برلين.. حديقتا حيوان تغلقان أبوابهما أمام الزوار وسط تفشي مرض الحمى القلاعية
تاريخ النشر: 12th, January 2025 GMT
ألمانيا – أعلنت حديقتا حيوان في العاصمة الألمانية برلين امس السبت إغلاق أبوابهما أمام الزوار، عقب اكتشاف تفشي مرض الحمى القلاعية شديد العدوى في قطيع من جاموس الماء خارج برلين.
وتعقيبا على هذا الإعلان قال مديرو حديقة حيوان برلين في وسط المدينة وحديقة “تيربارك” للحياة البرية في الضواحي الشرقية للمدينة إنه تم اتخاذ القرار لحماية الحيوانات ومنع تفشي المرض بشكل أكبر.
وأكدت إدارة حديقة الحيوان في بيان أنه تم تنسيق الإجراء الاحترازي مع السلطات الألمانية، لتفادي أي مخاطر صحية محتملة.
هذا وأكدت السلطات الألمانية يوم الجمعة تفشي مرض الحمى القلاعية لأول مرة في البلاد منذ ما يقرب من 40 عاما، وذلك في قطيع من جاموس الماء على أطراف برلين.
وقالت السلطات إنه يتم تنفيذ الإجراءات اللازمة لاحتواء هذا المرض شديد العدوى، والذي لا يشكل خطرا على البشر، إلا أنه قد يكون له تأثير مدمر على الماشية ويشكل تهديدا اقتصاديا للمزارعين.
ويمثل تفشي المرض في ولاية براندنبورغ التي تحيط ببرلين أول ظهور معروف لمرض الحمى القلاعية في ألمانيا منذ عام 1988 وأول حالة على الإطلاق في الولاية،.
المصدر: أ ب + رويترز
المصدر: صحيفة المرصد الليبية
كلمات دلالية: الحمى القلاعیة
إقرأ أيضاً:
خالد أبو بكر من المستشفى: المرض كسرني.. ولن أنسى هذه المواقف
كشف الإعلامي خالد أبو بكر تفاصيل مروره بأزمة صحية مفاجئة، وعن مشاعر الامتنان لكل من وقف إلى جانبه خلال هذه المحنة.
وقال أبو بكر عبر حسابه الشخصي فيس بوك"أنا أكره المرض وأعتبره أكبر مشاكل الحياة.. كل المشاكل يمكن التغلب عليها، إلا المرض، هو الذي يكسر الإنسان وأسرته."
وأضاف أنه لم يسبق له دخول المستشفى كمريض من قبل، مؤكدًا أنه يفضل دائمًا التزام الصمت بشأن حالته الصحية، ويتعامل مع المرض بهدوء داخل منزله.
وتابع:"لكن المرض بيكشف حقايق كتير.. وأنا ممتن جدًا لكل الناس الجميلة اللي سألت عني.. حسيت بحب كبير جدًا".
وخص الإعلامي خالد أبو بكر بالشكر عددًا من الشخصيات العامة والمسؤولين، أبرزهم:اللواء عباس كامل، الذي قال إنه كان يتواصل معه يوميًا ويطمئن عليه بتفاصيل دقيقة والفريق أسامة ربيع، الذي وصفه بـ"القريب من القلب"، وقد أهداه دعاءً خاصًا للاستمرار عليه وخلف الحبتور، رجل الأعمال الإماراتي، الذي واصل الاتصال به من لندن والنائب أحمد عبد الجواد عن حزب مستقبل وطن، رغم اختلافهما السياسي، والذي وصفه أبو بكر بـ"الإنسان الحقيقي"، قائلاً:"قالي قوم بالسلامة، وإحنا جاهزين للانتقاد بعد كده".
كما شكر عددًا من الإعلاميين والصحفيين الذين ساندوه، من بينهم:الكاتب الصحفي محمود سعد الدين، الذي قال إنه وصل إلى المستشفى قبله.
الصحفية همت سلامة، والتي تابعته لحظة بلحظة والكاتب سامي عبد الراضي، الذي زاره في الرابعة صباحًا وتامر عبد المنعم، الذي تواصل معه يوميًا من اليابان وشريف الطحاوي، ضياء الفقي، حسام عبد الجواد، محسن البديوي، وطاقم مكتبه، مؤكدًا أنهم "سنده الحقيقي".
واختتم أبو بكر تدوينته بدعاء قائلاً:"ربنا يشفي كل مريض.. وأنا مش هنسى المواقف دي طول عمري".
تعزيز الشفافية والمشاركة.. مذكرة تفاهم جديدة بين مفوضية الانتخابات ومؤسسة بحثية وطنية