المنافذ: ضبط عجلتين تحملان أدوية معدة للتهريب في منفذ زرباطية
تاريخ النشر: 22nd, January 2025 GMT
22 يناير، 2025
بغداد/المسلة: أعلنت هيئة المنافذ الحدودية، ضبط عجلتين تحملان أدوية معدة للتهريب في منفذ زرباطية الحدودي.
وقال المتحدث باسم هيئة المنافذ الحدودية علاء الدين القيسي إنه “استكمالاً لعملية الضبط النوعية التي نفذتها هيئة المنافذ الحدودية في منفذ زرباطية، تم ضبط عجلتين تحملان أدوية معدة للتهريب، حيث تمكنت مديرية منفذ زرباطية الحدودي من خلال المعلومات الخاصة والتعاون مع مركز الجمرك من ضبط عجلتين براد محملتين (أدوية بشرية متنوعة) معدة للتهريب مخالفة لشروط وضوابط الاستيراد، وممنوعة من الدخول للبلاد عبر المنفذ بحسب قرار حكومي”.
وأضاف، “تم تشكيل لجنة مشتركة و تنظيم محضر ضبط أصولي وإحالة المواد الى مركز شرطة جمرك زرباطية لعرض الموضوع أمام أنظار قاضي التحقيق لاتخاذ الإجراءات القانونية المناسبة بحق المخالفين، وتستمر جهود هيئة المنافذ الحدودية في مكافحة عمليات تهريب الأدوية والمستلزمات الطبية لكونها تستهدف صحة وسلامة المواطنين الأبرياء”.
المسلة – متابعة – وكالات
النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لايعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى. ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.
About Post Author moh mohSee author's posts
المصدر: المسلة
كلمات دلالية: هیئة المنافذ الحدودیة معدة للتهریب منفذ زرباطیة ضبط عجلتین
إقرأ أيضاً:
311 ألف مريض سرطان وسكري وضغط بلا أدوية وعلاجات في غزة
الثورة نت /..
حذر مدير جمعية الإغاثة الطبية في قطاع غزة، محمد أبو عفش، اليوم الثلاثاء، من الانهيار المستمر و المتصاعد للمنظومة الصحية في قطاع غزة، إثر تواصل جريمة الإبادة في قطاع غزة، وإغلاق المعابر ومنع دخول المساعدات اللازمة .
ونقلت وكالة “سند” عن أبو عفش في تصريح له القول:” إن الوضع الصحي داخل القطاع صعب جدا، في ظل خروج الكثير من المستشفيات عن الخدمة، ونفاد المعدات والمستلزمات الطبية والأدوية .
وبين أن الكارثة تتعمق أكثر مع تزايد أعداد المصابين بشكل يومي إثر استهدافات العدو الصهيوني للمنظومات الصحية والبنى التحتية .
ولفت إلى أن نحو 250 حالة تدخل مشافي القطاع بشكل يومي، إثر عمليات القصف الصهيوني واستهداف مراكز المساعدات ومراكز الإيواء وغيرها.
وأشار أبو عفش إلى أن كل مشافي شمال القطاع، الممثلة في “كمال عدوان”، والأندونيسي، والعودة، ومستشفى نور الكعبي، تعرضت لتدمير كامل وخرجت عن الخدمة .
وشدد على أن خروج مستشفى نور الكعبي المخصص لمرضى السرطان في شمال القطاع، وتدمير المستشفى الأوروبي في خانيونس جنوبه، ترك نحو 11 ألف مريض سرطان، دون علاج ودون أي متابعات طبية .
وأردف “هذا قد يؤدي لوفاة الكثير من المرضى، الذي يعانون من شح المواد الطبية والأدوية “.