الاقتصاد نيوز - متابعة

تراجعت أغلب البورصات في منطقة الخليج، الأحد، بعد بيانات الوظائف الأميركية التي جاءت أقوى من المتوقع، وهو ما عزز التوقعات بأن يبقي مجلس الاحتياطي الفيدرالي أسعار الفائدة مرتفعة لفترة أطول مما كان يتوقعه كثير من المتعاملين.

تؤثر قرارات المركزي الأميركي بشكل كبير على السياسة النقدية في منطقة الخليج لأن معظم عملات المنطقة مربوطة بالدولار.

وأظهرت أرقام وزارة العمل الأميركية الصادرة يوم الجمعة أن الاقتصاد الأميركي وفر 256 ألف وظيفة في ديسمبر، متجاوزا توقعات المحللين البالغة 160 ألف وظيفة، بحسب استطلاع أجرته رويترز لآراء خبراء اقتصاديين.

ونزل المؤشر القطري 0.4 بالمئة متأثرا بانخفاض سهم بنك قطر الوطني 1.1 بالمئة. ومن المقرر أن يعلن البنك نتائجه المالية لعام 2024 غدا الاثنين.

وصعد المؤشر السعودي 0.2 بالمئة بدعم من ارتفاع سهم سابك للمغذيات الزراعية 3.2 بالمئة.

وخارج منطقة الخليج انخفض مؤشر الأسهم القيادية المصري 0.6 بالمئة بعد تراجع سهم البنك التجاري الدولي 1.6 بالمئة.

وذكر بيان على الموقع الرسمي لبورصة مسقط للأوراق المالية أن البورصة في عطلة اليوم بمناسبة ذكرى تولي سلطان عُمان الحكم.

المصدر: وكالة الإقتصاد نيوز

كلمات دلالية: كل الأخبار كل الأخبار آخر الأخـبـار

إقرأ أيضاً:

أسواق الخليج تغلق على تراجع وسط مخاوف الحرب التجارية مع الصين

الجديد برس| اقتصاد| أغلقت معظم أسواق الأسهم في منطقة الخليج، اليوم الأحد، على انخفاض بعد إعلان الرئيس الأمريكي دونالد ترامب فرض رسوم جمركية إضافية بنسبة 100% على الصادرات الصينية وقيود على البرمجيات الحساسة، ما أعاد المخاوف بشأن الحرب التجارية وتأثيرها على الاقتصاد العالمي. السعودية:  المؤشر القياسي انخفض بنسبة 0.8%.  سهم مصرف الراجحي وأرامكو تراجعا بنسبة 1.4% لكل منهما.  صادرات النفط السعودية إلى الصين تتجه للهبوط إلى نحو 40 مليون برميل في نوفمبر، مع اتجاه شركات التكرير للبحث عن إمدادات أرخص من الشرق الأوسط. قطر:  المؤشر العام تراجع بنسبة 0.9%، متأثراً بانخفاض سهم مصرف قطر الإسلامي بنسبة 1.8%. النفط: العقود الآجلة لخام برنت والخام الأمريكي انخفضت بأكثر من 3% يوم الجمعة، وسط مخاوف من تراجع الطلب العالمي بسبب الإجراءات التجارية الأمريكية وفائض المعروض. مصر: مؤشر الأسهم القيادية استقر، فيما رفعت وكالة ستاندرد أند بورز غلوبال التصنيف الائتماني لمصر درجة واحدة، مستندة إلى الإصلاحات الاقتصادية وتحسن الناتج المحلي الإجمالي. واشارت وكالة فيتش إلى إمكانات نمو مرتفعة ودعم قوي من الشركاء الدوليين. وتشهد الأسواق الخليجية ضغطًا جديدًا من التوترات التجارية العالمية، بينما تبقى مصر في مسار إيجابي بفعل الإصلاحات الاقتصادية.

مقالات مشابهة

  • «صعود أم هبوط؟».. سعر الذهب عالميا اليوم الإثنين 13 أكتوبر 2025
  • النفط يرتفع بأكثر من 1% على خلفية التوترات الأميركية الصينية
  • عُمان تشارك في اجتماع وزراء العدل بدول الخليج
  • قراءة في تأثيرات العقوبات الأميركية.. الاقتصاد العراقي ليس المتضرر الوحيد
  • قضايا الأمن الغذائي في الخليج
  • أسواق الخليج تغلق على تراجع وسط مخاوف الحرب التجارية مع الصين
  • حادث نادر يجبر طائرة منتخب النيجيري على هبوط اضطراري
  • توقعات بتسارع نمو الاقتصاد الأميركي في 2025
  • الجزيرة ترصد منطقة مركز توزيع المساعدات الأميركية في محور نتساريم
  • " بنك قطر الوطني": تسارع متوقع في نمو الاقتصاد الأمريكي خلال 2025