التحذيرات من استخدام هذا المشروبيُنصح بعدم إعطاء العسل للأطفال دون سن عام واحد.
استشر الطبيب إذا استمرت الكحة لأكثر من أسبوعين.
هذا المشروب السحري الطبيعي ليس فقط وسيلة فعّالة لعلاج الكحة الجافة، بل يعزز المناعة ويُريح الجهاز التنفسي، وبتكلفة بسيطة ومكونات متوفرة في المنزل، يمكنك توفير علاج طبيعي وآمن لجميع أفراد الأسرة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: النوم المناعة نزلات البرد الزنجبيل العسل القرفة الماء الدافئ المكونات الطبيعية التهابات الجهاز التنفسي الكحة الكحة الجافة تهدئة الحلق المزيد الجهاز التنفسی
إقرأ أيضاً:
فوائد اللوز درع طبيعي ضد أمراض خطيرة
الرؤية- الوكالات
يتميز اللوز بقيمته الغذائية العالية وفوائده الصحية المتنوعة في مواجهة أمراض خطيرة مثل ارتفاع الكوليسترول والسكر وخطر السرطان.
وأورد تقرير لموقع "فيري ويل هيلث" الطبي عددا من الفوائد الخاصة بتناول اللوز بناء على دراسات وأبحاث طبية:
خفض مستويات الكوليسترول
أظهرت مراجعات بحثية أن الدهون الأحادية غير المشبعة في اللوز تساهم في خفض الكوليسترول الضار (LDL) والحفاظ على مستويات الكوليسترول الجيد (HDL)، مما يقلل من خطر الإصابة بأمراض القلب.
تقليل خطر الإصابة بالسرطان
تشير دراسات إلى أن اللوز يحتوي على مركبات نباتية ذات خصائص مضادة للالتهابات والأكسدة، ما قد يساعد في الوقاية من بعض أنواع السرطان.
ووجدت إحدى الدراسات أن الأشخاص الذين يتناولون كميات من اللوز والجوز والفول السوداني تقل لديهم احتمالات الإصابة بسرطان الثدي بثلاثة أضعاف.
تعزيز صحة القلب
يساعد اللوز في خفض ضغط الدم والكوليسترول الضار، كما يعزز من وظيفة الأوعية الدموية، مما ينعكس إيجابا على صحة القلب.
تنظيم مستوى السكر في الدم
نظرا لاحتوائه على نسبة منخفضة من الكربوهيدرات وارتفاع نسبة البروتين والمغنيسيوم، يعتبر اللوز خيارا مثاليا لمرضى السكري.
المساعدة في التحكم بالوزن
يساهم اللوز في تقليل مؤشر كتلة الجسم ومحيط الخصر، كما يساعد في كبح الشهية.
وبينت إحدى الدراسات أن تناول اللوز كوجبة خفيفة في منتصف اليوم يقلل من كميات الطعام المستهلكة لاحقا.
تحسين صحة العظام
يحتوي اللوز على نسبة عالية من الكالسيوم، ما يدعم صحة العظام والأسنان.
واللوز خيار مثالي للأشخاص الذين يعانون من حساسية تجاه منتجات الألبان.
تعزيز صحة البشرة
يحسّن تناول اللوز مظهر البشرة بفضل احتوائه على مضادات الأكسدة والأحماض الدهنية وفيتامين "إي".
وأظهرت دراسة أن النساء بعد سن اليأس اللاتي تناولن اللوز لمدة 16 أسبوعا لاحظن تحسنا في لون البشرة وانخفاضا في التجاعيد.