7 معلومات عن فيروس HMPV .. ناقوس الخطر الجديد بالعالم
تاريخ النشر: 9th, January 2025 GMT
من جديد عاد الوضع الوبائي ليدق ناقوس الخطر بالعالم، من خلال فيروس HMPV، والذي تزايدت اعداده في عدد من دول شرق أسيا، وخاصة الهند.
وفي هذا التقرير نذكر ابرز المعلومات عن الفيروس
يعد فيروس HMPV من الفيروسات يسبب عدوى في الجهاز التنفسي، واغراضه أعراضه أعراض نزلات البرد أو الأنفلونزا.
تم اكتشاف الفيروس للمرة الأولى في عام 2001، وهو من عائلة الفيروسات التي تشمل المخلوي التنفسي.
أكثر الأشخاص عرضه للإصابة هم " الأطفال الصغار، كبار السن، والأشخاص ذوي المناعة الضعيفة".
تتعدد أعراض عدوى HMPV بما يشمل "احتقان أو سيلان الأنف- السعال- الحمى- التهاب الحلق.. وتتفاقم الأعراض في مضاعفات وتصل للالتهاب الرئوي".
تنتقل عن طريق التعرض للرذاذ الناتج عن سعال و عطس المصابين، و لمس الأسطح الملوثة بالفيروس وبعدها لمس الفم أو الأنف أو العينين.
حتى كتابة تلك الكلمات فلا يوجد علاج للفيروس، ويتم التعامل مع الأعراض مثل الأدوية الخافضة للحرارة والسوائل.
ينصح الأطباء في الحالات النادرة والشديدة، فقد يكون إمداد الاكسجين لا مفر منه.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: فيروس HMPV الوضع الوبائي ناقوس الخطر دول شرق آسيا الهند فیروس HMPV
إقرأ أيضاً:
تقرير دولي: أكثر من نصف عدد عمالة الأطفال بالعالم في أفريقيا
كشف تقرير جديد مشترك صادر عن منظمة الأمم المتحدة للطفولة (اليونيسيف)، ومنظمة العمل الدولية، أن عدد الأطفال العاملين في أفريقيا بلغ 86.6 مليون طفل في عام 2024، وهو ما يمثل أكثر من نصف الأطفال العاملين في جميع أنحاء العالم والبالغ عددهم 160 مليون طفل.
وحسب منظمة العمل الدولية فإن عدد الأطفال العاملين قد انخفض بشكل ملحوظ في الأعوام الماضية، إذ تراجع من 245 مليونا في سنة 2000، إلى 160 مليونا عام 2020، ليصل إلى 138 مليونا عام 2024.
وأشار التقرير إلى أن عدد الأطفال الذين كانوا يعملون في أعمال خطرة، قد انخفض من 79 مليونا إلى 54 مليون نسمة، رغم أن هذا الوضع لا يتماشى مع خطط الأمم المتحدة التي كانت تهدف إلى القضاء إلى عمالة الأطفال بحلول عام 2025.
وفي هذا السياق، قالت المديرة التنفيذية لليونيسيف كاثرين راسل "لا يزال عدد كبير جدا من الأطفال يكدحون في المناجم والمصانع والحقول، وغالبا ما يقومون بأعمال خطرة من أجل البقاء".
وشدد التقرير على أنه لا يمكن تحقيق القضاء على عمالة الأطفال دون مراعاة الظروف التي تدفع الأسر إلى إرسال أطفالها إلى العمل وما يقومون به من أعمال خطرة من أجل البقاء، مثل الفقر وانعدام التعليم".
إعلانوتسهم الأعراف الثقافية وضرورات العيش في إبقاء عدد كبير من الأطفال في سوق العمل، لا سيما في قطاعات مثل الزراعة والتعدين. وأشار باحثون إلى أن العديد من الأطفال لا يعتبرون هذا العمل شكلا من أشكال الاستغلال.