-رئيس الوزراء : 
- تمكين السيدات بين 18- 45 سنة من العمل وكسب الرزق والاستقلالية المالية
- خفض الحاجة غير المُلباة للسيدات من وسائل تنظيم الأسرة وإتاحتها بالمجان
- رفع وعي المواطن المصري بالمفاهيم الأساسية للقضية السكانية
- دراسة التعديلات المقترحة لقوانين العقوبات والأحوال المدنية والطفل والتعليم والاستثمار


ترأس الدكتور مصطفى مدبولي رئيس مجلس الوزراء اجتماعا لمتابعة الموقف التنفيذى للمشروع القومى لتنمية الأسرة المصرية .

ويمثل المشروع  خطة استراتيجية تم إعدادها من قِبل عدد من الوزرات والجهات، حيث تم تنظيم الاقتراحات ووضعها  في إطار تنفيذي من خلال 5 محاور
محور التمكين الاقتصادي:
يقوم على مخرجات برامج 2 كفاية، وتكافل وكرامة، وفرصة، كما يستهدف تمكين السيدات في الفئة العمرية بين 18- 45 سنة من العمل وكسب الرزق والاستقلالية المالية، ومن خلال ذلك سيتم تمويل المشروعات الصغيرة والمتوسطة للسيدات اللاتي يلتزمن باستخدام وسائل تنظيم الأسرة وسيتم تدريبهن كذلك على عملية الإدارة.

محور التدخل الخدمي:
يهدف إلى خفض الحاجة غير المُلباة للسيدات من وسائل تنظيم الأسرة وإتاحتها بالمجان للجميع، وذلك من خلال ذلك تعيين طبيبات مُدربة على وسائل تنظيم الأسرة، وتوزيعهن على المنشآت الصحية على مستوى الجمهورية.

محور التدخل الثقافي والإعلامي والتعليمي
يستهدف رفع وعي المواطن المصري بالمفاهيم الأساسية للقضية السكانية وبالآثار الاجتماعية والاقتصادية للزيادة السكانية، كما أكدت السعيد أن الحكومة تولي اهتمامًا كبيرًا بدور التعليم في مواجهة ظاهرة الزيادة السكانية.

محور التحول الرقمي
يهدف إلي بناء قاعدة بيانات متكاملة لخدمات تنظيم الأسرة حيث يتم السعي من خلالها للوصول الذكي للسيدات المستهدفات لتقديم الخدمة وتسهيلها ومتابعتها وتقييمها، بالإضافة إلى تدشين المرصد الديمغرافي لمتابعة كافة المؤشرات السكانية والاستعانة بها لصناعة القرار.

المحور التشريعي 
تتم  دراسة التعديلات المقترحة لقوانين: العقوبات، والأحوال المدنية، والطفل، والتعليم، والاستثمار، لآخذها في الاعتبار في المحور الخامس في المشروع.
 

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: الوزراء تنمية الأسرة المصرية الأسرة المصرية المزيد وسائل تنظیم الأسرة

إقرأ أيضاً:

دراسة: انبعاثات الغازات من العدوان على غزة تتجاوز ما تطلقه 102 دولة منفردة سنويا

الثورة نت/..

خلص باحثون إلى أن انبعاثات غازات الاحتباس الحراري الناجمة عن هجمات إسرائيل على قطاع غزة منذ أكثر من عام ونصف ستتجاوز الانبعاثات السنوية لـ102 دولة منفردة.

وقدم باحثون من بريطانيا والولايات المتحدة وغانا وأوكرانيا والنمسا دراسةً بحثت في الآثار البيئية لهجمات إسرائيل على غزة شملت 15 شهرا، إلى شبكة أبحاث العلوم الاجتماعية (SSRN) ومقرها في نيويورك، وفق وكالة الأناضول.

وأفادت الدراسة أن انبعاثات غازات الاحتباس الحراري الناجمة عن هجمات العدو الإسرائيلي على قطاع غزة، لدى إضافة أنشطة البناء قبل الحرب وبعدها، ستتجاوز الانبعاثات السنوية لـ102 دولة.

وذكرت أن التكلفة المناخية طويلة المدى لتدمير غزة، وإزالة الأنقاض، وإعادة إعمار المنطقة، ستعادل 31 مليون طن من ثاني أكسيد الكربون.

ولفتت إلى أن نحو 20 بالمئة من هذه الكمية ناجمة عن ثاني أكسيد الكربون المنبعث خلال عمليات الاستطلاع والقصف “الإسرائيلية”، ووقود الدبابات والمركبات العسكرية الأخرى، إضافة إلى تصنيع وتفجير القنابل.

وأشارت إلى أن ما يقرب من 30 بالمئة من الغازات المسببة للاحتباس الحراري جاءت من الولايات المتحدة التي أرسلت 50 ألف طن من الأسلحة والإمدادات العسكرية الأخرى إلى الكيان الإسرائيلي، معظمها على متن طائرات شحن وسفن من المخزونات في أوروبا.

وذكرت أن أكبر تكلفة مناخية لهجمات العدو الإسرائيلي ستظهر خلال عملية إعادة إعمار غزة.

وتوقّع الباحثون أن يؤدي رفع أنقاض غزة وإعادة إعمار نحو 436 ألف شقة سكنية، و700 مدرسة، ومسجد، ودائرة حكومية، وغيرها من المباني والبنية التحتية كالطرقات، إلى انبعاث ما يقارب 29.4 ملايين طن من الغازات الدفيئة، أي ما يعادل كمية انبعاثات ثاني أكسيد الكربون التي أطلقتها أفغانستان خلال عام 2023.

ويقدر الباحثون أن التكلفة المناخية طويلة الأجل لهجمات العدو الإسرائيلي على غزة واليمن وإيران ولبنان تعادل تشغيل 84 محطة طاقة تعمل بالغاز الطبيعي لمدة عام.

وبدعم أميركي وأوروبي، يرتكب جيش العدو الإسرائيلي منذ السابع من أكتوبر 2023، جرائم إبادة جماعية في قطاع غزة أسفرت عن استشهاد 54,321 مواطنا، غالبيتهم من الأطفال والنساء، وإصابة 123,770 آخرين، حتى اليوم الجمعة، في حصيلة غير نهائية، حيث لا يزال الآلاف من الضحايا تحت الركام وفي الطرقات لا تستطيع طواقم الإسعاف والإنقاذ الوصول إليهم.

ويحاصر العدو الإسرائيلي القطاع منذ 18 عاما، وبات نحو 1.5 مليون فلسطيني من أصل حوالي 2.4 مليون بالقطاع، بلا مأوى بعد أن دمرت جريمة الإبادة الجماعية مساكنهم، ويعاني القطاع مجاعة قاسية جراء إغلاق العدو المعابر بوجه المساعدات الإنسانية.

مقالات مشابهة

  • دراسة: تراجع التدين وارتفاع الإلحاد في تركيا
  • دراسة: نصف سكان العالم تعرضوا لشهر إضافي من الحر الشديد بسبب تغير المناخ
  • دراسة: انبعاثات الغازات من العدوان على غزة تتجاوز ما تطلقه 102 دولة منفردة سنويا
  • منتصف النهار يرصد أوضاع غزة وخطة ويتكوف وأزمة السودان
  • ماء بغداد: إنشاء مجمعات إضافية لتحسين التوزيع في مناطق الكثافة السكانية
  • دراسة تحذّر من مخطط تهجير ممنهج بغزة وتدعو إلى اقتصاد مقاوم يتصدّى له
  • انفجار وإطلاق نار خلال تسلم فلسطينيين للمساعدات في غزة
  • تركيا تعاقب المستعجلين في الطائرات.. تنظيم صارم يثير اهتمام الإعلام العالمي
  • وسائل إعلام فلسطينية: انفجار كبير قرب مركز لتوزيع المساعدات بمحيط محور "نتساريم" وسط قطاع غزة
  • ثلاثة كويكبات مدمرة قد تضرب الأرض خلال أسابيع