كشف تقرير لمنصة الطاقة المتخصصة، عن قائمة بأكبر 10 دول منتجة “لليورانيوم” في العالم.

وفقا للتقرير، فإن “إنتاج اليورانيوم عالميًا بلغ ذروته، عام 2016، عند 63 ألفًا و207 أطنان مترية، ومع تعافي الأسواق، تشهد أسعار اليورانيوم، حاليًا، انتعاشًا واضحًا، مدفوعة بتنامي الطلب العالمي على الطاقة النووية، إذ تجاوزت حاجز الـ 100 دولار للرطل، في يناير 2024، ورغم انخفاضها حاليًا إلى 73 دولارًا للرطل، فإنها ما تزال أعلى كثيرًا من المتوسط ​​الذي يقل عن 50 دولارًا، المُسجل على مدى العقد الماضي”.

وكشف التقرير، عن “أكبر 10 دول منتجة لليورانيوم في العالم، والتي تضمنت 3 دول أفريقية، وهي كاللآتي: كازاخستان: بإنتاج بلغ 21 ألفًا و277 طنًا متريًا، كندا: بإنتاج بلغ 7 آلاف و351 طنًا متريًا، ناميبيا:بإنتاج بلغ 5 آلاف و613 طنًا متريًا، أستراليا: بإنتاج بلغ 4 آلاف و87 طنًا متريًا، أوزباكستان: بإنتاج بلغ 3 آلاف و300 طن متريًا، روسيا: بإنتاج بلغ ألفين و508 طنًا متريًا، النيجر: بإنتاج بلغ 2020 طنًا متريًا، الصين: بإنتاج بلغ 1700 طنًا متريًا، الهند: بإنتاج بلغ 600 طنًا متريًا، جنوب أفريقيا: بإنتاج بلغ 200 طن متريًا”.

وخلص التقرير إلى أن “هذه الدول المنتجة لليورانيوم، وخلال العقد الماضي، لعبت دورًا حيويًا في تعزيز إمدادات الطاقة النووية عالميًا”.

المصدر: عين ليبيا

كلمات دلالية: اليورانيوم تخصيب اليورانيوم طن ا متری ا

إقرأ أيضاً:

الهجرة الدولية: السودان يواجه أكبر أزمة نزوح في العالم

 

قالت منظمة الهجرة الدولية، اليوم الجمعة، إن السودان يواجه أكبر أزمة نزوح في العالم، في ظل الحرب المستمرة التي تشهدها البلاد منذ أكثر من سنتين.

الخرطوم _ التغيير

ومنذ أبريل 2023، تتواصل حرب بين الجيش السوداني و”قوات الدعم السريع” بسبب خلاف بشأن المرحلة الانتقالية.

ولم تتمكن وساطات من إنهاء الحرب التي تسببت بإحدى أسوأ الأزمات الإنسانية في العالم، ومقتل عشرات الآلاف ونزوح نحو 13 مليون شخص.

وأوضحت المنظمة، في تدوينة عبر منصة “إكس” ، أن الأزمة تطال مختلف فئات المجتمع، “من أمهات يفررن مع مواليدهن، إلى طلاب تفرقت بهم السبل بعيدا عن أسرهم”.

وأكدت أن السكان يعيشون معاناة إنسانية هائلة، وأن الدعم المقدم من الصندوق المركزي لمواجهة الطوارئ، يسهم في مساعدتها على توفير الحماية الحيوية والإغاثة العاجلة للمتضررين.

وصندوق الاستجابة الإنسانية للطوارئ؛ آلية تمويل عالمية تابعة للأمم المتحدة، والاتحاد الدولي لجمعيات الصليب الأحمر والهلال الأحمر، لتقديم مساعدات إنسانية سريعة ومنقذة للحياة في الأزمات على غرار الكوارث الطبيعية والنزاعات.

وتشهد ولايات إقليم كردفان الثلاث (شمال وغرب وجنوب)، منذ أسابيع، اشتباكات ضارية بين الجيش السوداني و”الدعم السريع” أدت إلى نزوح عشرات الآلاف في الآونة الأخيرة.

ومن أصل 18 ولاية بعموم البلاد، تسيطر “الدعم السريع” على جميع ولايات إقليم دارفور الخمس غربا، عدا بعض الأجزاء الشمالية من ولاية شمال دارفور في قبضة الجيش، الذي يسيطر على معظم مناطق الولايات الـ 13 المتبقية، بما فيها العاصمة الخرطوم.

وتتفاقم المعاناة الإنسانية جراء حرب بين الجيش السوداني وقوات الدعم السريع، اندلعت منذ أبريل 2023 بسبب خلاف بشأن توحيد المؤسسة العسكرية، ما تسبب بمقتل عشرات الآلاف ونزوح نحو 13 مليون شخص.

 

مقالات مشابهة

  • تأهّل الأردن إلى كأس العالم يعزّز حضوره السياحي عالميًا
  • الهجرة الدولية: السودان يواجه أكبر أزمة نزوح في العالم
  • وزير النفط والغاز: ليبيا تمتلك واحدا من أكبر مخزونات الغاز في المنطقة، وستكون جزءا من حل أزمة الطاقة الأوروبية
  • «السودان».. أكبر أزمة نزوح فى العالم..!
  • ارتفاع أسعار النفط عالميًا
  • بعد استهداف أكبر شريان حياة مالي لروسيا.. إلى أي مدى يمكن لأوكرانيا الضغط على بوتين؟
  • الأسهم الآسيوية تشهد أكبر تدفقات أجنبية شهرية إلى الخارج
  • خالد حنفي: 500 مليار دولار حجم مشروعات إعادة الإعمار التي تستهدفها مبادرة عربية - يونانية جديدة
  • احتجاز ناقلة يُشعل أسعار النفط عالميًا
  • غزة تتصدّر حصيلة قتلى الإعلاميين عالميًا في 2025