حققت أغنية الفنان فضل شاكر الجديدة “طلت الشتوية”، أكثر من مليون و 800 ألف مشاهدة خلال الأسبوع الاول من طرحها عبر قناته الرسمية على موقع الفيديوهات الشهير “يوتيوب”

 

أغنية طلت الشتوية من كلمات : أحمد ماضي الحان : فضل شاكر توزيع : حسام الصعبي 

 

وتقول كلماتها "وطلت الشتويي وجابت معا غيوما وطلت الشتويي/ عم يلمعوا نجوما اتذكرتك يا حبيبي بعز الشتويي يا ريتك يا حبيبي تجي وتطل عليي كل الذكريات الحلوي بعدا على بالي وإنت بعدك جوا قلبي وغايب عن عينيي قلتلك ما تنساني اوعدني انك ترجع سنيني بعدك برداني وقلبي عم يتوجع مشتاقة عينيي تغفيها بعيونك ع غيابك ما فيي عم بتعب من دونك

 

أغنية أيامي الجاي 

كما طرح فضل شاكر أغنية “أيامي الجاي” التي حققت أكثر من 4 ملايين مشاهدة عبر يوتيوب،  وتقول كلماتها "عم عد الليالي اللي سهرتا لحالي.

.. عم اتذكر حدا ناسيني...بعدو عقلبي غالي عم دور عخيالو..شو عامل بحاله من مدة ماعم يحكيني و لا بخطر عباله يا الإيام الجاي...قولي شو مخباي ..في شي ضحكة يلا احكي قولي لي النهايه قولي ل حبيبي..اذا بعدو حبيبي...يسأل عني و ما يتركني بهالدنيا الغريبة مشتاق لضحكاته... حكياته و حركاته يا مين يرجعني لقلبه يتركني جواته لعيونه ردوني ...تردو لعيوني...ما بدي ابقى من دونه و لا يبقى من دوني يا الإيام الجاي...قولي شو مخباي ..في شي ضحكة يلا احكي قولي لي النهايه قولي ل حبيبي..اذا بعدو حبيبي...يسأل عني و ما يتركني بهالدنيا الغريبة 

أغنية هي شامنا 

بجانب أغنية “هي شامنا” التي حصدت 600 ألف مشاهدة عبر يوتيوب، وتقول كلماتها "سنظلُّ فيها صامدين حتى يغادرها الأنين ستفوح من أرواحنا إن غاب عنّا الياسمين هي شامُنا وحمامنا شرفـت بها أيـامُنا فيها أريجُ العِــزّة فيها دعاءُ المرسلين سنظل فيها صامدين ضمي مآذنَكِ القِدام واستبشري رغم الظَلام لا تضعفي يا سوريا لا تضعفي يا سوريا سيجِفُّ مدمعكِ الحزين الله أكبر .. الله أكبر عيناكِ أشواقٌ بنا و رؤاكِ أحلامٌ لنا وإذا ألِمـتِ كأنّما بقلوبنا تتألمين سنظل فيها صامدين لا بد من فجرٍ قريب يا شامةَ المجد المهيب بانت فشمسُكِ لن تغيب ما دُمتِ فينا تشرقين 

 

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: فضل شاكر فضل شاكر طلت الشتوية أغاني فضل شاكر فضل شاکر

إقرأ أيضاً:

ما هو وقت الأضحية في الإسلام؟.. اعرف آراء الفقهاء فيها

ورد إلى دار الإفتاء المصرية، سؤال يقول (رجلٌ يتطوع بالأضحية كلَّ عام، وفي هذا العام اشترى شاةً للأضحية، إلا أنه قد طرأت له بعض الظروف في يوم عيد الأضحى واليوم الذي يليه حالت بينه وبين ذبحها حتى أصبح في اليوم الثاني عشر من شهر ذي الحجة، فهل يجزئه التطوع بالأضحية بعد ذلك؟ وما الحكم لو خرج الوقت دون أن يذبح؟ هل يشرع له الذبح بعده وتكون أضحية؟

اشتريت الأضحية ثم أردت بيعها لحاجتي إلى المال.. دار الإفتاء تكشف الحكمأسعار الأضاحي 2025 .. اعرف سعر كيلو العجول القايم والخراف والماعزالأضحية في الإسلام

وقالت دار الإفتاء في إجابتها على السؤال، إنه من المقرر شرعًا أن الأضحية شعيرة من شعائر الإسلام، قال تعالى: ﴿وَٱلۡبُدۡنَ جَعَلۡنَٰهَا لَكُم مِّن شَعَٰٓئِرِ ٱللَّهِ﴾ [الحج: 36]، وهي سُنة مؤكدة في أيام النحر على المختار للفتوى، فقد ورد عن السيدة عائشة أم المؤمنين رضي الله عنها أن رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم قال: «مَا عَمِلَ آدَمِيٌّ مِنْ عَمَلٍ يَوْمَ النَّحْرِ أَحَبَّ إِلَى اللهِ مِنْ إِهْرَاقِ الدَّمِ، إِنَّهُ لَيَأْتِي يَوْمَ القِيَامَةِ بِقُرُونِهَا وَأَشْعَارِهَا وَأَظْلَافِهَا، وَإِنَّ الدَّمَ لَيَقَعُ مِنَ اللهِ بِمَكَانٍ قَبْلَ أَنْ يَقَعَ مِنَ الْأَرْضِ، فَطِيبُوا بِهَا نَفْسًا» أخرجه الأئمة: الترمذي -واللفظ له- وابن ماجه والبيهقي في "السنن". وفي رواية: «وَإنَّهَا لَتَأْتِي يَوْمَ الْقِيَامَةِ» أخرجها الإمام الحاكم في "المستدرك" وقال: "حديث صحيح الإسناد ولم يخرجاه".

وأوضحت دار الإفتاء، أن نحر الأضحية مقدَّرٌ ومحدَّدٌ بوقت إجزاءٍ شرعي بحيث لا تقع الأضحيةُ صحيحةً مجزئةً عن صاحبها بالخروج عن هذا الوقت، ولَمَّا كان ابتداءُ وقتها يومَ النحر -على تفصيلٍ في ذلك بين الفقهاء- فقد أجمع الفقهاء على أنه لا يجزئ في الأضاحي ما كان قبل طلوع فجر يوم النحر.

وقت الأضحية

وتابعت: ولِآخِر الوقت الذي تجزئ فيه الأُضحية وتصحُّ شرعًا -قولان:

القول الأول: أنَّ الأضحية مؤقتةٌ بثلاثةِ أيامٍ، هي: يوم النحر، ومعه يومان مِن أيام التشريق الثلاثة، بحيث ينتهي وقتها بغروب شمس اليوم الثاني عشر مِن شهر ذي الحجَّة، وهو مذهب جمهور الفقهاء مِن الحنفية والمالكية والحنابلة.

ودليلهم على ذلك: ما رواه عبد الله بن عمر رضي الله عنهما «أَنَّ رَسُولَ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ نَهَى أَنْ تُؤْكَلَ لُحُومُ الْأَضَاحِيِّ بَعْدَ ثَلَاثٍ» أخرجه الإمام مسلم. ومعلوم أنه أباح الأكل منها في أيام الذبح، "فلو كان اليوم الرَّابع منها لكان قد حَرُم على مَن ذبح في ذلك اليوم أن يأكل مِن أضحيته"، كما قال الإمام أبو الوليد البَاجِي في "المنتقى" (3/ 99، ط. مطبعة السعادة).

والقول الآخَر: أنَّ وقت الأضحية أربعة أيام، فيستمر مِن يوم النَّحر إلى آخر أيام التشريق الثلاثة، بحيث ينتهي وقتها بغروب شمس اليوم الثالث عشر من شهر ذي الحجَّة، وهو ما ذهب إليه الشافعية، واختاره بعض فقهاء الحنابلة، منهم الإمامان أبو الفَرَج الشِّيرَازِي، وابن عَبْدُوس.

ودليلهم على ذلك: ما رواه جُبَيْر بن مُطْعِم رضي الله عنه أنَّ النبي صلى الله عليه وآله وسلم قال: «كُلُّ فِجَاجِ مِنًى مَنْحَرٌ، وَكُلُّ أَيَّامِ التَّشْرِيقِ ذَبْحٌ.. الحديث» أخرجه الأئمة: أحمد في "المسند" واللفظ له، وابن حِبَّان في "الصحيح"، والبَيْهَقِي في "السنن الكبرى".

وأوضحت أنه إذا انتهى الوقت المشروع للأضحيةِ المسنونةِ قبل نحرها، فجمهور الفقهاء مِن المالكية والشافعية والحنابلة على أنَّها تسقط عنه وتفوته بفوات وقتها؛ إذ الذبح بعد فوات أيام النحر لا يُعد أُضحية، كما أنها لا تُقضَى عندهم؛ لأنها سُنَّةٌ تَعَلَّقَت بوقتٍ محدَّدٍ لا يمكن أداؤها إلا فيه، ولا يمكن قضاؤها إلا في مثله من العام المقبل، ولو انتظر ليقضيها في وقتها التالي مِن العام المقبل فلن تصادف وقتًا خاليًا يسمح بالقضاء؛ لأنها تقع منه حينئذٍ أداءً عن العام الجديد، كمن اعتاد صيام التطوع في أيام مخصوصة كالإثنين والخميس، فلو فاته يومٌ لم يستطع قضاءه دون أن يترك للقضاء أداءَ يومٍ آخَر مثله، فلما تزاحم القضاءُ مع الأداء سَقط قضاء السُّنن التي تفوت مواقيتها كالأضحية؛ لتحقُّقِ الفوات فيها وانقطاع المستدرك.

بينما ذهب الحنفية -تبعًا لوجوب الأضحيةِ عندهم على الموسِر وهو الذي يملك نصابًا من المال تجب فيه الزكاة- إلى أنَّها إن فات وقتها فإنه يجب على المكلَّف إن كان موسرًا أن يتصدَّق بثمنها، سواءٌ أكان قد اشتراها أم لم يشتَرِهَا، أما إذا اشتراها مَن لا تجب عليه ثم فات وقتها من غير أن يضحي بها، فإن عليه أن يتصدق بها حيَّةً إلى الفقراء والمحتاجين دون أن يذبحها؛ لفوات وقت الذبح وقد عيَّنها قُربةً لله، فيتصدق بعينها، وفي كلِّ ذلك لا تكون أضحية، وإنما هي خروجٌ عن عهدة الوجوب، كالجمعة تقضى عند فواتها ظهرًا، والفدية لمن عجز عن الصوم.

وبناءً على ذلك وفي واقعة السؤال: فإنَّ التطوع بالأضحيةِ له في الشرع الشريف وقتٌ معلومٌ، بحيث لا يجزئ ذبحُها كأضحيةٍ قَبلَه ولا بَعدَه، وغروب شمس يوم الثالث عشر مِن ذي الحجة هو آخِر وقت لها، فمَن تأخَّر عن ذلك دون أن يذبحها فقد فاتته في ذلك العام، ولا يجب عليه شيءٌ، ومِن ثمَّ فإن الرجل المذكور الذي مرَّ به يوم الثاني عشر من شهر ذي الحجة دون أن يذبح ما اشتراه من شاة للأضحية المندوبة -يجوز له شرعًا أن يذبحها ثالثَ أيام التشريق، وهو يوم الثالث عشر مِن شهر ذي الحجة، فإن فاته الذبح في ذلك اليوم حتى غربت شمسُه فإن التطوع بالأضحية يفوته عن ذلك العام بلا إثمٍ أو لزومِ قضاءٍ.
 

طباعة شارك دار الإفتاء الأضحية عيد الأضحى الأضحية في الإسلام شهر ذي الحجة

مقالات مشابهة

  • "آخر نظرة لوجه حبيبي".. حمدي النجار زوج الطبيبة آلاء النجار يلتحق بأولاده التسعة
  • علامات غير واضحة للسرطان
  • ما هو وقت الأضحية في الإسلام؟.. اعرف آراء الفقهاء فيها
  • “بابا حبيبي، أنا آسف” صرخات فلسطيني وهو يهرول بابنه الوحيد بعد إصابته/ شاهد
  • بابا حبيبي، أنا آسف صرخات فلسطيني وهو يهرول بابنه الوحيد بعد إصابته
  • أورنج الأردن تطلق أغنية وطنية دعماً لمنتخب النشامى بصوت عمر العبداللات
  • منصات التواصل الاجتماعي تعزز الاضطرابات الغذائية وتعوق التعافي منها
  • الرابر اللبناني روي شلش يطرح أغنية دقيقة صمت | فيديو
  • تامر حسني يطرح ثالث أغنية من ألبوم "لينا ميعاد" بعنوان "حبيبي تقلان"..تعرف على الكلمات
  • من ألبوم «لينا معاد».. أغنية حبيبي تقلان لـ تامر حسني تتصدر التريند عقب طرحها| فيديو