ترامب يهدد روسيا بعقوبات حال لم تتوصّل "فورا" إلى حل مع أوكرانيا
تاريخ النشر: 22nd, January 2025 GMT
حضّ الرئيس الأمريكي دونالد ترامب نظيره الروسي فلاديمير بوتين، الأربعاء، على التوصل لاتفاق يضع حدا للحرب الطاحنة الدائرة في أوكرانيا "على الفور" وإلا فستواجه موسكو رسوما جمركية وعقوبات.
googletag.cmd.push(function() { googletag.display('div-gpt-ad-1600588014572-0'); }); وجاء في منشور لترامب على منصته تروث سوشال "إذا لم نعقد صفقة، قريبا، لا خيار آخر لدي سوى فرض ضرائب باهظة ورسوم جمركية وعقوبات على كل ما تبيعه روسيا للولايات المتحدة ولدول أخرى".
دعت #منظمة_الصحة_العالمية #الولايات_المتحدة_الأمريكية إلى إجراء حوار بنّاء من أجل صحة ورفاهية ملايين الأشخاص في العالم، وذلك بعد قرار الرئيس #دونالد_ترامب انسحاب #واشنطن منها.#اليوم
أخبار متعلقة "لا يمكننا الاستسلام".. بايدن يتعهد بعدم التخلي عن أوكرانياأشياء عادية قد لا يتمكن "ترامب" من ممارستها خلال توليه الرئاسة"ترامب" يوقع على أمر بانسحاب الولايات المتحدة من منظمة الصحة العالميةللمزيد: https://t.co/XREXYZXfVz pic.twitter.com/eQw2yWYef6— صحيفة اليوم (@alyaum) January 21, 2025
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: واشنطن ترامب روسيا أوكرانيا بوتين رسوم جمركية عقوبات
إقرأ أيضاً:
البيت الأبيض: ترامب يتوقف عن دعم مرشح ماسك لرئاسة وكالة ناسا
يعتزم الرئيس الأمريكي دونالد ترامب سحب ترشيحه للملياردير جاريد إسحاقمان، الحليف المقرب لإيلون ماسك، لقيادة وكالة الفضاء الأمريكية (ناسا)، وفق ما أعلن البيت الأبيض
وقال البيت الأبيض: "من الضروري أن يكون الزعيم القادم لوكالة ناسا متوافقا تماما مع أجندة أمريكا أولا للرئيس ترامب، وسيتم الإعلان عن بديل له مباشرة من قبل الرئيس ترامب قريبا"، مؤكدا تقريرا لصحيفة نيويورك تايمز يفيد بسحب ترشيح إسحاقمان.
وداع ماسكوودع الرئيس الأمريكي دونالد ترامب إيلون ماسك في المكتب البيضاوي يوم الجمعة، ما أعطى نهاية ودية لفترة مضطربة لرائد الأعمال الملياردير.
ويغادر ماسك منصبه في قيادة وزارة كفاءة الحكومة، وسيعيد تكريس نفسه لإدارة أعماله، بما في ذلك شركة صناعة السيارات الكهربائية تيسلا، وشركة الصواريخ سبيس إكس، ومنصة التواصل الاجتماعي إكس.
وأشاد ترامب بماسك "بإحداثه تغييرًا هائلاً في أساليب العمل القديمة في واشنطن"، وقال إن بعض موظفيه سيبقون في الإدارة.
فشل ماسكرغم الاضطرابات، لم يحقق ماسك أهدافه فبعد أن وعد بخفض الإنفاق الفيدرالي بمقدار تريليون أو حتى تريليوني دولار، خفّض الأمر وفق التوقعات إلى 150 مليار دولار فقط في السنة المالية الحالية.