بوابة الفجر:
2025-06-10@00:52:37 GMT

تعرف على أهم قرارات مجلس جامعة أسيوط اليوم

تاريخ النشر: 21st, January 2025 GMT

 عقد مجلس جامعة أسيوط برئاسة الدكتور أحمد المنشاوي جلسته الشهرية اليوم الثلاثاء وبحضور نواب رئيس الجامعة، وعمداء الكليات، ومستشاري رئيس الجامعة، وأمين عام الجامعة؛ لمناقشة عدد من الموضوعات المتعلقة بالعملية التعليمية، والبحثية والخدمية

وفي مستهل الاجتماع، توجه الدكتور أحمد المنشاوي، بأسم مجلس الجامعة، وأعضاء هيئة التدريس، وأعضاء الجهاز الإداري، والطلاب؛ بخالص التهاني والتقدير والاعتزاز؛ للرئيس عبد الفتاح السيسي رئيس الجمهورية، واللواء محمود توفيق وزير الداخلية، ولرجال الشرطة البواسل، بمناسبة الذكرى 73 لعيد الشرطة المصرية، ذلك اليوم الذي سجل فيه رجال الشرطة ملحمة خالدة، ليسطروا بدمائهم الطاهرة معاني البطولة والوطنية والفداء، مؤكدًا أن أبناء الشرطة المصرية؛ سيظلوا دومًا مبعث فخر واعتزاز لنا جميعًا، متمنيًا لهم دوام التوفيق والسداد، ولمصرنا الغالية العزة والكرامة والاستقرار.

وهنأ رئيس جامعة أسيوط عمداء كليات؛ الآداب، والصيدلة، والهندسة؛ بمناسبة صدور القرار الجمهوري بتعيينهم؛ متمنيًا لهم كل التوفيق والنجاح، كما قدم  التهنئة لعميد كلية الفنون الجميلة لتكليفه بالإشراف على الكلية، وكذلك التهنئة لكلية الصيدلة لحصولها على تجديد شهادة الأيزو للمرة السابعة على التوالي.

 وكما توجّه الدكتور أحمد المنشاوي؛ بالشكر للرئيس السيسي؛ لرعايته الكريمة لملف التعليم العالي، والداعم الأول للتعليم العالي، وهو صاحب فكرة إنشاء الجامعات الأهلية، وجامعات المدن الجديدة؛ لاستكمال قطار التنمية الذي بدأه؛ لبناء الدولة المصرية الجديدة، موجهًا الشكر -كذلك- للأستاذ الدكتور محمد أيمن عاشور وزير التعليم العالي والبحث العلمي على الإنجازات التي تحققت في قطاع التعليم العالي والبحث العلمي.

 وكما توجه الدكتور المنشاوي، بخالص التهنئة؛ لأبناء الجامعة ومنسوبيها، بمناسبة قرب انتهاء امتحانات الفصل الدراسي الأول، وبدء إجازة منتصف العام الجامعي، والمقرر لها أن تبدأ الأسبوع القادم ولمدة أسبوعين، مشيدًا بانتظام أعمال امتحانات الفصل الدراسي الأول، موجهًا عمداء الكليات بمتابعة العمل والانتهاء من أعمال الكنترولات بكافة كليات الجامعة؛ بما يتيح إعلان النتائج في أقرب وقت.

وكما وجه رئيس جامعة أسيوط؛ برفع درجة جاهزية المستشفيات الجامعية، خلال إجازة نصف العام الدراسي؛ لاستقبال الحالات الطارئة من أبناء قطاع غزة، دعمًا للشعب الفلسطيني.

 وفي هذا الشأن؛ أعرب مجلس الجامعة، عن تأييده للقرارات الحكيمة للرئيس عبد الفتاح السيسي رئيس الجمهورية بشأن القضية الفلسطينية، ورفض مؤامرات ومخططات التهجير القسري للشعب الفلسطينى.

وأثنى الدكتور أحمد المنشاوي؛ على جهود المحافظة، ودعمها للجامعة، معربًا عن تقديره، واحترامه؛ للواء الدكتور هشام أبوالنصر محافظ أسيوط؛ لمشاركته، ودعمه للعديد من الفعاليات، والأنشطة الخدمية، والمجتمعية بالجامعة، مؤكدًا حرص الجامعة على توطيد أواصر التعاون، والعمل المشترك مع الجهاز التنفيذي بكافة قطاعاته، وتسخير الجامعة ما تملكه من إمكانيات بشرية، وعلمية؛ لدعم المواطن الأسيوطي، وتحقيق التنمية الشاملة بالمحافظة.

وثمن الدكتور المنشاوي؛ جهود أسرة كلية التربية النوعية لتنظيم المعرض الفني للحرف اليدوية "رؤية فنية نوعية للمخلفات الزراعية"، بالتعاون مع المحافظة؛ وتحت إشراف الدكتورة ياسمين الكحكي عميد كلية التربية النوعية، والذي تضمن العديد من المنتجات والمشغولات الفنية المبتكرة، التي قدمها أبناء كلية التربية النوعية، من خلال الاستفادة المخلفات الزراعية.

 واستعرض مجلس جامعة أسيوط، أهم الأنشطة والأحداث البارزة، خلال شهر يناير  من بينها؛ متابعة العمل بالوحدات الإنتاجية بجامعة أسيوط، وافتتاح وحدتي التغذية العلاجية وأورام الأطفال بقسم علاج الأورام والطب النووي بالمستشفى الجامعي الرئيس، وافتتاح ملتقى المرأة الريفية وتحقيق التمكين الاقتصادي بالتعاون مع المجلس القومي للمرأة، والتعاون القائم بين الجامعة، والهيئة العامة لمحو الأمية وتعليم الكبار، وحصول الطلاب ذوي الهمم على (4) جوائز في الموسم السابع لمسابقة المواهب الذهبية لذوي القدرات الخاصة، وتوقيع بروتوكول التعاون مع المركز القومي للبحوث الاجتماعية والجنائية لتنفيذ المشروعات البحثية المشتركة.

 كما هنأ مجلس الجامعة معامل قسم الباثولوجيا الإكلينيكية بمستشفيات جامعة أسيوط لحصولها على اعتماد كلية علماء علم الأمراض الأمريكية (CAP)‏.

 وأعرب مجلس الجامعة؛ عن تقديره لتبرع البنك العربي الأفريقي الدولي بعدد من الأجهزة والمعدات الطبية لمستشفى الأطفال الجامعي.

ووافق مجلس الجامعة؛ على بروتوكول التعاون المشترك بين كلية الطب البيطري بالجامعة، وكلية الطب البيطري بجامعة سفنكس.

ووافق المجلس؛ على إعفاء أعضاء هيئة التدريس المصابين بالفشل الكُلوي من النسبة المقررة(١٠% )من سعر جلسة الغسيل الكُلوي.

ووافق المجلس؛ على تخصيص (٦٠٠م٢) من مزرعة الجامعة لإنشاء محطة محولات جديدة لتوزيع الكهرباء، وتغذية المستشفيات الجامعية.

ووافق المجلس؛ على بدء الدراسة ببرنامج تأهيلي دبلومات الدراسات العليا؛ للطلاب الحاصلين على تقدير (مقبول) بجامعة الغردقة، وعلى لائحة الدراسات العليا بنظام الساعات المعتمدة بكلية طب الأسنان بالجامعة.

كما وافق المجلس؛ على تعديل مسمى قسم الكيمياء الحيوية الطبية بكلية الطب؛ ليصبح قسم الكيمياء الحيوية الطبية والبيولوجيا الجزيئية (أسوة بالجامعات المصرية المناظرة).

وأقر المجلس؛ تعيين عدد من الأساتذة، والأساتذة المساعدين، والمدرسين؛ بمختلف كليات الجامعة، واعتماد اللوائح المنظمة للعملية التعليمية لكليات الجامعة.

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: اسيوط أسيوط اليوم اعتزاز اعضاء هيئة التدريس اعتماد أعضاء الـ افة افتتاح أفق اقتصاد استكمال أصل ال ام استقبال الحالات الطارئة ألا الات الاجتماع الاداري الاستفادة استفادة استقبال استقر استقرار إداري آدم أرزة أرك الاستقرار الاعتزاز الاقتصاد أحب احترام احم أحمد المنشاوي أهم اجتماع التعليم العالي التعليم العالي والبحث التعليم العالي والبحث العلمي التقدير التعليم التعليمي التعليمية

إقرأ أيضاً:

جامعة الدول العربية.. حين يكون الترشيح إعلانا للانسحاب!

لا أعرف مصدر الخبر الذي انتشر عن نية مصر ترشيح الدكتور مصطفى مدبولي، رئيس الحكومة الحالي، لموقع الأمين العام لجامعة الدول العربية.. كما لا أعرف مصدر خبر عزم المملكة العربية السعودية على المنافسة على الموقع، ونقل مقر الجامعة إلى الرياض!

فقد أصبحنا نستيقظ على أخبار وأحداث تنشر على منصات التواصل الاجتماعي على نطاق واسع، فلا تعرف أول من نشر، ومن نقل عن من، فحتى العامة صاروا يعتبرون أنفسهم صحفيين يلهثون خلف السبق الصحفي، ومن هنا يأتي الإعلان عن وفاة نجم ما وهو على قيد الحياة، وكأن هناك جهة ما توزع جوائز على من يفوزون بجائزة السبق الصحفي، بل إن منهم من إذا سئلوا عن مصدر معلوماتهم ردوا بعدم جواز سؤالهم، وهي عبارة مستوحاة من مقولة: لا يُسألُ الصحفي عن مصدره!

ولظروف منطقتنا الخاصة يجري الالتزام نصا بمثل بهذه القاعدة، فلا يدلي الصحفي باسم مصدره ولو لقيادته في الصحيفة التي يعمل بها، وعندما سأل أحد أساتذتنا رؤساء التحرير أحد المحررين عن مصدره في معلومة حساسة، ورد الزميل بهذا "الأكلشيه"، علق عليه: هذا باعتباري زبونا!

فالإعلام في العالم المتقدم طور هذه القاعدة، كأن يكون اسم المصدر لدى اثنين من قيادات الوسيلة الإعلامية لأن الأمر يخص مصداقيتها، وقد تلزم النظم القانونية بالإفصاح عن اسم المصدر الذي ضلل الصحيفة أو الصحفي بمعلومة غير صحيحة، أو بوثائق مزورة!

بيد أن الأمور لدينا تسير في اتجاه مختلف صارت فيه السطوة لمنصات التواصل الاجتماعي، وبدلا من أن يقوم الصحفيون بضبط الإيقاع، صاروا جزءا من حالة الفوضى، فالخبر يُنقل للمواقع الصحفية من منصات التواصل، والمواقع تنقل عن بعضها، دون إعلان ذلك، فإذا أردت التأكد من صحة خبر ما، فوجئت بأن دم القتيل ضاع بين القبائل!

مدبولي.. الخيار البائس:

العلاقات المصرية السعودية ليست على ما يرام، وكثيرا ما مرت بحالة الفتور هذه، فيحدث التقارب ثم يعود الفتور مرة أخرى، وهذا ما يعطي مصداقية لأي كلام يقال من أن الرياض سوف تزاحم القاهرة داخل الجامعة العربية، كما يعطي إشارة بأنها قد تكون تسريبات مقصودة، لكن يظل خبر دراسة ترشيح مصطفى مدبولي يوحي بأنه صحيح، وإن لم نعرف مصدره، فلا يمكن أن يكون ترشيحه لإغاظة أحد، لأن أي منافس حقيقي على منصب الأمين العام لجامعة الدولة العربية سيسعده هذا الخيار البائس!

في مقال سابق نشرت أن تفكيرا في الدوائر المصرية لاستبدال مدبولي بالفريق كامل الوزير، لكن لم أسمع بفكرة ترشيح رئيس الحكومة الحالي لمنصب الأمين العام للجامعة العربية، وإن لم أستبعده، لكني أراه خيارا كان جائزا قبل عشر سنوات، عندما كانت السلطة الحالية تعيش انتصاراتها وتجد دعما من الإقليم، ومن لم يقتنع به مرشحا وجد من يدير معه حوارا للقبول بهذا الخيار شديد البؤس، لرجل ارتبط اسمه بمرحلة انهيار أداء الخارجية المصرية، فتصرف كما لو كان عضوا في لجنة السياسات بالحزب الوطني تحت رئاسة أحمد عز!

بيد أن كل وقت وله أذان، وفي عهد مبارك عندما وجد تمردا من الأشقاء على احتكار دولة المقر للمنصب، رغم أن هناك شخصيات معتبرة من خارجها مثل الجزائري الأخضر الإبراهيمي والأردني الأمير الحسن، فإن أمينا نصح مبارك بأن يقطع الطريق باختيار عمرو موسى، صاحب الكاريزما، لهذا الموقع!

ولم يكن عمرو موسى الاختيار المناسب لمبارك، وهو الذي قرر عزله من منصب وزير الخارجية، بعد أغنية شعبان عبد الرحيم "أحب عمرو موسى.. وأكره إسرائيل"، وربما هناك من وشى لمبارك عن تزايد شعبية الوزير في الأوساط عامة، بما يجعله بديلا مريحا له في المستقبل، لكن مبارك عندما أدرك أن مصر قد تخسر موقع الأمين العام للجامعة، تجرع السم بهذا الاختيار!

قصة السفير نبيل العربي:

الأمر نفسه تكرر بعد الثورة، ففي فترة حكم المجلس العسكري، يبدو أن وزير الدفاع المشير محمد حسين طنطاوي لم يكن يقدر الموقف التقدير الصحيح، فوقع اختياره على مصطفى الفقي ليحل محل عمرو موسى الذي قرر الاستقالة والترشح لمنصب رئيس الجمهورية!

وبدا عجبا أن يختار المشير شخصا كمصطفى الفقي بعد الثورة، وهو محسوب على دولة مبارك، ليرشحه لهذا الموقع، وبدا كما لو كان يعاند الأوضاع التي استجدت، فهناك ثورة كان من تجلياتها أن يصبح هو من يحل ويعقد، ولا يجوز له أن يفكر بعقلية الوزير الذي ينتمي للعهد البائد، فإن فعل ورشح الفقي، فإن العالم العربي ليس عساكر مراسلة في كتيبته، وأعلنت قطر المنافسة بمرشح لها، له ثقله، وكانت قادرة على حشد التأييد له، لولا أن المشير تراجع عن هذا الخيار، فمن لا يرى من الغربال أعمى، ورشح شخصية ثقيلة بحجم السفير نبيل العربي!

وكان العربي من أصحاب الوزن الثقيل في السلك الدبلوماسي، ولهذا كان المجلس العسكري يرشحه لمنصب رئيس الجمهورية في البداية، وكان ينافسه على ذلك الوزير السابق منصور حسن، وهذه المرحلة سقطت من ذاكرة الثورة المصرية!

ففي بداية توليه السلطة، كان المجلس الأعلى للقوات المسلحة يرى نفسها مخولا باختيار رئيس يحوز على الإجماع بين القوى السياسية، لكنه كان يفعل في هذه الفترة بدون تنسيق، فيدفع باسم نبيل العربي فيلقى تأييدا من الإخوان والوفد (أقوى حزبين حينذاك)، ثم يدفع باسم منصور حسن فيجد تأييدا من الإخوان والوفد، الأمر الذي استنكرتُه، ورأيت أن المجلس العسكري ليس مخولا باختيار خليفة مبارك، ولا يجوز للقوى السياسية أن تتعامل مع كل خيار عن بعد على قاعدة هذا ربي هذا أكبر، ولا بد من أن يكون هذا بتوافق واتفاقات وليس فرضا من أعلى، وأن على المجلس العسكري أن يغادر غير مستأنس لحديث، وكنت في هذا أعبر عن الطهر الثوري، ولم يكن مثل هذا الموقف المتشدد يليق بنصف ثورة صنعناها!

والذي حدث بعد ذلك أن رؤية المجلس العسكري تطورت، ومد في الفترة الانتقالية مدا، وبدا المشير كما لو كان يريد الاستمرار، لكن المظاهرات التي لم تتوقف وحدث فيها هرج ومرج، دفعته لتحديد موعد الانتخابات والهروب غير المنظم، فلم يكن له مرشح، وكان كل ما يشغله ألا يكون اللواء عمر سليمان هو رئيس الجمهورية، وعندما وجد المنافسة وقد انحصرت بين الدكتور محمد مرسي والفريق أحمد شفيق، لم يكن متحمسا لنجاح الأخير، لأنه لم يكن سيقبل ما يخطط له المشير من الشراكة في الحكم، فترك الأمور تجري في أعنتها!

أعتذر لهذه الاستطراد لأنني اكتشفت أن كثيرين لا يتذكرون المرحلة الأولى من الثورة عندما كان الدكتور نبيل العربي أحد خيارات المجلس العسكري للرئاسة، وهو مع هذا الثقل تم ترشحيه لموقع الأمين العام لجامعة الدول العربية؛ لأن خروج المنصب لدولة أخرى غير دولة المقر إجراء كاشف عن تراجع دور مصر في المنطقة، لذا فكان الحرص على الدفع بشخصيات من الوزن الثقيل، مهما كان الموقف منها (كما في حالة عمرو موسى)، وهذا هو بيت القصيد!

مدبولي.. هو الانتحار:

فليس من الذكاء في شيء ومصر في وضع لا يخفى على أحد، وفي تراجع للدولة والمكانة، أن تقدم على عملية انتحار باختبار الدكتور مصطفى مدبولي لهذا الموقع، الأمر الذي كان يمكن أن يحدث قبل عشر سنوات، عندما كانت دول في الإقليم ترى أن دورها يدعم تجربة الحكم الجديدة، ولن يكون هذا بسحب امتياز منها، فكان القبول بمرشحها أحمد أبو الغيط، وهو من أصحاب القامات المنخفضة!

وبعيدا عن صحة خبر أن السعودية تفكر في المنافسة على الموقع، فإن ترشيح مصطفى مدبولي في ظل هذه الأجواء التي لا تخف على أحد سيكون عملية استفزاز ليس لها ما يبررها، قد يدفع دولا أخرى للمنافسة، وفي هذه الأجواء قد تضمن هذه الدول نجاح مرشحها بقليل من المشاورات!

وهناك من يرون أن الجامعة لا تقدم ولا تؤخر، وهذا صحيح، فهي تعبير عن العجز العربي، وهناك من لا يرون بأسا لذلك من إغلاقها بالضبة والمفتاح، وهذا هو العبث بعينه، والذي يدفع له في كثير من الأحيان تشويش في العقول لفكرة المعارضة للنظام القائم، نتج عنه تصور أن الأزمة مع مصر، وليس الخلاف مع النظام القائم أنه يعمل على تراجع مكانة مصر، وهو ما ينبغي أن يغضبنا!

لقد انبعث أشقاها ليؤكد على اتجاه آخر، من العبث تصوير صاحبه مدفوعا لذلك بالتمويل الخارجي، عندما يدعو الناشط المسيحي عماد جاد إلى انتقال الجامعة العربية إلى السعودية فمنها ومن اليمن جاء العرب. والخطوة القادمة ستكون الدعوة بعودة العرب من حيث جاؤوا، عودة إلى موشح أن مصر بلد المسيحيين أصلا، وهم ذاتهم الأشخاص الذين يقولون مرة بقبطيتها (بمعناها الديني)، وفرعونيتها (بالاحتكام للسلالة)، فالمهم ألا تكون مصر "العربية"، أو أن دينها الإسلام!

إن أول الرقص حنجلة!

x.com/selimazouz1

مقالات مشابهة

  • البروفيسور المجاهد.. الرئيس المؤسس
  • كلية طب الأسنان في جامعة دمشق تحصل على الاعتماد الأوروبي ضمن ‏برنامج ‏Leader‏ الذي تقدمه الجمعية الأوروبية لطب الأسنان ‏
  • جامعة دبي تكرّم 134 من الطلبة المتفوقين
  • جدل بعد دعوة لنقل مقر جامعة الدول العربية من القاهرة إلى الرياض
  • سيف بن زايد: تخريج دورة كلية الدفاع محطة وطنية تجسّد رؤية رئيس الدولة
  • جامعة الدول العربية.. حين يكون الترشيح إعلانا للانسحاب!
  • إنجاز دولي لفريق كلية الهندسة جامعة القاهرة في مسابقة "ماراثون شل البيئي"
  • زيارة مفاجئة خلال إجازة العيد.. رئيس جامعة المنصورة يتفقد مستوى الخدمات بالمستشفيات الجامعية
  • 10 منح لطلاب مدارس STEM بجامعة القاهرة
  • المنشاوي يشيد بأداء مستشفيات جامعة أسيوط في جراحات زراعة الأعضاء والقضاء على قوائم الانتظار