صحيفة صدى:
2025-06-02@02:52:23 GMT

عشبة تقي مرضى السكري من فقدان النظر .. فيديو

تاريخ النشر: 22nd, January 2025 GMT

عشبة تقي مرضى السكري من فقدان النظر .. فيديو

‍‍‍‍‍‍

أميرة خالد

كشفت أخصائية القلب والأوعية الدموية الدكتورة رحمة الغيلي، عن عشبة تمنع فقدان النظر لدى مرضى السكري .

وقالت الغيلي في مقطع فيديو ظهرت من خلاله :” كل اللي عندهم سكر لازم يفحصوا عيونهم مرة كل سنة علشان يتأكدوا إن ما عندهم هذه المشكلة .”

وأضافت :” هناك عشبة اسمها راديكس استراجلي واللي ممكن تعرف باسم “الاستراجلوس”، وفي دراسة بعنوان مراجعة وتحليل لـ 16 تجربة سريرية عن تأثير الاستراجلس على اعتلال الشبكية السكرية، الباحثين حللوا 16 تجربة على 977 شخص للتأكد من فعالية العشبة .

وتابعت:” طلع مع الباحثين إن العشبة زادك من حدة النظر بنسبة 29% ولما فحصوا الشبكية وجدوا تحسن بنسبة 27%، وغير ذلك وجدوا أن هذه العشبة تخفض سكر الدم الصائم والدهون الثلاثية .”

https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2025/01/KlQmcutW2_ldMTih.mp4

المصدر: صحيفة صدى

كلمات دلالية: سكر الدم عشبة فقدان النظر مرضى السكري

إقرأ أيضاً:

ظاهرة كونية نادرة تحل لغز فقدان هواء وماء المريخ

الجديد برس| تمكن العلماء للمرة الأولى من رصد عملية “التآكل الجوي” التي شكلت أحد الأسباب الرئيسية لاختفاء الغلاف الجوي والمياه من سطح المريخ. وهذا الاكتشاف الثوري جاء بعد تحليل دقيق لبيانات جمعتها مركبة “مافن” التابعة لوكالة ناسا على مدار تسع سنوات كاملة. وتحدث عملية التآكل الجوي عندما تصطدم الرياح الشمسية – تلك الجسيمات المشحونة المنبعثة من الشمس – بالغلاف الجوي العلوي للمريخ. ونظرا لضعف المجال المغناطيسي للمريخ مقارنة بالأرض، تتسارع هذه الجسيمات وتتفاعل مع مكونات الغلاف الجوي بطريقة تشبه إلى حد ما تأثير النيازك، حيث تنتقل الطاقة إلى الذرات والجزيئات المحايدة، ما يدفع بعضها إلى الفضاء بسرعات هائلة. وقام فريق البحث بقيادة الدكتورة شانون كاري من جامعة كولورادو بتحليل تركيز غاز الآرغون في طبقات الغلاف الجوي المختلفة للمريخ. وكشفت النتائج عن نمط واضح: بينما تظل كثافة الآرغون مستقرة في الطبقات الجوية السفلى، فإنها تظهر تقلبات كبيرة في الارتفاعات التي تتجاوز 350 كيلومترا، مع اختفاء انتقائي للنظائر الأخف وزنا من هذا الغاز. والأكثر إثارة هو ما رصده العلماء أثناء العاصفة الشمسية التي ضربت المريخ في يناير 2016، حيث تضاعفت مؤشرات عملية التآكل الجوي بشكل كبير. وهذه الملاحظات لا تؤكد فقط صحة النتائج، بل توفر أيضا لمحة عن الظروف التي سادت في الماضي السحيق عندما كانت الشمس أكثر نشاطا وعنفا. وتشير الحسابات إلى أن معدل التآكل الجوي الحالي يفوق التوقعات السابقة بأربعة أضعاف، ما يقدم تفسيرا مقنعا لكيفية تحول المريخ من عالم كان يحتمل أن يكون صالحا للحياة إلى صحراء جرداء باردة. ويؤكد هذا الاكتشاف الذي نشرت نتائجه في مجلة Science Advances، على أهمية دراسة التفاعلات بين الكواكب والنجوم المضيفة لها، ليس فقط في نظامنا الشمسي ولكن أيضا في أنظمة الكواكب الخارجية. كما يفتح الباب لفهم أعمق لتاريخ قابلية الكواكب للسكن عبر الزمن الكوني.

مقالات مشابهة

  • دون فقدان بالأرواح.. التحقيق في حريق مخزن أخشاب بعزبة النخل
  • بعد فقدان أبنائها الـ9.. استشهاد زوج الطبيبة آلاء النجار في قصف إسرائيلي جنوب غزة
  • المستقبل للأقوياء فقط!
  • محمد الريفي: هيجنني أحلى أغنية في مشواري وبعت اللي شاريك ليست عن تجربة شخصية.. فيديو
  • إدارة الطلبة: سلمنا مستحقات اللاعبين وهدفنا كأس العراق بعد فقدان الدوري
  • محمد الريفي: «هيجنني» أحلى أغنية في مشواري و«بعت اللي شاريك» ليست تجربة شخصية| فيديو
  • حسام موافي: تسارع ضربات القلب قد يسبب فقدان الحركة
  • ظاهرة كونية نادرة تحل لغز فقدان هواء وماء المريخ
  • كيف عوّضت الأرض فلسطينيا بعد فقدان عمله خلال الحرب؟
  • وقائع وآمال: السكري من النوع الأول عبر التاريخ