أبجد يعزز الريادة في عالم القراءة الإلكترونية بتغيرات قيادية
تاريخ النشر: 18th, January 2025 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أعلن تطبيق "أبجد"، المنصة المتخصصة لقراءة الإلكترونية باللغة العربية، عن تغييرات قيادية جديدة تهدف إلى تعزيز نموه وتوسعه في الأسواق المحلية والعالمية.
جاءت هذه التغييرات مع ترقية إيمان حيلوز، مؤسسة التطبيق، إلى منصب رئيسة مجلس الإدارة التنفيذية، وتعيين الدكتورة سالي العقاد في منصب المديرة التنفيذية.
تأسس تطبيق "أبجد" في عام 2012 على يد إيمان حيلوز، ليصبح مكتبة رقمية متكاملة تضم أكثر من 28,000 كتاب وتخدم ملايين المستخدمين حول العالم.
حصد التطبيق العديد من الجوائز مثل جائزة محمد بن راشد للغة العربية، كما جمع مليون دولار من التمويل في عام 2020 وتوسعت خدماته بشكل ملحوظ.
تمتلك الدكتورة سالي العقاد، المدير العام للتطبيق خبرة تزيد على 20 عامًا في مجالات التسويق والإدارة، مع تركيز خاص على التجارة الإلكترونية.
قادت العقاد جهودًا ملموسة لتحسين العمليات التشغيلية للتطبيق، حيث ارتفعت نسبة تفاعل المستخدمين بـ 70% وزادت الاشتراكات الشهرية بـ 40%.
وشددت على أن المنصب الجديد سيمكنها من الإسهام في تعزيز الثقافة العربية ودعم صناعة النشر والتوسع في أسواق جديدة، ودعم الناشرين للحد من قرصنة الكتب.
وأكدت إيمان حيلوز التزامها بتعزيز حضور أبجد في الشرق الأوسط وخارجه، من خلال تقديم خدمات مبتكرة تخدم القراء العرب أينما كانوا.
يواصل تطبيق "أبجد" نموه بإضافة 400 كتاب جديد شهريًا إلى مكتبته مع ميزات مبتكرة مثل مسابقات القراءة وتحدي أبجد للقراءة، يسعى التطبيق إلى تعزيز ثقافة القراءة اليومية بين العرب.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: أبجد التجارة الإلكترونية جائزة محمد بن راشد
إقرأ أيضاً:
من كنيسة بليز إلى بيت الله الحرام: رحلة إيمان لا تُنسى .. فيديو
مكة المكرمة
في بقعة صغيرة من العالم تُدعى بليز، تقع على الساحل الشرقي لأمريكا الوسطى وتُطل على مياه البحر الكاريبي، نشأ “رحيم” وسط بيئة يغلب عليها الطابع المسيحي، حتى أصبح أحد أبرز خُدام الكنيسة في منطقته، وكان يحمل مفاتيحها ويُشرف على صلواتها وطقوسها.
بليز، المعروفة بـ”الجوهرة الغامضة” لما تتمتع به من طبيعة خلابة، هي دولة لا تتجاوز مساحتها 23 ألف كيلومتر مربع، ما يجعلها الأصغر في أمريكا الوسطى.
وتُعد السياحة أحد أعمدة اقتصادها، بفضل شواطئها، وغاباتها الاستوائية، وآثار حضارة المايا المنتشرة فيها.
وفي بلد لا يشكل المسلمون فيه سوى نسبة ضئيلة لا تتجاوز 1% من عدد السكان، خاض “رحيم” تجربة روحانية مختلفة غيّرت مجرى حياته.
ولم توقف رحلته عند لحظة النطق بالشهادتين، بل سعى لتعميق معرفته بالدين، فالتحق بالجامعة الإسلامية في المدينة المنورة، حيث قضى سنوات في طلب العلم الشرعي والعيش في بيئة إيمانية مختلفة كليًا عما عرفه في طفولته.
واليوم، يقف “رحيم” على صعيد عرفات، ملبّيًا دعوة الرحمن، مؤديًا مناسك الحج لأول مرة، بين جموع المسلمين.
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2025/05/ssstwitter.com_1748610352392-1.mp4إقرأ أيضًا
سبأ باهبري يسترجع ذكريات طفولته عن الحج مع والده .. فيديو