لبنان أمام استحقاق وقف النار وواشنطن: لإنهاء الإنسحاب بمهلة 60 يوماً
تاريخ النشر: 23rd, January 2025 GMT
الانشغال بالاستحقاق الحكومي لم يحجب انشداد الأنظار أيضاً من الآن نحو الجنوب استعداداً لموعد 26 – 27 كانون الثاني الذي يفترض أن تنجز القوات الإسرائيلية انسحابها الكامل من القرى التي تحتلها في جنوب لبنان. ولكن بدا في الساعات الأخيرة أن القلق تصاعد على مسافة أيام من انتهاء مهلة اتفاق وقف النار، إذ لا مؤشرات إلى انسحاب إسرائيلي وشيك بل العكس تماماً، بما يخشى معه من تعزيز التوقعات بعدم الانسحاب في المهلة المحددة.
وقالت مصادر أممية في الجنوب إن معلوماتها تشير إلى أن قوات الاحتلال أبلغت لجنة الإشراف على تنفيذ اتفاق وقف إطلاق النار أنها تحتاج إلى البقاء «وقتاً إضافياً» في القطاع الشرقي، فيما ستغادر نهائياً القطاعين الأوسط والغربي في الأيام الثلاثة المقبلة.
وقالت مصادر مطّلعة لـ«الأخبار» إن الرئيس جوزيف عون أجرى اتصالات مع الأميركيين والفرنسيين لحثّ إسرائيل على الانسحاب ضمن المهلة بحلول مساء الأحد المقبل. والأمر نفسه كان محور اجتماع عقده قائد الجيش بالإنابة اللواء حسان عودة مع المندوبيْن الأميركي والفرنسي في لجنة الإشراف، وتبلّغ من الجنرال الأميركي غاسبر جيفرز بأن إسرائيل تريد البقاء بعض الوقت لتفكيك بنى تحتية تخصّ حزب الله في المنطقة الحدودية.
وبحسب المصادر، أبلغت الجهات الرسمية اللبنانية الأميركيين بأن عدم انسحاب إسرائيل في الوقت المحدد قد يعقّد مهمة انتشار الجيش اللبناني، وسيكون ضربة للجهود الدبلوماسية التي جرى الركون إليها لمعالجة مشكلة الخروقات الإسرائيلية. ولم تشر الجهات الرسمية إلى موقف حزب الله، لكنها لفتت انتباه الجانبيْن الأميركي والفرنسي إلى تصريحات صدرت عن قيادات بارزة في حزب الله تشير إلى أنه ستترتب على عدم الانسحاب أمور كثيرة.
الفرق المدنية في مكاتب القوات الدولية العاملة في الجنوب أُبلغت بالاستعداد للعودة إلى مكاتبها في المقر العام في الناقورة خلال أيام، بعدما بقيت في بيروت منذ توسّع الحرب الإسرائيلية على لبنان الخريف الماضي. فيما أُبلغ ضباط في القوة الإسبانية العاملة في القطاع الشرقي بأن قوات الاحتلال قد تبقى في المنطقة لبعض الوقت، وطُلب منهم التواصل مع الجيش وبلديات القرى لإبلاغ الأهالي بعدم العودة إلى تلك المناطق صباح الإثنين المقبل.
وكتبت" نداء الوطن": تبدي أوساط مسؤولة خشيتها من المعلومات التي تؤكد عدم انسحاب الجيش الإسرائيلي في الموعد المقرر الأحد المقبل في 26 الشهر الجاري. وتتساءل هذه الأوساط الرسمية كيف للجيش أن يقوم بمهامه في مناطق لا تزال محتلة، فالمطلوب انسحاب إسرائيلي وفق اتفاق وقف النار، خصوصاً أن بعض الحجج التي ساقتها إسرائيل في مسألة وجود أسلحة في مواقع عدة تبين عدم صحتها.
وجاء في" البناء": وفق تقدير جهات دبلوماسية غربية فإن القرار الأميركي مع الأمم المتحدة متخذ بانسحاب القوات الإسرائيلية الى حدود الخط الأزرق والتزام الجانبين الإسرائيلي واللبناني بمندرجات اتفاق الهدنة والقرار 1701، وهذا يسري أيضاً على الإدارة الأميركية الجديدة حيث إن الرئيس دونالد ترامب كان واضحاً في خطابه بتوجّهه لإنهاء الحروب في المنطقة والعالم، ولذلك ستضغط الإدارة الأميركية الجديدة على إسرائيل للانسحاب من الجنوب لتفادي اندلاع مواجهات جديدة تهدّد من جديد الاستقرار على الحدود وفي الشرق الأوسط. وأوضحت الجهات أن الحكومة الإسرائيلية ستقدم طلباً للإدارة الأميركية بتمديد الهدنة والبقاء في نقاط محدّدة على الحدود لدواعٍ أمنية، لكن القرار بيد الأميركيين والأمم المتحدة واللجنة الخماسية المكلفة الإشراف على تطبيق اتفاق الهدنة ووقف إطلاق النار».
ومن المحتمل وفق الجهات الدبلوماسية أن يتم الاتفاق بين الأميركيين والإسرائيليين على مهلة جديدة وجدول عملي للانسحاب يحتاج الى أيام أو أسبوعين ويجري الطلب من الحكومة اللبنانية عبر لجنة الإشراف للموافقة عليه على أن تكون مهلة متبادلة للجيش الإسرائيلي لاستكمال انسحابه وللجيش اللبناني لاستكمال انتشاره في جنوب الليطاني وإزالة كافة الأسلحة والمسلحين من جنوب الليطاني وفق ما ينصّ القرار 1701».
غير أن مصادر سياسية استبعدت موافقة الحكومة اللبنانية على طلب كهذا بعد نهاية مهلة الستين يوماً وفق ما ينص اتفاق وقف إطلاق النار، وبالتالي أي بقاء لقوات إسرائيلية على الأراضي اللبنانية يعتبر احتلالاً وتصبح كافة وسائل المواجهة مفتوحة بما فيها الجيش اللبناني وأهالي القرى والمقاومة المسلحة. وشددت المصادر على أن الجيش اللبناني يقوم بواجباته وينتشر بسرعة قياسية في كافة القرى والمناطق والنقاط التي ينسحب منها الجيش الإسرائيلي وهذا ما تعلم به لجنة الإشراف الدولية والقوات الدولية العاملة في الجنوب، وبالتالي تذرع العدو ببطء انتشار الجيش اللبناني غير صحيح وبمثابة ذريعة لإبقاء قواته في الجنوب.
وكتبت" الديار": لبنان امام استحقاق وقف النار جنوبا وضرورة انسحاب جيش الاحتلال ضمن مهلة 60 يوما التي هي جزء لا يتجزأ من اتفاق وقف اطلاق النار والتي شارفت على الانتهاء. في هذا السياق، يظهر اصرار دولي بوجوب التزام اسرائيل بالمهلة المحددة في الاتفاق وبالتالي انسحاب العدو من الاراضي اللبنانية. ذلك ان الجيش ينتشر في كل القرى الجنوبية والحدودية وفقا للاتفاق وبالتالي لم يعد هناك من مبرر لبقاء المحتل على شبر واحد من ارض لبنان.
وتكشف مصادر ديبلوماسية ان الجانبين الاميركي والفرنسي يضغطان باتجاه انسحاب كامل من الاراضي اللبنانية. وفي هذا السياق، المعلومات الواردة من واشنطن ترجح التزام «الاسرائيليين» بتاريخ 26 كانون الثاني كحد نهائي للانسحاب «الاسرائيلي».
وكتبت" الشرق الاوسط": يحاول أهالي القرى الحدودية في جنوب لبنان، بدعم من «حزب الله»، فرض عودتهم إلى بلداتهم رغم التسريبات الإسرائيلية حول إمكانية تمديد الوجود العسكري في لبنان إلى ما بعد مهلة الستين يوماً؛ إذ ارتفعت أصوات السكان وباتت تحاصر كلاً من الدولة اللبنانية بأجهزتها الرسمية من جهة، و«حزب الله» بوصفه المعنيّ الأول باتفاق وقف إطلاق النار على طرفي الحدود، من جهة ثانية.
وتحدثت مصادر من القرى الحدودية في جنوب لبنان عن أن السكان «لن ينتظروا الإذن الإسرائيلي، أو لجنة الإشراف على اتفاقية وقف إطلاق النار، للعودة إلى بلداتهم بعض انقضاء مهلة الستين يوماً» التي تنتهي الأحد المقبل.
وأبلغ عدد من الأهالي، المعنيين في الدولة اللبنانية، عن عزمهم الدخول إلى يوم الأحد المقبل، «حتى لو لم يتم الانسحاب الإسرائيلي بالكامل»، بموازاة توزيع بيانات باسم أبناء القرى والبلدات الحدودية تدعو الأهالي للاستعداد لدخول بلداتهم، صبيحة يوم الأحد المقبل، مع تحديد بعض النقاط للتجمّع والانطلاق.
المصدر: لبنان ٢٤
كلمات دلالية: وقف إطلاق النار الجیش اللبنانی لجنة الإشراف الأحد المقبل اتفاق وقف وقف النار فی الجنوب حزب الله فی جنوب
إقرأ أيضاً:
الغارات الإسرائيلية.. رسالة إلى الحزب ولبنان الرسمي وواشنطن
في تصعيد غير مسبوق منذ اتفاق وقف إطلاق النار، نفذت الطائرات الحربية الإسرائيلية، مساء أمس، سلسلة غارات جوية عنيفة على مواقع محددة في الضاحية الجنوبية لبيروت. هذا الاستهداف الذي وصف بالأعنف ، طال عدداً من الأبنية السكنية، عشية عيد الأضحى، ما ضاعف من وقع الضربة وأبعادها السياسية والإنسانية.
وبحسب ما زعمت القيادة العسكرية الإسرائيلية، فإن الغارات استهدفت منشآت تحت الأرض بذريعة أنها تابعة لـ"الوحدة الجوية" في حزب الله، وتحديداً وحدة تصنيع الطائرات المسيرة بإشراف وتمويل إيراني. وقبل تنفيذ الضربات، نشر الجيش العدو عبر وسائل إعلامه الرسمية ومواقع التواصل خرائط تحدد المباني المستهدفة، مع توجيه إنذارات مباشرة إلى السكان بضرورة الإخلاء الفوري،بذلك، تكون إسرائيل قد نقلت المعركة إلى مستوى جديد، في محاولة لمنع الحزب من تعزيز قدراته الجوية، التي باتت تمثل تهديداً جدياً وفق ما صدر في الاعلام الإسرائيلي.
ان الضربة جاءت وسط تغييرات كثيرة طرأت على المشهد الاقليمي لا سيما السوري منها، ومن المؤكد أنها لا تستهدف حزب الله فقط، بل توجه رسالة صارمة إلى الحكومة ، وإلى الرعاة الدوليين، لاسيما الولايات المتحدة، مفادها أن إسرائيل لن تتهاون مع أي تطور تعتبره تهديداً مباشراً لما تسميه أمنها، علما أن مصادر أمنية مطلعة وصفت هذه الذرائع بـ"المفبركة"، مؤكدة خلو المواقع المستهدفة من أي نشاط عسكري.
ويرى مراقبون أن هذه الغارات تمثل اختباراً لموقف حزب الله، ومدى استعداده للرد أو ضبط النفس، في ظل ظروف إقليمية حساسة قد لا تحتمل مواجهة واسعة. وما حصل ليل أمس لا يمكن فصله عن السياق السياسي في لبنان، حيث برزت مؤشرات على انفتاح محدود في النقاشات حول سلاح حزب الله، تزامنت مع زيارة لافتة لرئيس كتلة الوفاء للمقاومة، النائب محمد رعد، إلى كل من بعبدا والسراي الحكومي، وسط حديث عن أجواء إيجابية.
هذا الانفتاح الداخلي، وإن كان متواضعا، يبدو، وفق أوساط سياسية، مقلقا لإسرائيل التي لا ترى في أي تفاهم لبناني داخلي يراعي حزب الله في المعادلة السياسية والأمنية، إلا تهديدا لتفوقها الاستراتيجي ،ومن هنا، يقرأ القصف الأخير ليس كمجرد ضربات عسكرية، بل كرسالة مباشرة إلى الداخل اللبناني: لا تفاهمات، ولا حوارات، ولا استقرار، ما لم ينزع سلاح الحزب أو يتم تحجيمه بشكل جذري.
واعتبر رئيس الجمهورية العماد جوزاف عون الذي أجرى سلسلة اتصالات دولية وعربية لثني إسرائيل عن القيام باعتداءاتها، أن الغارات هي استباحة سافرة للقوانين الدولية وللقرارات الأممية. وأكد أن ما جرى يمثل انتهاكاً صارخاً لسيادة لبنان، وتحدياً للجهود الدولية الرامية إلى الحفاظ على الاستقرار، ومعتبراً أن هذا العمل الإجرامي هو رسالة دموية موجّهة إلى الولايات المتحدة الأميركية، عبر صندوق بريد بيروت ودماء أبريائها. وفيما تبنى رئيس مجلس النواب نبيه بري ما ورد في بيان الرئيس عون بالكامل، دعا رئيس الحكومة نواف سلام المجتمع الدولي إلى التدخل العاجل لردع إسرائيل عن تكرار اعتداءاتها، وتطبيق القرار 1701.
لا شك أن الغارات الأخيرة تمثل فصلاً جديداً في المواجهة بين إسرائيل وحزب الله، لكنها في الوقت نفسه تحمل أبعاداً إقليمية تتجاوز الحدود اللبنانية.
وترى مصادر دبلوماسية ان إسرائيل تتحرك باتجاه الضغط على الإدارة الأميركية لمنع أي انفتاح أو مرونة في مقاربة الملف اللبناني. وتشير المصادر إلى أن تل أبيب لا تنظر بارتياح إلى احتمالات نقل ملف لبنان من الشخصيات المتشددة داخل الخارجية الأميركية مثل مورغان أورتاغوس، إلى فريق دبلوماسي أكثر براغماتية.
وكما تقول المصادر الدبلوماسية نفسها، فإن إسرائيل لا تنظر إلى لبنان كساحة مستقلة بل ورقة تفاوض في صراعها الأوسع مع إيران، وأي تهدئة في لبنان خارج التنسيق الإسرائيلي تعني خسارة ورقة ضغط ثمينة. لذلك، فإن التصعيد الإسرائيلي – العسكري ، محاولة لإبقاء الوضع اللبناني في حالة "جمود مضطرب"، تمنع التسوية وتبقي حزب الله تحت ضغط دائم، مع الإشارة إلى أن وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي وفي زيارته الأخيرة إلى بيروت أكد فتح صفحةٍ جديدةٍ في العلاقات الثنائيّة مع لبنان، تقوم على قاعدة الاحترام المتبادل وعدم تدخّل أيّ دولةٍ في شؤون الأخرى. المصدر: خاص "لبنان 24" مواضيع ذات صلة ترامب: إيران تعاني في سوريا والعراق ولبنان واليمن وحزب الله جلب البؤس إلى لبنان Lebanon 24 ترامب: إيران تعاني في سوريا والعراق ولبنان واليمن وحزب الله جلب البؤس إلى لبنان 06/06/2025 10:01:50 06/06/2025 10:01:50 Lebanon 24 Lebanon 24 المفتي دريان في رسالة الأضحى: نرفض استمرار الاحتلال والاعتداءات في فلسطين ولبنان Lebanon 24 المفتي دريان في رسالة الأضحى: نرفض استمرار الاحتلال والاعتداءات في فلسطين ولبنان 06/06/2025 10:01:50 06/06/2025 10:01:50 Lebanon 24 Lebanon 24 رويترز عن مسؤول سياسي في الحزب الإسلامي التركستاني في سوريا: الحزب انحل رسميا وانضم إلى الجيش السوري Lebanon 24 رويترز عن مسؤول سياسي في الحزب الإسلامي التركستاني في سوريا: الحزب انحل رسميا وانضم إلى الجيش السوري 06/06/2025 10:01:50 06/06/2025 10:01:50 Lebanon 24 Lebanon 24 عقوبات جديدة على "الحزب" تواكب جولة ترامب.. استعداد لبناني للتواصل مع سوريا ورسالة سعودية مرتقبة Lebanon 24 عقوبات جديدة على "الحزب" تواكب جولة ترامب.. استعداد لبناني للتواصل مع سوريا ورسالة سعودية مرتقبة 06/06/2025 10:01:50 06/06/2025 10:01:50 Lebanon 24 Lebanon 24 لبنان خاص مقالات لبنان24 تابع قد يعجبك أيضاً الأضحية تنافس سعر ليرة الذهب.. ولبنانيون يتشاركون اللحم! Lebanon 24 الأضحية تنافس سعر ليرة الذهب.. ولبنانيون يتشاركون اللحم! 02:30 | 2025-06-06 06/06/2025 02:30:00 Lebanon 24 Lebanon 24 "حزب الله" بربطة عنق؟ Lebanon 24 "حزب الله" بربطة عنق؟ 02:00 | 2025-06-06 06/06/2025 02:00:00 Lebanon 24 Lebanon 24 لهذا السبب توقيت الغارات على الضاحية مقصود Lebanon 24 لهذا السبب توقيت الغارات على الضاحية مقصود 02:51 | 2025-06-06 06/06/2025 02:51:58 Lebanon 24 Lebanon 24 حيدر التقى المدير العام لمنظمة العمل الدولية في جنيف Lebanon 24 حيدر التقى المدير العام لمنظمة العمل الدولية في جنيف 02:48 | 2025-06-06 06/06/2025 02:48:37 Lebanon 24 Lebanon 24 وزير العمل عن الاعتداءات الإسرائيلية: محاولة مكشوفة لترويع المواطنين وتعكير صفو الأعياد Lebanon 24 وزير العمل عن الاعتداءات الإسرائيلية: محاولة مكشوفة لترويع المواطنين وتعكير صفو الأعياد 02:43 | 2025-06-06 06/06/2025 02:43:39 Lebanon 24 Lebanon 24 الأكثر قراءة توفي قبل ساعات من إحياء حفله.. فنان لبناني يُوارى الثرى اليوم وهذه تفاصيل الدفن (فيديو) Lebanon 24 توفي قبل ساعات من إحياء حفله.. فنان لبناني يُوارى الثرى اليوم وهذه تفاصيل الدفن (فيديو) 04:24 | 2025-06-05 05/06/2025 04:24:56 Lebanon 24 Lebanon 24 بعد إعلان طلاقهما قبل أسبوعين.. فنانة شهيرة تُفاجئ الجميع بظهورها برفقة طليقها (صور) Lebanon 24 بعد إعلان طلاقهما قبل أسبوعين.. فنانة شهيرة تُفاجئ الجميع بظهورها برفقة طليقها (صور) 04:39 | 2025-06-05 05/06/2025 04:39:45 Lebanon 24 Lebanon 24 عن وفيق صفا.. ماذا قال تقرير إسرائيلي؟ Lebanon 24 عن وفيق صفا.. ماذا قال تقرير إسرائيلي؟ 14:00 | 2025-06-05 05/06/2025 02:00:00 Lebanon 24 Lebanon 24 إجتماع في لبنان "أغضب إسرائيل".. تقرير يسرد التفاصيل Lebanon 24 إجتماع في لبنان "أغضب إسرائيل".. تقرير يسرد التفاصيل 15:00 | 2025-06-05 05/06/2025 03:00:00 Lebanon 24 Lebanon 24 خبر جديد لسكان الضاحية بعد "التهديد".. إليكم تفاصيله Lebanon 24 خبر جديد لسكان الضاحية بعد "التهديد".. إليكم تفاصيله 13:51 | 2025-06-05 05/06/2025 01:51:22 Lebanon 24 Lebanon 24 أخبارنا عبر بريدك الالكتروني بريد إلكتروني غير صالح إشترك عن الكاتب هتاف دهام - Hitaf Daham أيضاً في لبنان 02:30 | 2025-06-06 الأضحية تنافس سعر ليرة الذهب.. ولبنانيون يتشاركون اللحم! 02:00 | 2025-06-06 "حزب الله" بربطة عنق؟ 02:51 | 2025-06-06 لهذا السبب توقيت الغارات على الضاحية مقصود 02:48 | 2025-06-06 حيدر التقى المدير العام لمنظمة العمل الدولية في جنيف 02:43 | 2025-06-06 وزير العمل عن الاعتداءات الإسرائيلية: محاولة مكشوفة لترويع المواطنين وتعكير صفو الأعياد 02:40 | 2025-06-06 بالصور.. صلاة عيد الأضحى المبارك في سجن رومية فيديو "ما بعرف شو حس".. هكذا علّقت فنانة لبنانية على اقتحام أحد المعجبين حفلها واحتضانها أمام زوجته (فيديو) Lebanon 24 "ما بعرف شو حس".. هكذا علّقت فنانة لبنانية على اقتحام أحد المعجبين حفلها واحتضانها أمام زوجته (فيديو) 02:56 | 2025-06-05 06/06/2025 10:01:50 Lebanon 24 Lebanon 24 خلال طقس عاصف.. رافعة تنهي حياة عاملين Lebanon 24 خلال طقس عاصف.. رافعة تنهي حياة عاملين 01:47 | 2025-06-05 06/06/2025 10:01:50 Lebanon 24 Lebanon 24 سرقة.. مع رقصة خاصة (فيديو) Lebanon 24 سرقة.. مع رقصة خاصة (فيديو) 00:44 | 2025-06-05 06/06/2025 10:01:50 Lebanon 24 Lebanon 24 Download our application مباشر الأبرز لبنان خاص إقتصاد عربي-دولي بلديات 2025 متفرقات أخبار عاجلة Download our application Follow Us Download our application بريد إلكتروني غير صالح Softimpact Privacy policy من نحن لإعلاناتكم للاتصال بالموقع Privacy policy جميع الحقوق محفوظة © Lebanon24