248 شهيدًا وجريحًا بغزة وحصيلة الضحايا ترتفع لنحو 180 ألفًا
تاريخ النشر: 4th, June 2025 GMT
#سواليف
أفادت وزارة الصحة بغزة، اليوم الثلاثاء، بأن #مستشفيات القطاع استقبلت 40 شهيدا و208 إصابات خلال الساعات الـ24 الماضية جراء تواصل #حرب #الإبادة #الإسرائيلية، لترتفع #حصيلة_الإبادة المتواصلة منذ 20 شهرًا إلى 179,948 شهيدًا وجريحًا.
وقالت الوزارة في بيان الإحصائي اليومي، إن من بين #الشهداء شهيدان تم انتشالهما من تحت أنقاض أحد المنازل التي تعرض للقصف سابقاً.
وبينت الصحة أن حصيلة ضحايا حرب الإبادة منذ 7 أكتوبر/ تشرين الأول 2023 إلى 54,607 شهداء و 125,341 إصابة.
مقالات ذات صلة قانون التجنيد يُعمّق الأزمة داخل ائتلاف الاحتلال: الحاخامات يلوّحون بالانسحاب 2025/06/04وذكرت أن #حصيلة_الشهداء والمصابين منذ استئناف الاحتلال الإبادة الجماعية على القطاع في 18 مارس/ آذار الماضي ارتفعت إلى 4,335 شهيدًا، 13,341 إصابة.
وأشارت إلى أن عددا من الضحايا ما زالوا تحت ركام المنازل المدمرة وفي الطرقات حيث يصعب على طواقم الإسعاف والدفاع المدني الوصول إليهم.
ومطلع مارس، انتهت المرحلة الأولى من اتفاق لوقف إطلاق النار وتبادل أسرى بين حركة “حماس” وإسرائيل بدأ سريانه في 19 يناير/ كانون الثاني 2025، بوساطة مصرية قطرية ودعم أمريكي.
وفي 18 مارس/آذار الماضي، تنصلت إسرائيل من اتفاق وقف إطلاق النار وتبادل الأسرى الساري منذ 19 يناير/كانون الثاني الفائت، واستأنفت حرب الإبادة الجماعية.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف مستشفيات حرب الإبادة الإسرائيلية حصيلة الإبادة الشهداء حصيلة الشهداء
إقرأ أيضاً:
حماس: ما يجري بغزة من انهيارات وسقوط للشهداء امتداد لحرب الإبادة
غزة - صفا
أكد الناطق باسم حركة حماس حازم قاسم أن ما يجري في قطاع غزة نتيجة المنخفض الجوي وما تسببه من انهيارات للمنازل، ما أدى إلى سقوط شهداء، امتداد لكارثة حرب الإبادة، ودليل صارخ على عجز المنظومة الدولية عن إغاثة غزة، وفشل المجتمع الدولي في كسر الحصار المفروض على أهل القطاع.
وقال قاسم في تصريح صحفي يوم الجمعة، إن الانهيارات المتتالية للمنازل التي قُصفت خلال حرب الإبادة على قطاع غزة بفعل المنخفض الجوي، وما نتج عنها من ارتقاء شهداء، تعكس حجم الكارثة الإنسانية غير المسبوقة التي خلّفتها هذه الحرب الصهيونية الإجرامية".
وأوضح أن ارتقاء شهداء في غزة بسبب غرق الخيام والبرد والانهيارات يؤكد أن حرب الإبادة ما تزال مستمرة، وإن تغيّرت أدواتها.
وأكد أن ذلك ستدعي حراكًا جادًا من جميع الأطراف لوضع حدّ لهذه الإبادة عبر الشروع الفوري في عملية إعمار قطاع غزة، وتوفير متطلبات الإيواء الكريم.
وشدد على أن ما يدخل من مستلزمات الإيواء، ولا سيما الخيام، لا يلبّي الحدّ الأدنى من متطلبات الإيواء، ولا يقي من مياه الأمطار ولا برد الشتاء، وهو ما تؤكّده مشاهد غرق الخيام بالكامل وارتقاء شهداء بسبب البرد.