تعثر مفاوضات الأهلي مع الصفقة البرازيلية بسبب مطالب أوسترافا
تاريخ النشر: 14th, January 2025 GMT
كشف الإعلامى محمد الليثى تغثرات صفقة النادي الأهلي مع البرازيلي إيفرتون لاعب نادي أوسترافا التشيكي بسبب المطالب المالية المُبالغ فيها من النادي التشيكي لإتمام الصفقة.
الأهلي على أعتاب حسم صفقة قوية.. تفاصيل خطوات جديدة لنجوم كبار في فترة الانتقالات الشتوية تعثر مفاوضات الأهلي مع الصفقة البرازيلية بسبب مطالب أوسترافاوأوضح محمد الليثى خلال تصريحات عبر برنامج 10 و10 عبر إذاعة أون سبورت إف إم قائلا " رغم وجود بند في عقد اللاعب مع ناديه يمنحه الحق في الرحيل مقابل مليون و800 ألف دولار إلا أن إيفرتون يرفض استغلال هذا البند وأخطر إدارة الأهلي برغبته في الرحيل عن طريق ناديه التشيكي وعرض الأهلي على مسئولو أوسترافا ضم اللاعب مقابل الشرط الجزائي بل إن إدارة الأهلي عرضت رفع المبلغ إلى مليوني دولار يتم دفعها على ثلاثة أقساط لكن النادي التشيكي طلب الحصول على مليوني و500 ألف دولار "كاش" أو 3 مليون "تقسيط" على دُفعتين ويرى مسئولو الأهلي أن مطالب النادي التشيكي مُبالغ فيها لذا تعثّرت المفاوضات في الساعات الأخيرة ".
المصدر: بوابة الفجر
إقرأ أيضاً:
الاتحاد الأوروبي يُغرّم 3 علامات فاخرة 182 مليون دولار بسبب ممارسات تضر بالمنافسة
أعلنت مفوضية الاتحاد الأوروبي فرض غرامات مالية بقيمة 157 مليون يورو (181.52 مليون دولار) على علامات فاخرة هي غوتشي وكلوي ولويفي، بسبب تحديد أسعار إعادة البيع للشركاء في قطاع التجزئة.
وجرى تغريم غوتشي المملوكة لشركة كيرينغ بمبلغ 119.7 مليون يورو، وكلوي 19.7 مليون يورو، ولويفي 18 مليون يورو، مما يعكس التدقيق المتزايد لأعمال المجموعات الفاخرة.
وقالت المفوضية الأوروبية -في بيان اليوم الثلاثاء- إن "شركات الأزياء الثلاث تدخلت في الإستراتيجيات التجارية لتجار التجزئة من خلال فرض قيود عليهم، مثل مطالبتهم بعدم الانحراف عن أسعار التجزئة الموصى بها، ووضع حدود قصوى للخصومات، وفترات محددة لعمليات التخفيضات".
وأوضحت المفوضية أن مثل هذه الممارسات تحرم تجار التجزئة من الاستقلالية في التسعير وتقوض المنافسة، في وقت تحمي قنوات البيع الخاصة بالعلامات التجارية من منافسة تجار التجزئة.
وأعلنت كيرينغ المالكة لغوتشي أن التحقيق في الاتحاد الأوروبي انتهى بعد تعاونها مع المفوضية، وأن الأثر المالي تم تضمينه في نتائج المجموعة للنصف الأول من عام 2025.