النساء تتصدر سوق العقارات في تركيا.. وهذه هي المدن المفضلة لهن
تاريخ النشر: 22nd, January 2025 GMT
شهدت مبيعات المنازل في تركيا ارتفاعًا كبيرًا في العام الماضي، حيث تم بيع 1 مليون و478 ألف منزل، 517 ألف منها تم شراؤها من قبل النساء. وعلى رأس المدن التي تصدرت عمليات الشراء، تبرز إسطنبول وأنقرة بمجموع مبيعات بلغ 127 ألف و860 منزلًا، ما يعادل نحو 25% من إجمالي مبيعات المنازل للنساء. ومن بين المحافظات التي شهدت أعلى نسب من مبيعات المنازل للنساء، تبرز كيركلاريلي، وتشاناكالي، وباليكسير، وقرمان، وأدرنة في صدارة القائمة.
ووفقًا للبيانات الصادرة عن هيئة الإحصاء التركية، بلغ إجمالي مبيعات المنازل في تركيا في عام 2024 نحو 1 مليون و478 ألف و25 منزلًا. وقد سجلت مبيعات المنازل زيادة بنسبة 20.60% مقارنة بالعام الماضي 2024.
وكانت إسطنبول في المرتبة الأولى بمبيعات بلغ عددها 239 ألف و213 منزلًا، تلتها أنقرة بـ134 ألف و46 منزلًا، ثم إزمير بـ80 ألف و398 منزلًا. وبذلك، فإن هذه المدن الثلاثة تمثل 30.71% من إجمالي مبيعات المنازل في تركيا.
مبيعات النساء: 517 ألف منزل
وفقًا لبيانات المديرية العامة للطابو والمسح العقاري، تم تسجيل 819 ألف و231 منزلًا باسم الرجال، بينما تم شراء 517 ألف و528 منزلًا بواسطة النساء من إجمالي المنازل المباعة.
تحذير من الأرصاد الجوية التركية لسكان إسطنبول
الأحد 19 يناير 2025وبذلك، كان نصيب الرجال من المبيعات في تركيا 55.43% بينما كان نصيب النساء 35.01%. أما المبيعات المتبقية فقد تمت بواسطة الشركات أو الأفراد المشتركين.
أعلى النسب في هذه المدن
فيما يتعلق بالمناطق التي شهدت أعلى نسب من مبيعات المنازل للنساء، فقد كانت كما يلي:
المصدر: تركيا الآن
كلمات دلالية: تركيا أخبار العقار اخبار تركيا العقار في تركيا النساء سوق العقار مبيعات النساء مبیعات المنازل فی ترکیا منزل ا
إقرأ أيضاً:
تحسن في أسعار صرف الريال اليمني مقابل العملات الأجنبية في عدن
انضم إلى قناتنا على واتساب
شمسان بوست / خاص:
شهدت أسواق الصرف في العاصمة المؤقتة عدن، اليوم الأربعاء، تحسن طفيف في قيمة الريال اليمني أمام العملات الأجنبية، بعد أيام من التراجع المستمر.
وأفادت مصادر مصرفية محلية بأن سعر صرف الريال السعودي انخفض إلى 660 ريالاً للشراء و670 ريالاً للبيع، في حين سجل الدولار الأمريكي 2549 ريالاً للشراء و2594 ريالاً للبيع، مقارنة بأسعار الأسبوع الماضي التي شهدت ارتفاعاً كبيراً.
ويأتي هذا التحسن وسط توقعات متباينة بين الصرافين والمراقبين، حيث أرجع البعض هذا التراجع المحدود في أسعار الصرف إلى انخفاض مؤقت في الطلب على العملات الأجنبية، في حين اعتبره آخرون نتيجة لضغوط غير مباشرة تمارسها السلطات النقدية على السوق.
من جهتهم، أعرب مواطنون عن أملهم في استمرار هذا التحسن، لما له من تأثير مباشر على أسعار السلع والخدمات الأساسية، التي شهدت ارتفاعاً ملحوظاً في الفترة الماضية نتيجة تدهور سعر صرف العملة.
ورغم هذا التحسن النسبي، لا تزال أسعار الصرف بعيدة عن مستوياتها المستقرة، ما يؤكد استمرار الحاجة إلى حلول اقتصادية عاجلة وإجراءات رقابية تحد من المضاربات وتعيد الاستقرار للسوق المحلية.